إعلان الحملة الوطنية من أجل حركة انتقالية عادلة
 

إن أهم مشكلة تقف أمام الحركة الانتقالية لرجال و نساء التعليم هو مشكل احتكار الانتقالات من طرف الالتحاقات بالزوج أو الزوجة الشيء الذي يكون من شأنه حرمان العديد من رجال و نساء التعليم الآخرين من حظهم في الانتقال. و لوضع حد لهذه المشاكل أقترح هذا الرأي الموضوعي كحل :
- حذف الأسبقية لطلبات الالتحاق بالزوج أو الزوجة و الاكتفاء بنقطة امتياز 20 نقطة.
- الاهتمام بالطلبات المزدوجة التي يؤدي مشكل إهمالها إلى ارتفاع طلبات الالتحاق.
- الاهتمام بالطلبات العادية و إعطائها حقها في الانتقال خصوصا القدامى الذين يؤخذ منهم حق الانتقال أستاذ ملتحق بزوجته أو أستاذة ملتحقة بزوجها و هذا ظلم لا يرضاه إنسان شريف.
- أطلب من الأساتذة و الأستاذات الذين يريدون الالتحاق ببعضهم ملء طلب حركة مزدوج إلى منطقة قابلة لعيش كريم لهما دون حرمان الآخرين من حقوقهم.

اشاطرك الرأي أخي ،الالتحاق المزور للأسف كثير وكثير وحتى الصحيح لا معنى له.فما معنى أن ينتقل من هن في عمر بناتنا؟!وليس لنا ذنب الا أننا لسنا من هواة التزوير ،وأننا أزواج ربات البيوت،أليست ربة البيت انسانا من حقها أن يكون زوجها قريبا منها؟! ولماذا نقصى ويقدم الرجل الملتحق؟!ألسنا رجالا أيضا ؟!أليست ربة البيت امرأة؟! أم أنهم صنفونا مع الحيوان ونحن لاندري؟!.فكفانا الله وكيلا.حسبي الله ونعم الوكيل.والله العظيم لن أسامح من ظلمنا ماحييت.