السيد الحسين كان ضحية وقد يكون فاشلا في بداية حياته ولكن فشله هذا كان أول خطوة لنجاحه فهو لم يستطع التعايش مع الوضع الجديد وهذه مسألة طبيعية لإنسان عاش في وسط معين وفي رمشة عين تغير كل شيء الى الأسوأ مما أدى به الى عدم التأقلم مع الحياة البئيسة: طرقات صعبة أناس أجانب لهجة مختلفة................
فقرر الرحيل ليجد ضالته فهنيئا له بنجاحاته
وطوبى له لأنه استدرك الموقف
أما عذاب الضمير فهو توبة نصوح
فارتح أيها الأخ الكريم فأنت رجل نااااااااجح بكل المقاييس