منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية

منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية (https://www.dafatir.net/vb/index.php)
-   دفاتر أخبار ومستجدات التعليم العالي (https://www.dafatir.net/vb/forumdisplay.php?f=94)
-   -   في عام 2022.. 1941 أستاذا سيغادرون مدرجات الجامعة ومختبرات البحث (https://www.dafatir.net/vb/showthread.php?t=223193)

nasser 18-05-2018 00:22

في عام 2022.. 1941 أستاذا سيغادرون مدرجات الجامعة ومختبرات البحث
 
لكم : الخميس17 ماي, 2018
https://lakome2.com/thumbnail.php?fi...=article_large

توقعت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي أن يصل عدد الأساتذة الجامعيين الذين سيغادرون مدرجات الجامعات المغربية ومختبرات البحث العلمي ويحالوا على المعاش إلى نحو 1941 أستاذا جامعيا ما بين سنة 2018 إلى غاية عام 2022.



وأوضح مصدر من الوزارة لموقع "لكم" أنه خلال العام الجاري (2018) سيتقاعد 291 أستاذا باحثا، ليرتفع العدد إلى 366 خلال سنة 2019، ويصل إلى 387 في عام 2020، ويتزايد إلى 407 في عام 2021، ثم يرتفع إلى 490 أستاذا باحثا بحلول عام 2022.

وتوقعت الوزارة أن يصل مجموع الأساتذة المستوفين لشروط الاحالة على التقاعد النسبي خلال نفس الفترة إلى 5332 أستاذا جامعيا، مما يستلزم توظيف عدد كبير من الأساتذة الباحثين في ظل الخصاص الذي يشكو منه القطاع، والتي تقدر حاجياته خلال سنة 2018 بحوالي 1500 أستاذ لتحسين نسبة التأطير البيداغوجي ليصل إلى معدل 57 طالبا لكل أستاذ.

وبخصوص الأطر الادارية والتقنية، فإن عدد الذين سيحالون على المعاش إلى حدود 2022 سيصل إلى 1801 إطارا، لينضاف هذا العدد إلى 5269 بالنسبة للمستوفين شروط الاحالة على التقاعد النسبي، والذين يتزايدون سنة بعد أخرى خلال نفس الفترة.

وبحسب المعطيات الإحصائية الرسمية لدى الوزارة، فإن قطاع التعليم العالي يشغل 23 ألفا و284 موظفا، منهم 11 ألفا و788 أستاذا باحثا في التعليم العالي الجامعي و1065 أستاذا باحثا في الطب والصيدلة وطب الأسنان، و 10 آلاف و431 إطارا إداريا وتقنيا.
================================================== ==


الساعة الآن 16:15

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها