|
ذكرني هذا بالمعاناة و التضحية التي يبذلها جل رجال و نساء التعليم في العالم القروي
فالعبد الفقير و زوجته يعملان معا بفرعية على اسم الدوار الصغير مترازة
الذي تحتاج للوصول إليه أو مغادرته عبور وادي اللوكوس (إذ لا توجد قنطرة)
فحالنا فحال مولات الموطور غير حنا كنتسناو تراكتور أو كاميون أو تراكس أو بهيمة حاشاكوم
|
|
تحية تقدير للأخ الفاضل أبو جابر و زوجته المصونة أم جابر على كفاحهما و تضحيتهما في سبيل أداء الرسالة النبيلة على أحسن وجه , مع ركوب الصعاب و الشدائد , شأن العديد من نساء و رجال التعليم الشرفاء في ربوع الوطن مدنه و قراه .
صبرا آل جابر , فإن مع العسر يسرا
و الله لا يضيع أجر من أحسن عملا