إخراج التلميد المحشش ..مسؤولية من؟؟؟؟؟
مصائبنا لانهاية لها ، وكأن ارتجال الوزارة و
حماقاتها وسعارها لا يكفينا لينضاف لهمومنا هم دخول بعض المتعلمين إلى الاقسام وهم مخدرين و (محشين) و( شامين) و الطامة الكبرى أنك لا تستطيع إخراجهم من القسم لأن ذلك غير قانوني وقد تتحمل تبعات ذلك لو حصل مكروه للتلميذ ، والمدير بدوره يتملص من هذه المسؤولية ولا يستطيع لا إخراج التلميذ ولا طرده ، فلصالح من تم إضعاف سلطة الادارة ؟؟؟ |
-لصالح حقوق الطفل
-لصالح تثبيث عفوا محو الامية -لصالح الخريطة المدرسية -لصالح "احرسه ودعه يفعل ما يريد" -لصالح.......................... فهنيئا لنا |
فعلا أخي فهذا اشكال خطير يعاني منه رجل التعليم. وحدة المشكل تزداد سنة تلو أخرى. والأدهى من ذلك أن الكثير من الأساتذة يتعرضون للأذى الجسدي من طرف هذا النوع من التلاميذ. هذا اضافة الى المعاناة النفسية اليومية. لابد اذا من التفكير جديا في ايجاد حل لهذه المعضلة. |
انها سياسة صهيونية 100/100 حيث تملي علينا وبكل حرية ما خططت له مند عشرات السنين للقضاء على الانسان العربي وعلى الفكر العربي وللاسف وجدت من يطبق ذلك من طرف ابناء جلدتنا دون استعمار مباشر انها الكارثة والاتي اكثر مما يتصوره العقل ولا حول ولا قوة الا بالله
|
تحية طيبة الاخوة ..ان الظاهرة اصبحت تندر بخراب المؤسسات التربوية..اخدت الظاهرة تستفحل..لكن لو تظافرت الجهود لتمكنا من محاصرتها.. كيف..؟ هناك ايها الاخوة مناديب الاقسام وهم من التلاميد المنتخبيين في بداية الموسم الدراسي.. عليم التنسيق مع الادارة لاجل ضبط السلوكات غير التربوية داخل الاقسام .. وهم ممثلين داخل مجالس التدبير ..يمكن ان يشكلوا مقاومة ذاتية في الفصل..هناك كذلك الامن المدرسي..لكن كم من مؤسسة عندنا تهتم بانتخاب مناديب القسم ..وكم من مدير يجيد التواصل مع الامن المدرسي....التلاميد المحششيين لايسمخ لهم بالقاء في الفصل.يودعون بالادارة التي تستدعى الاباء او الامهات وتسجيل تقرير بالموضوع ..والتهديد بالشرطة الامنة حتى لاتتكرر الظاهرة الخطيرة...الكالة...القرقوبي..الحشيش..لامكان له بالمؤسسة التربوية ..لايجب التسامح مع هده النماذخ من التلاميذ...
|
الساعة الآن 00:51 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها