المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف حارب مركز تكوين المفتشين اللغة العربية !!


tanout
27-03-2009, 20:17
كيف حارب مركز تكوين المفتشين اللغة العربية !!!

لم يذهب مركز تكوين المفتشين بعيدا عن ثقافة سائدة تعمل على إقصاء اللغة العربية وتمعن في إذلالها رغم الموقع الذي يعطيه الدستور المغربي للغة العربية ، وحاول المركز تغافل هذا المعطى بل تغافل أن للغة العربية أساتذة التعليم الابتدائي عملت وزارة التربية الوطنية على تكوينهم في هذا التخصص ، وعليه كان يجب على المركز وضع هذا المعطى في الاعتبار واحترام مبدأ التخصص كواقع داخل الحقل التعليمي ، إلا أن السلوك الذي اعتمد كان في اتجاه مغاير ، فقد ثم إقصاء اللغة العربية عن قصد ، سواء من خلال عدم التصريح بالحاجة إلى مفتشي اللغة العربية انطلاقا من أعداد مبينة وكذلك من خلال تصريح مديرة المركز بجريدة التجديد ، حيث صرحت بان المفتشين الجدد سيقومون بتأطير أساتذة العربية والفرنسية مما أعطى انطباعا لدى رجال التعليم بان هناك نية مبيتة في إقصاء المعربين ، ومن خلال معطيات أكدتها الاختبارات كانت هناك أسئلة غير موضوعية الهدف من ورائها إقصاء أساتذة اللغة العربية ابتدائي . وعليه لم يكن هناك ديمقراطية وتكافؤ الفرص ، بل كانت التبعية الاستعمارية هي الموجه والمتحكم . رغم أن دول الجوار استطاعت أن تتحرر من هذه التبعية المفرطة وأصبح للدولة سيادة القرار في دفاع عن لغتها خلاف ما نجده في المغرب من تدخل أجنبي يفرض نفسه على حساب الثوابت الوطنية .
إن مركز تكوين المفتشين الذي يفترض أن يقدم نخب ستدعم المنظومة التربوية نعتقد انه لم يكن ليتغافل اللغة العربية الرسمية . وبالتالي فان مركز تكوين المفتشين وقف في خط متواز مع ما تعرفه المدرسة المغربية من اختلال نال كما هائلا من النقد فحسب الأستاذ عبد المجيد جحفة أن ما يزيد من ألوان الإقصاء أو " القهر اللغوي " هو الإدماج اللامحدود للغة فرنسا بمختلف المواقع المغربية بدءا من المدرسة العمومية مرورا بالشؤون الإدارية وانتهاء بالوسيلة الإعلامية .
يقول الدكتور محمد سعيد الصمدي : " ان المدرسة المغربية في سلكها الابتدائي قد أصبحت رائدة التعدد اللغوي التعليمي على مستوى الالسنة والريادة هنا ابعد ما يكون عن النمدجة والسبق والتباهي ، وذلك أنني ازعم أن أيا من الدول التي زارتها اللجنة المكلفة بصياغة الميثاق قصد الاستئناس بمناهجها وبرامجها ، لا تعتمد في بناء النسق اللغوي لأطفالها على تزامنية تلقي وتعلم أنساق لغوية متعددة : اللغة الوطنية الرسمية بالموازاة مع اللغات الأجنبية ... وأصبح من خصوصيات الطفل المغربي في مرحلة تعلمه الابتدائي أن يتوزع بين تعدد لغوي يجمع بين العربية الفصيحة والامازيغية والفرنسية والانجليزية – دون إغفال اللسان العامي – الذي يحمله معه من البيت إلى المدرسة ... وهذا ما اختزلته الفقرة المتعلقة بالكفابات التواصلية ... والملاحظ أن الغلاف الزمني للغة الفرنسية في الأقسام الأربعة ( من الثالث إلى السادس ) يصل إلى 1072 ساعة مقابل 870 ساعة للغة العربية ..... لقد تحولت المعادلة من إتقان اللغة العربية والتمكن من اللغات الأجنبية " إلى إتقان اللغات الأجنبية والتمكن من اللغة العربية ... وليس من الأليق تقبل مصطلح " التمكن " مقابل الإتقان إذا تعلق الأمر باللغة الوطنية للبلاد لغة التواصل والتعبد والقيم ..."
" .... ولقد أصبح من الملاحظ أن المتخرجين من مراكز تكوين المعلمين يلحظون هم أنفسهم اهتزازا مخجلا في الكفاية اللغوية التي من المفروض أن يمتلكوا ناصيتها قصد تمريرها ، أنهم إذن ضحية سوء تطبيق استراتيجية لغوية تعتمد التعدد ... والغريب أن التهميش والإقصاء لم يقتصرا على المستوى التعليم العمومي والخصوصي ... ولم يعد بإمكان المواطن المغربي ان يختار بحكم التعددية اللغوية انسب لغة يتقنها للتواصل بل فرضت عليه لغة فرنكفونية مقصودة وهذا طالما نبه إليه اللساني الكبير عبد القادر الفاسي الفهري في أبحاثه وتأليفه ...
أليس في الصين على امتداد الإمبراطورية لغة تعليمية واحدة في كل المستويات بكل ارض الوطن ... وفي اليابان أليست اللغة اليابانية هي اللغة الأساسية في مختلف الأسلاك ...
لكن ملامسة المشهد اللغوي داخل الحقل التعليمي المغربي تؤشر على انه يصدر –بكل وعي وإصرار – عن رؤية بيداغوجية ونفسية غريبتين وانقلاب منهجي غير مسوغ في اولويات تعلم اللغات أو التدريس باللغات خاصة في هذه المرحلة الحساسة والمبكرة من شخصية المتعلم داخل وطنه ومدرسته الرسمية .
أن مركز تكوين المفتشين هو مؤسسة وطنية تنضبط للأسس الدستورية والوطنية وجزء من المنظومة التربوية وعليه أن يقدم صورة للشخصية المغربية لا أن يكون ملحقة لاستراتيجية أجنبية على حساب الثوابت الوطنية .

nora1
27-03-2009, 21:21
نحن المغاربة نعيش انفصام الشخصية نتيجة الاختيارات المشوهة ، لانتقن العربية ولا نتقن الفرنسية ،
الفرنسية تجووزت ولا زال المغاربة مرتبطين بها !!! الا يدعو هذا للخجل !!!

ذ نور الدين
27-03-2009, 21:27
tu as parlé de la chine et du japan qui utilisent leur langue maternelle alors une question: quelle est la langue maternelle du Maroc? et sois objectif dans ta réponse stp

karim123
27-03-2009, 21:31
مع كامل الأسف لن ينمو الطفل / التعليم بالمغرب و سيظل لصيقا بأمه فرنسا و لن يخطو خطوته الأولى أبدا و الفطام سيكون عسيرا بينما الأطفال المجاورون كتونس مثلا قد وقفوا على أرجلهم و اليوم هم في المقدمة لماذا؟ لأنهم تركوا " بزولة " فرنسا و أصبحوا يتمتعون بفيتامينات أمريكية و كندية يستمتعون بألعاب أنكلوساكسونية

karim123
27-03-2009, 21:43
Yes Mr Amnay ( Knight) indeed, the Japanese studying by ******** of the mother,
There is a vast difference between teaching and learning in the mother tongue

ذ نور الدين
27-03-2009, 21:47
vous voyez c'est l anglais mnt comme je suis fier de mon pays! un pays ou se cottoit ts le monde ds la paix et l'entente

mediateur
27-03-2009, 22:12
من اسباب اقصاء مركز تكوين المفتشين للغة العربية .هو ان جل السادة اساتدة المركز المكلفين بالتصحيح و اعضاء لجنة الاختبار الشفوي هم من المفرنسين. الدين يتباهون بمضغ لغة فرنسية لم تعد تصلح لاي شيء في هدا العصر . فادا دهبت لاقرب دولة اوروبية لن يتحدث معك اي واحد بالفرنسية- مع العلم انه يعرف التكلم بها- سيتحدث معك بلغة وطنه او ان اقتضى الحال بالانجليزية;(ادهب الى اسبانيا مثلا )
الفرنسية لم تعد تصلح لاي شيء . و لكن مازال بعض المتشييكين يتمادون في مدحها و كانها لغتهم الام فين حين ان فرنسا تتنكر منهم و تتبرا منهم وتنعت شعوب شمال افريقيا باقبح النعائت .
خلاصة القول نتائج هده السنة هي نتائج استثنائية فوضوية بشكل كبير و يجب اعادة النظر في مجموعة من معايير هده المبارة

ذ نور الدين
27-03-2009, 22:18
من اسباب اقصاء مركز تكوين المفتشين للغة العربية .هو ان جل السادة اساتدة المركز المكلفين بالتصحيح و اعضاء لجنة الاختبار الشفوي هم من المفرنسين. الدين يتباهون بمضغ لغة فرنسية لم تعد تصلح لاي شيء في هدا العصر . فادا دهبت لاقرب دولة اوروبية لن يتحدث معك اي واحد بالفرنسية- مع العلم انه يعرف التكلم بها- سيتحدث معك بلغة وطنه او ان اقتضى الحال بالانجليزية;(ادهب الى اسبانيا مثلا )
الفرنسية لم تعد تصلح لاي شيء . و لكن مازال بعض المتشييكين يتمادون في مدحها و كانها لغتهم الام فين حين ان فرنسا تتنكر منهم و تتبرا منهم وتنعت شعوب شمال افريقيا باقبح النعائت .
خلاصة القول نتائج هده السنة هي نتائج استثنائية فوضوية بشكل كبير و يجب اعادة النظر في مجموعة من معايير هده المبارة
merci monsieur le RESPONSABLE

ahbar07
27-03-2009, 22:39
le Maroc représente un phénomène exceptionnel dans notre monde,une diversité de langues enseignées à l'école primaire cependant,aucune d'elles n'est maitrisée par nos chers élèves.Faut--il vraiment introduire cette gamme de langue dans notre système éducatif?oooo

rai3
27-03-2009, 22:49
اسالوا مفتشي التعليم الابتدائي بفرنسا هل هم مطالبون باجتياز المباراة بلغة اخرى غير لغتهم الفرنسية؟

admirateur
27-03-2009, 23:00
لقد نجح أساتذة معربون ،فلنتقبل الرسوب بروح رياضية

كماشين
27-03-2009, 23:10
لم يجانب الصواب احدهم حين وسم الظروف التي احاطت بالمباراة الخاصة بولوج المركز الوطني للتفتيش بالعبث، وهو الى جانب ذلك
ارتجال واستهتار بالقيم الوطنية ، واستخفاف بمشاعر الالاف من نساء ورجال التعليم ، فالمدكرة المنظمة المؤطرة احتاجت الى توضيح
ملغوم ، والمباراة قي شقها الكتابي كانت فضفاصة ، وبالشف الشفهي مركزة محددة ، ولست أدري كيف يستقيم تطبيق البرنامج
البيداغوجي لهذه السنة بوحداته الاربع ولم يتبق من الموسم الدراسي الا النزر القليل ،،،

satina
27-03-2009, 23:14
لماذا هذا التهجم على اللغات فمادام هناك تكوين مزدوج لأساتذة الابتدائي منذ سنوات ,,,,,,,, فمن البديهي أن المؤطرين عليهم أن يتمتعوا و يتمكنوا من ازدواجية في اللغة,,,,,,,,,,وليس عيبا ان يحسن رجل التعليم من ثقافتة اللغويه,,,,,,,,و يتمكن من أكثر من لغة واحدة ,,,,,,,,,,قي زمن العولمة,,,,,,,,

mediateur
27-03-2009, 23:31
merci monsieur le RESPONSABLE

de rien, nous sommes tous des résponsables

amicalement : Médiateur

النورس التربوي
27-03-2009, 23:36
امتحان في هيكلة البرامج و العطل المدرسية.....
و ارتجالية في اصدار المذكرة التنظيمية للمباراة....
غموض كبير يلف هذه الدفعة من المفتشين...

mediateur
28-03-2009, 00:04
لماذا هذا التهجم على اللغات فمادام هناك تكوين مزدوج لأساتذة الابتدائي منذ سنوات ,,,,,,,, فمن البديهي أن المؤطرين عليهم أن يتمتعوا و يتمكنوا من ازدواجية في اللغة,,,,,,,,,,وليس عيبا ان يحسن رجل التعليم من ثقافتة اللغويه,,,,,,,,و يتمكن من أكثر من لغة واحدة ,,,,,,,,,,قي زمن العولمة,,,,,,,,


العولمة !!! هل تستطعين ان تعطي تعريفا لها !!! العولمة ما هي الا اكدوبة لتمويه الشعوب المرتبة في السلم الثالت . فمتى ستترقى هده الشعوب الى السلم المقبل !!! و هل بالامتحان ام ستنظر الاختيار .

hamed alghazali
28-03-2009, 00:41
كيف حارب مركز تكوين المفتشين اللغة العربية !!!
لم يذهب مركز تكوين المفتشين بعيدا عن ثقافة سائدة تعمل على إقصاء اللغة العربية وتمعن في إذلالها رغم الموقع الذي يعطيه الدستور المغربي للغة العربية ، وحاول المركز تغافل هذا المعطى بل تغافل أن للغة العربية أساتذة التعليم الابتدائي عملت وزارة التربية الوطنية على تكوينهم في هذا التخصص ، وعليه كان يجب على المركز وضع هذا المعطى في الاعتبار واحترام مبدأ التخصص كواقع داخل الحقل التعليمي ، إلا أن السلوك الذي اعتمد كان في اتجاه مغاير ، فقد ثم إقصاء اللغة العربية عن قصد ، سواء من خلال عدم التصريح بالحاجة إلى مفتشي اللغة العربية انطلاقا من أعداد مبينة وكذلك من خلال تصريح مديرة المركز بجريدة التجديد ، حيث صرحت بان المفتشين الجدد سيقومون بتأطير أساتذة العربية والفرنسية مما أعطى انطباعا لدى رجال التعليم بان هناك نية مبيتة في إقصاء المعربين ، ومن خلال معطيات أكدتها الاختبارات كانت هناك أسئلة غير موضوعية الهدف من ورائها إقصاء أساتذة اللغة العربية ابتدائي . وعليه لم يكن هناك ديمقراطية وتكافؤ الفرص ، بل كانت التبعية الاستعمارية هي الموجه والمتحكم . رغم أن دول الجوار استطاعت أن تتحرر من هذه التبعية المفرطة وأصبح للدولة سيادة القرار في دفاع عن لغتها خلاف ما نجده في المغرب من تدخل أجنبي يفرض نفسه على حساب الثوابت الوطنية .
إن مركز تكوين المفتشين الذي يفترض أن يقدم نخب ستدعم المنظومة التربوية نعتقد انه لم يكن ليتغافل اللغة العربية الرسمية . وبالتالي فان مركز تكوين المفتشين وقف في خط متواز مع ما تعرفه المدرسة المغربية من اختلال نال كما هائلا من النقد فحسب الأستاذ عبد المجيد جحفة أن ما يزيد من ألوان الإقصاء أو " القهر اللغوي " هو الإدماج اللامحدود للغة فرنسا بمختلف المواقع المغربية بدءا من المدرسة العمومية مرورا بالشؤون الإدارية وانتهاء بالوسيلة الإعلامية .
يقول الدكتور محمد سعيد الصمدي : " ان المدرسة المغربية في سلكها الابتدائي قد أصبحت رائدة التعدد اللغوي التعليمي على مستوى الالسنة والريادة هنا ابعد ما يكون عن النمدجة والسبق والتباهي ، وذلك أنني ازعم أن أيا من الدول التي زارتها اللجنة المكلفة بصياغة الميثاق قصد الاستئناس بمناهجها وبرامجها ، لا تعتمد في بناء النسق اللغوي لأطفالها على تزامنية تلقي وتعلم أنساق لغوية متعددة : اللغة الوطنية الرسمية بالموازاة مع اللغات الأجنبية ... وأصبح من خصوصيات الطفل المغربي في مرحلة تعلمه الابتدائي أن يتوزع بين تعدد لغوي يجمع بين العربية الفصيحة والامازيغية والفرنسية والانجليزية – دون إغفال اللسان العامي – الذي يحمله معه من البيت إلى المدرسة ... وهذا ما اختزلته الفقرة المتعلقة بالكفابات التواصلية ... والملاحظ أن الغلاف الزمني للغة الفرنسية في الأقسام الأربعة ( من الثالث إلى السادس ) يصل إلى 1072 ساعة مقابل 870 ساعة للغة العربية ..... لقد تحولت المعادلة من إتقان اللغة العربية والتمكن من اللغات الأجنبية " إلى إتقان اللغات الأجنبية والتمكن من اللغة العربية ... وليس من الأليق تقبل مصطلح " التمكن " مقابل الإتقان إذا تعلق الأمر باللغة الوطنية للبلاد لغة التواصل والتعبد والقيم ..."
" .... ولقد أصبح من الملاحظ أن المتخرجين من مراكز تكوين المعلمين يلحظون هم أنفسهم اهتزازا مخجلا في الكفاية اللغوية التي من المفروض أن يمتلكوا ناصيتها قصد تمريرها ، أنهم إذن ضحية سوء تطبيق استراتيجية لغوية تعتمد التعدد ... والغريب أن التهميش والإقصاء لم يقتصرا على المستوى التعليم العمومي والخصوصي ... ولم يعد بإمكان المواطن المغربي ان يختار بحكم التعددية اللغوية انسب لغة يتقنها للتواصل بل فرضت عليه لغة فرنكفونية مقصودة وهذا طالما نبه إليه اللساني الكبير عبد القادر الفاسي الفهري في أبحاثه وتأليفه ...
أليس في الصين على امتداد الإمبراطورية لغة تعليمية واحدة في كل المستويات بكل ارض الوطن ... وفي اليابان أليست اللغة اليابانية هي اللغة الأساسية في مختلف الأسلاك ...
لكن ملامسة المشهد اللغوي داخل الحقل التعليمي المغربي تؤشر على انه يصدر –بكل وعي وإصرار – عن رؤية بيداغوجية ونفسية غريبتين وانقلاب منهجي غير مسوغ في اولويات تعلم اللغات أو التدريس باللغات خاصة في هذه المرحلة الحساسة والمبكرة من شخصية المتعلم داخل وطنه ومدرسته الرسمية .
أن مركز تكوين المفتشين هو مؤسسة وطنية تنضبط للأسس الدستورية والوطنية وجزء من المنظومة التربوية وعليه أن يقدم صورة للشخصية المغربية لا أن يكون ملحقة لاستراتيجية أجنبية على حساب الثوابت الوطنية .


