العنف المدرسي بين التاييد و التحريم
 

اصبحت ضاهرة تعرف انتشارا واسعا داخل مؤسساتنا التربوية,وقد نكون نحن في بعض الاحيان كمدرسين او كاباء ضحية استهتار ضد ابنائنا.اود من هدا المنبر ان اطلق صرخة كفى من العنف ضد ابنائنا و تسلحوا بالوسائل البيداغوجية الممكنة.كما اتمنى من الاخوة تدكير اخوانهم بالعواقب التي قد تلحق بهم في حالة التعنيف,ولكم جزيل الشكر:005::005::005::005::005::005::005::005::005: :005::005::005::detective2::detective2::detective2 ::detective2::detective2::detective2::detective2:: detective2:

salam
bien sur qu'on est tous contre la violence mais n'oublions pas q'il ya d'autres alternatives à cela

الظاهرة الأكثر انتشارا والملفتة للإنتباه والمتنامية مع مرور الأيام هي ما يسمى العنف المضاد ، أي عنف التلميذ ضد الأستاذ ن خاصة بالسلكين الإعدادي والتأهيلي . وقد تلعب فيها عوامل خارجية - من خارج المؤسسة - دورا كبيرا ، منها التربية الأسرية والإعلام والشارع.... حيث يبقى الأستاذ هو الضحية خاصة ايام الإمتحانات والفروض أو حين يريد التلميذ أن يلفت الإنتباه إليه من خلال التمرد او القيام بحركات سخيفة داخل القسم ...مما يخلق تشنجا داخل القسم غالبا مايريد التلميذ حسمه لصالحة . وقد تكون الأستاذات أكثر عرضة لهذه المواقف المؤسفة .
فمسألة تعنيف التلميذ محرمة قانونا وغير مجدية تربويا ، ويوازيها من حيث الأهمية والإهتمام ظاهرة العنف المضاد.