من تداعيات مذكرة الحركة الانتقالية المحلية بتزنيت
إن تراجع النيابة الاقليمية عن مذكرة الحركة المحلية الصادرة لهو العبث بعينه ،بعد مشاركة الشغيلة التعليمية وانتظارهالأشغال اللجنة الاقليمية،قصد البث في طلبات المشاركين.هاهي النيابة وزملائها النقابات الأكثرتمثيلية من التمثيل،يخرجون مسرحية جديدة عنوانها التباكي على الحالات الاجتماعية،ومضمونها ملفات الزبناء.وصل إلى علمي أنهم يريدون خلق مناصب وهمية ببلديات تافراوت وتزنيت وافني،علما أن هناك احتياطي في بلدية تزنيت بالتكليف أقرباء المسؤولين النقابيين وبلدية افني فائض حقيقي قدره 9أساتذة في الابتدائي،إذا كانت لهم غيرة حقيقية بالفعل على الحالات الاجتماعية والالتحاقات ببلدية تزنيت ،فليعلنوا عن المناصب الوهمية في الحركة الانتقالية والوطنية،ليكون التباري نزيها ،فما ذنب الأستاذات الراغبات في الالتحاق بأزواجهم إلى بلدية تزنيت وهن خارج الاقليم والجهة.اتقوا الله يانقابات بلدية تزنيت ونقابات أسرتي
|