أبا حامد الغزالي يرد على ألأخ تناوت
المرافعة جميلة جدا،وموجهة للاساتذة الموجودون في هذا
المركز، الذي لا يقدم أية قيمة مضافة، لحقل التربية
غني عن كل تعليق.
أنا شخص محترف على الشبكة العنكبوتية،وبكل تواضع، أعرف كل المواقع العربية و العالمية،حاولت مرة أن أبحث بواسطة الشيخ كوكل، عما يمكن أن يجود به، فيما يخص هذا المركز السيء الذكر،فلم أظفر سوى بصفحات، لا تحتوي إلا على معلومة غير مهمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا سيدي، هؤلاء الأساتذة الموجودون في هذا المركز،في نظري الخاص، هم من الموتى وجوديا،ودليلي
على ما أقول،أهم يبيعون المعلومة بالغرام،تمثيلا لا حصرا مجلة علوم التربية؟؟؟؟؟؟؟

ولذلك لا تعليق لي على هذا المركز السيء الذكر.،
ناهيك عن مقاطعتي لامتحان هذا المركز،لأني موقن،أن النزاهة لا تتوفر في أحكام أساتذته

أبا حامد الغزالي

the light
28-03-2009, 01:04
موضوع شيق جدا،
المشكل إخواني ليس في التعدد اللغوى، لأ ن هذا الموضوع تجوز بفعل الهبمنة اللغوية للإنجليزية،كمعرفة و تواصل ،المشكل يكمن في الإنتقال من التخصص إلى التعويم. نحن نعرف أن المفتش الحالي و رغم التخصص يعاني من التعثر في الإلمام بالمنهجية فما بالك إذا أضيفت له الفيلة ؟؟
سبق لي السفر عبر أوربا انطلاقا من سبتة حتى نهاية السكة الحديدية شمال فنلندا،ليست هناك إلا لغة واحدة:الإنجليزيةّّّّّأنا لا أظن أن المركز سيتحامل ضد العربية،لأ ن هذا بعيد عن الواقع......
السؤال المطروح هو. هل يستطيع المكونون في المركز أن يتجاوزوا تخصصاتهم و يدرسوا بالعربية و الفرنسية البيداغوجيا والمنهجيات؟؟؟؟؟؟؟؟،حن درسنا في الكلية،و كلما حاول أستاذأن يتجاوز تخصصه يسقط في بئر كمن يحبو أول مرة كما يقول المثل الشعبي:::بل يسقط حتى في تخصصه:
و للتوضيح بقية.../////////////////////

moh07
28-03-2009, 06:08
كل واحد
تيلغي بلغاه

جمال أبو أنس
28-03-2009, 18:07
ليس هناك امتحان شفوي هناك عبث وارتجالية وأسئلة دون المستوى

