شمس ... يا مليكة الليل.
أرسلت الشمس رسولا، شعاعا ، إلى تابعهاالقمر.
ليخبره أنها معجبة بسناه الوهاج وقت السحــــر. عجب الرسول - وهوالسنا- و على البدر استقر. أهديك يا قمر سلام مولاتي الشمس ،وهذا الخبر: نورك وهاج وهو لها على الدوام مفتخــــــــــــر. ذهل القمر من القول - مغتبطا- ثم انبهـــــــــــــر. قال كيف ذاك وهى مانحتي إياه، فما الخبـــــــــر؟ ماأراه منها الا تواضعا ،وما أنا إلا أثـــــــــــر. Adam |
السلام عليكم الغالي آدم. ماأروع قلمك وماروع كلامك وأرقاه.. ينساب الحرف من بين أناملك خفيفا رشيقا كانسياب الماء الزلال.. يمضي شامخا زاهيا كالنيازك في أمداء شاسعة.. شكرا أستادي على جميل إطرائك وعلى سلاسة أفكارك. ولاحرمنا الله من فيض قلمك. مع خالص التحيات القلبية وكل الود. |
|
مشكور على المشاركة المتميزة جزاك الله خيرا
|
أخي آدم...بارك الله فيك...قصيدة رائعة روعة التي قيلت فيها ..تشكر أخي على هذه البادرة الطيبة ...انها بمثابة تكريم هذه الشاعرة الفذة..
سلامي لك و تحياتي لك ..أنا في انتظار جديدك. |
الساعة الآن 12:37 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها