جميع التوقعات تسير في اتجاه عودة وزارة التربية الوطنية إلى عادتها القديمة في تأخير إعلان النتائج
عكس ما قام به الوفا
فمادام رشيد بلمختار قد أعاد الحياة للمخطط الاستعجالي بعد أن أوقفه الوفا
فإن بلمختار يكون بذلك قد أعاد الحياة لجميع السلوكات البيروقراطية الموغلة في مكاتب الوزارة