ELMEHDI
28-03-2009, 19:12
مجتمعنا متخلف لا جدال في ذلك.ومن مظاهر التخلف المجتمعي كما هو معروف في الادبيات السوسيولوجية نجد التبعية لدول المركز الاستعمارية في كل المجالات بما فيها التبعية الثقافية عموما واللغوية خصوصا...

nora1
28-03-2009, 20:01
لماذا هذا التهجم على اللغات فمادام هناك تكوين مزدوج لأساتذة الابتدائي منذ سنوات ,,,,,,,, فمن البديهي أن المؤطرين عليهم أن يتمتعوا و يتمكنوا من ازدواجية في اللغة,,,,,,,,,,وليس عيبا ان يحسن رجل التعليم من ثقافتة اللغويه,,,,,,,,و يتمكن من أكثر من لغة واحدة ,,,,,,,,,,قي زمن العولمة,,,,,,,,


المشكلة ليست في عدم اتقان اللغة الفرنسية ، المشكل مرتبط بتخصص مهني هناك رجال تعليم تلقوا تكوينا معربا وقضوا حياتهم المهنية في تدريس اللغة العربية وعليه يجب احترام تخصصهم . هناك فرق شاسع بين ان تتكلم اللغة الفرنسية وبين ان تدرسها .

اخ الصفا و خل الوفا
29-03-2009, 10:37
tu as parlé de la chine et du japan qui utilisent leur langue maternelle alors une question: quelle est la langue maternelle du Maroc? et sois objectif dans ta réponse stp
we talk arabic,we understand arabic ,we dream arabic ,so our mother tongue is arabic, and that is what
phylosopher said . so let us proudly speak arabic

اخ الصفا و خل الوفا
29-03-2009, 10:47
a monsieur amnay63: i just want to explain that we talk arabic,we understand arabic,we pray arabic, we dream arabic,so according to the phylosophers our mother tongue is arabic .so we should proudly write arabic

relam
29-03-2009, 10:53
فوضى عارمة ...وتلاعب بمشاعر الالاف من المواطنين المغاربة.......فالى متى يظل السكوت على مثل هذه الممارسات وغيرها كثير.......ايها الاخوة اعتقد ان درب الاصلاح طويل ....يتطلب تضحيات ....

http://www9.0zz0.com/2009/03/22/11/824335147.jpg (http://www.0zz0.com)

اخ الصفا و خل الوفا
29-03-2009, 10:55
a monsieur amnay63: i just want to explain that we talk arabic, we pray arabic, we understand arabic, so according to the phylosophers: our mother tongue is arabic.so let us proudly write arabic

اخ الصفا و خل الوفا
29-03-2009, 11:03
هل هي عقدة الاحساس بالدونية؟؟؟

targo15
29-03-2009, 11:13
السلام عليكم
ايها الاخوان المرجوو عدم تصديق مثل هذه التفاهات .لماذا ليس هناك اقصاء او اي شيء من هذا القبيل في مركز تكوين المفتشين لماذا ؟
لانه و ببساطة كل الذين اعرفهم واجتازوا الاختبار الشفوي معربون وصدقوني هم كثر .المسالة ليست مسالة اقصاء او تحامل انما هي مسالة كفاءة وهؤلاء الذين اجتازوا الاختبارات الشفوية سبق ان اجتازوا الامتحان المهني الى الدرجة الثانية فى 4 سنوات الاولى والى الدرجة الاولى فى اول امتحان مهني اجتازوه وبالتالي هم اناس ناجحون مهنيا وومكونون تكوينا فرديا واستطاعووا في ظرف 8 سنوات من تحقيق ما عجز البعض عن تحقيقه في 30سنة من الحياة المهنية لا زالو يتربعون على عرش السلم 9 .انا لا اشمت فيهم حاشا لله ولكن اسمي الاسماء بمسمياتها .
اذا دعوونا من تعليق فشلكم في اجتياز الاختبار الشفووي على شماعة محاربة المعربين لكن اجتهدوا ووضعوا امامكم هدفا يجب الوصول ايه الا وهو النجاح المهني و الاخذ بلاسباب والكف عن النحيب وراء من اجتازوا الامتحان بكل شرف ونزاهة . والسلام عليكم

