|
في أي مجتمع نحن... الأخ وصي على أخته حتى وهو يصغرها بعشرات السنين و الأب وصي على ابنته حتى وهي في سن الرشد متى سيكون الحق للفتاة أن تختار حتى شريك حياتها وتنعم بحريتها في بلاد الإسلام المتخلفة.... |
|
الي ما عندو كبير اشري ليه كبير . اذا هممتم بامر فاستشيروا اولي الامر منكم . كم من زيجة لم تكتمل وان كان الزوجين اختارا بعضهما عن حب و قناعة و العكس صحيح كم من زيجة طالت مع انه كان زواجا تقليديا . الاخ او الاب لن يسمح لفلدة كبده بالسقوط في مطب .سيسال و يبحث عن ما يسعدها و لن يرميها الى اول عابر سبيل فيجب الوثوق باوليائنا لان لهم خبرة علمتهم اياها السنين.