لنقم بجرد الممارسات اللاتربوية التي يقوم بها رجال التعليم داخل الفصل الدراسي
 

في اطار الاعداد لورشة تربوية حول اخلاقيات المهنة وعلاقة الاستاذ/التلميذ و الاستاذ/استاذ و الاستاذ/محيط المدرسة .وجدت انه من الضروري اشراك الغيورين على سمعة المدرس و العازمين على اعادة الهيبة للمعلم.و ذلك من خلال جرد كل الممارسات التي لا تتناسب مع الرسالة التربوية. و التي يمارسها المدرس داخل الصف الدراسي و حتى خارجه احيانا عن وعي تام و احيانا عن غير وعي.و الهدف من ذلك هو اخضاع هذه الافكار للدراسة و البحث من اجل نشر الوعي بخطورة تلك الممارسات التي يؤدي الاستاذ نفسه ثمنها.
ارجو ان نكون صريحين و نقبل بان نصصح عيوبنا قبل ان نصبح اضحوكة المجتمع

سابدا برصد بعض هذه الممارسات
داخل الفصل الدراسي =
- تكليف احد التلاميذ بالحراسة و تسجيل اسماء المشاغبين او ما نسميه بنوض قيد اللي دار الصداع-
- الفلقة كنوع من انواع العقاب القاسي جدا بل و السادي كذلك
- تلقي هدايا من التلاميذ هي عبارة عن برتقالة او تفاحة او غير ذلك
- التدخين في الفصل او عند الباب
خارج الفصل
- الاوطوستوب المجاني .لا اقصد الذين يستعملون وسائل النقل العمومية بل الدين يفضلون الركوب مع الخواص فابور رغم توفر النقل العمومي

شكرا على طرح هدا الموضوع....في كل ميدان نجد الصالح و الطالح و لا يخلوا تعليمنا من أستاد صالح و آخر طالح....
الأستاد الناجح هو الدي يستحضر معية الله و لا يجعله أهون الناضريين الى عمله...هو الدي يجعل التربية قبل كل شئ ,مع كل شئ و بعد كل شئ.منطلقا من داته قبل تلامدته.
أما المثال الآخرو الدي يشكل......السمكة التى.........فتعددت سلوكاته و أساليب عمله أل............. كــــــــــــــــــ:
-أخلاق غير متزنة و غير سليمة...
-تكاسله في مهنته...غش و خداع...
-ضـــرب تلاميده ....
-أستاد خبزي...كان و لا زاال همه الوحيييد من عمله و دراسته قبل عمله هو راتبه الشهري..
-.............
ادا رأيت رب البيت بلدف ضاربا+++++++++++فلا تلومن أهل تابيت ادا رقصوا

ادا رأيت رب البيت بالدف ضاربا+++++++++++فلا تلومن أهلا البيت ادا رقصوا

غريب هذا الموضوع لماذا ينشر غسيل رجل التعليم بهذه الطريقة المفضوحة؟ عندما نتحدث عن مربي الأجيال بهذه الطريقة و نحن نعلم أن منتدانا هذا يدخله التلميذ و الأب و الأستاذ فعندما يطلع هؤلاء على هذه السلوكات المشينة فأي احترام سيبقى لرجل التعليم؟ أتمنى أن ندرك خطورة هذا الطرح و شكرا.