أيها الإخوة الظاهرة أكبر من هذه الردود . هناك معاناة حقيقية لنساء ورجال التغليم مع القروض (استهلاك . سكن )
الشيء الذي يؤثر سلبا على روحهم المعنوية وحياتهم العملية .
فكيف لأستاذ ينتظره وابل من الالتزامات المادية نحو إما مؤسسات مالية أوأبناك ويعيش الضائقة المالية تلو الاخرى أن يؤدي واجبه على أحسن وجه .
ندعو مسؤولينا الذين يودون إصلا ح منظومتنا التربوية والانتقال بها إلى ماهو أحسن للتفكيرأيضا و بعمق في هذه المعضلة والخروج بإجراءات عملية تحد أوعلى الأقل تقلص من مديونية الموظفين.

اللهم سهل
 

أخي أسأل الله أن يفك ضائقتك ..أقول لك أخي مثل ما قال الذين من قبلي والذين يريدون لك الخير ويبعدونك عن الشر لا لا لا لا تعد الى الاقتراض مرة أخرى فوالله ثم والله لن تجد الا الضنك مرة أخرى قال تعالى /ومن أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى/ واعلم أن الذين أوصك بالاقتراض مرة أخرى لم ينصحوك وان كانت نيتهم حسنة فكم من مريد للخير لم يصبه واحذر قول الذين يزينون لك الحرام ويقولون العتب على الدولة وعلى المؤسسات البنكية لا على الذي يأخذ فهؤلاء كما يقول المثل المغربي يزينون الجلسة ويفرشون لك الحصيرة فوق البئر..
طيب ما العمل أولا أخي اعلم انك كنت في حرب مع الله ما لم تتب فتب أولا الى ربك وتضرع اليه وابك عليه هكذا أوصانا نبينا الكريم واطلب منه الصفح وان يوسع لك في رزقك
حول الاقتصاد قليلا تخل عن مجموعة من الكماليات كالجلوس في المقهى وشراء ما لست له محتاجا وادخر قصد الاستطاعة وتذكر يوم كنا نأخذ أقل مما ذكرت ويكفينا والحمد لله وان كان هناك اخ او صديق مستعد لان يقرضك بدون فوائاد وتعطيه شيك ضمانة فذاك أمثل لكن لا تقترض الا لأمر ضروري جدا جدا
والله الموفق

اللهم سهل