|
إخواننا هناك يُعانون من بطش و استبداد الصهاينة و هنا .......
&
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
|
|
فدراسة اللغة العبرية تابع للمقصد منه، فمن
تعلمها ليأمن مكرهم، ويعرف خبايا كلامهم، ويفضح عداوتهم للمسلمين؛ فهذا عمل مشروع يثاب
عليه، وقد أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بعض أصحابه أن يتعلم لسان يهود؛ لأنه لا يأمنهم على
كتبه التي تأتيهم بلغات أخرى فتعلمه في أيام(1). وأما من كان يتعلم لسانهم؛ ليندمج في مجتمعهم،
ويصاحبهم، ويؤدي لهم الخدمات، ويعاونهم على كفرهم وظلمهم وبغيهم، ويسالمهم ويناصرهم ضد
المسلمين، فهذه متابعة لهم.
فانا و بمعرفتي للغه العبريه بغض النظر من المستخدم لها و اي فئه فهي تبقى لغه مهمه و لغة كتاب سماوي نزل من عند الله عز وجل