أستاذي
29-03-2009, 11:32
[quote=satina;546977]لماذا هذا التهجم على اللغات فمادام هناك تكوين مزدوج لأساتذة الابتدائي منذ سنوات ,,,,,,,, فمن البديهي أن المؤطرين عليهم أن يتمتعوا و يتمكنوا من ازدواجية في اللغة,,,,,,,,,,وليس عيبا ان يحسن رجل التعليم من ثقافتة اللغويه,,,,,,,,و يتمكن من أكثر من لغة واحدة ,,,,,,,,,,قي زمن العولمة,,,,,,,,


المشكلة ليست في عدم اتقان اللغة الفرنسية ، المشكل مرتبط بتخصص مهني هناك رجال تعليم تلقوا تكوينا معربا وقضوا حياتهم المهنية في تدريس اللغة العربية وعليه يجب احترام تخصصهم . هناك فرق شاسع بين ان تتكلم اللغة الفرنسية وبين ان تدرسها .[/quotنعم أختي هنا يكمن جوهر المشكل.لماذا لا تراعى خصوصيتنا كمعربين؟ولماذا يتم التحامل علينا في الامتحان الشفوي للتفتيش لسبب بسيط هو كوننا معربين؟وهل يمكن أن نقاضي الدولة بسبب هذا الحيف الذي طالنا؟

musto-jab
29-03-2009, 11:42
على بعض مدرسي العربية أن يخرجوا من عزلنهم وينفتحوا على هذا المجتمع الذي فرضت عليه ظروف تاريخية معروفة ادماج الفرنكوفونية في حياته العامة، كما فرضت على مجتمعات أخرى الأنكلو ساكسونية ،ان العيب ليس في الانفتاح على الآخر ؛ انما العيب ان تعاني ازدواجية لغوية تعزلك عن محيطك السيوسيوـ ثقافي والاقتصادي و يغرقك التوحد بالفرنسية في تخصص ضيق احادي الأبعاد فلاينبغي للغة أن تبقى أسيرة توجه خارجي ارتبطنا بهمينته وثقافته ولغته عبر مصالح معينة؛ لكنها ليست مصالح أبدية

السيد منعم
29-03-2009, 12:47
وماذا عن الانجليزية؟يجب أن تدرج في التكوين لان السادة المفتشون مطالبون كذلك بالمراقبة في هذه المادة في الابتدائي الخصوصي،أليس كذلك؟

aimbom
29-03-2009, 13:00
هناك من يجيد هذه اللغة ضمن المترشحين أنا سئلت في الانجليزية وكنت موفقا ولله الحمد والمنة.

nora1
29-03-2009, 14:58
على بعض مدرسي العربية أن يخرجوا من عزلنهم وينفتحوا على هذا المجتمع الذي فرضت عليه ظروف تاريخية معروفة ادماج الفرنكوفونية في حياته العامة، كما فرضت على مجتمعات أخرى الأنكلو ساكسونية ،ان العيب ليس في الانفتاح على الآخر ؛ انما العيب ان تعاني ازدواجية لغوية تعزلك عن محيطك السيوسيوـ ثقافي والاقتصادي و يغرقك التوحد بالفرنسية في تخصص ضيق احادي الأبعاد فلاينبغي للغة أن تبقى أسيرة توجه خارجي ارتبطنا بهمينته وثقافته ولغته عبر مصالح معينة؛ لكنها ليست مصالح أبدية
البعض يصر على عدم الفهم المشكلة ليست في عدم اتقان اللغة الفرنسية ، المشكل مرتبط بتخصص مهني هناك رجال تعليم تلقوا تكوينا معربا وقضوا حياتهم المهنية في تدريس اللغة العربية وعليه يجب احترام تخصصهم . هناك فرق شاسع بين ان تتكلم اللغة الفرنسية وبين ان تدرسها اما ان تسأل عن شيء ليس من اختصاصك فهذه مسألة تعجيزية .