حول اسناد الحراسة العامة
هل يحق لاساتدة التعليم الابتدائي والاعدادي الدين تم لهم تغيير الاطارالى ملحق تربوي المشاركة في التكليف بمهام الحراسة العامة بالتعليم الثانوي التاهيلي.
هل هناك مدكرة في شان هده القضية؟. ملحوظة:اطرح هده لقضية لان مؤسستي-الثانوية التاهيلية- تشهد خلال هده الايام نزاعات وخلافات حادة بين احد الاطر التي تغير لها الاطار الى ملحق تربوي،واصبح مكلفا بمهمة ادارية في الثانوية،وبعد شغور منصب الحراسة العامة فتحت النيابة الاقليمية منصب الاسناد،واصبح هدا الاستاد/الملحق التربوي حائرا في امره.فتفضلوا لنصرة الحق وشكرا لكم. |
الملحق التربوي له كامل الحق في المشاركة في الحركة الخاصة بالحراس وبعد ذلك أن يصبح رئيس مؤسسة.
|
-حارس عام للخارجية بثانوية إعدادية. 1.2- المهام:
يقوم الحارس العام للخارجية، طبقا لمقتضيات المادة 15 من المرسوم 2.02.376 الخاص بمؤسسات التربية والتعليم العمومي، المشار إليه أعلاه ، بما يلي: - تتبع أوضاع التلاميذ التربوية والتعليمية والسيكولوجية والاجتماعية والصحية؛ - ضبط ملفات التلاميذ وتتبعها وإنجاز الوثائق المتعلقة بتمدرسهم؛ - مراقبة تدوين نتائج التلاميذ بالملفات المدرسية من لدن المدرسين وإنجاز الأعمال الإدارية التكميلية المتعلقة بها ؛ - تلقي التقارير بخصوص انضباط التلاميذ وعرض غير المنضبطين منهم على مجالس الأقسام عند الاقتضاء؛ - تنسيق أعمال المكلفين بمهام الحراسة التربوية العاملين تحت إشرافه و تأطيرهم ومراقبتهم ؛ - المشاركة في تنظيم مختلف عمليات التقويم والامتحانات وتتبعها ومراقبتها ؛ - إعداد تقارير دورية حول مواظبة وسلوك التلاميذ وعرضها على مجالس الأقسام . 2-2- الفئات المعنية وشروط تقلدلمنصب الحارس العام للخارجية: الفئات المعنية الشروط الحراس العامون أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي جميع الدرجات · نقطة امتياز في آخر تفتيش. أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي · نقطة امتياز في آخر تفتيش. الملحقون التربويون · ست (6) سنوات من الخدمة بهذه الصفة، منها أربع (4) سنوات بثانوية إعدادية. ملحقو الاقتصاد والإدارة · ست (6) سنوات من الخدمة بهذه الصفة، منها أربع (4) سنوات بثانوية إعدادية. |
الساعة الآن 20:08 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها