كيف نربي أبناءنا تربية سياسية؟ - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفاتر التربية الصحيحة هذا الركن بدفاتر dafatir خاص بقواعد التربية الصحيحة والقويمة للأبناء والبنات

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية nadiazou
nadiazou
:: مراقبة عامة ::
تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032
معدل تقييم المستوى: 1385
nadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميزnadiazou في سماء التميز
nadiazou غير متواجد حالياً
نشاط [ nadiazou ]
قوة السمعة:1385
قديم 05-08-2015, 01:00 المشاركة 1   
افتراضي كيف نربي أبناءنا تربية سياسية؟

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
التربية السياسية:
إن مَن يقرأ هذا العنوان في كتاب لتربية الطفل ليعجب أشد العجب، ولعله يتساءل: ما دخل الطفل في السياسة؟ وماذا نقصد بالتربية السياسية؟
وحتى لا نترك مجالاً لتساؤلات كثيرة في رأس الآباء والمربين نقول:
أولاً: إن السياسة بمفهومها السليم هي قيادة الأمة وتدبير شئونها وإصلاحها لما فيه خيرها في الدنيا والآخرة.
ثانيًا: إننا لا نقصد بالسياسة تعليم الطفل كيف ينظِّم مظاهرة، وكيف يشتم رئيس دولة، وكيف يسعى لقلب نظام الحكم؛ فالسياسة أسمى وأرفع من ذلك.
ثالثًا: رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى وحارب وصام، وأرسل إلى ملوك وزعماء العالم يدعوهم للإسلام، وحج وعقد المعاهدات الدولية، فلا معنى أبدًا لأن نفصل الدين عن السياسة، ونقول: لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة.
رابعًا: إن التربية السياسية لأبنائنا لهي الطريق إلى إقامة دولة الإسلام، وإحياء مجد المسلمين، وهو ما يربي الأعداء أبناءهم عليه الآن، والمسلمون أولى منهم بذلك وأحق.
خامسًا: إن التربية السياسية هي توصيل لمفهوم شمولية الإسلام لدى أبنائنا بطريقة غير مباشرة؛ ليكبر الطفل المسلم فيعلم كما علم أجداده من الصحابة والتابعين والمجاهدين في عصور الإسلام الأولى أن الإسلام دين كل خير، وأن الإسلام دين شامل لكل شئون الحياة، وأنه صالح لكل زمان ومكان، فينشأ جيل يعتز بدينه، ويدافع عنه، ويعيد إليه ما فقده من أمجاد وتراث.
كيف نربي أبناءنا تربية سياسية؟
هناك وسائل عملية يمكن لنا من خلالها توصيل مفهوم السياسة في أبسط صورة مع الأبناء وتربيتهم من خلاله بطريقة مباشرة وغير مباشرة؛ وهي:
1- تفهيم الأولاد أن البيت مملكة صغيرة لا ينتظم أمرها إلا برئيس يدبر أمرها، ويسمع له الكل ويطيعون، وبذلك يأخذ كل واحد في البيت مكانه.
2- تفهيم الأولاد أن المسلمين إذا اجتمعوا في مكان لا بُدَّ لهم من شخص يجتمعون عليه، ويرجعون إليه في أمورهم، وصورة المسجد وجماعة الصلاة فيه درس كبير في هذا الشأن.
ونستطيع توصيل هذا المفهوم للأولاد في البيت عند الاستعداد للتنزه مثلاً؛ فيأخذ الأب أو الأم رأي أبنائهما في المكان المقترح للخروج: هل هو حديقة أم مدينة ملاهٍ أم متحف من المتاحف؟ وإذا كان حديق فما تكون؟ هل حديقة الحيوانات أم الحديقة دولية أم غيرها؟ ويُترك الأولاد على حريتهم يقول كل منهم رأيه ولايقاطعه أحد، ولا يسفه أحد رأي الآخر، ولو كان معه الحق، ويُختار في النهاية رأي الأغلبية مع مراعاة مساعدة الأولاد في إبداء رأيهم، فلا تقول له: رأيك خطأ. ولكن تخبره أن رأيه هذا جيد؛ ولكن لو فعلنا كذا لكان كذا، ولو قمنا بالبديل لكان أفضل، ويمكن في بعض الأحيان أن نأخذ برأيهم وإن كان على غير الصواب ما لم تحدث كارثة بتنفيذه؛ حتى يعلموا أن لرأيهم قيمة، وأن للشورى احترامها.
ويمكن أن نعوِّد الأولاد من خلال ذلك عدم الاعتداد بالرأي، والتنازل عن الرأي الخطأ إذا تبين خطأه، والدفاع عن رأيه إن كان حقًّا، وعدم مقاطعة الآخرين، كل ذلك في جو من الحب والود، ويسري هذا على اختيار الطعام والشراب، وطريقة الوصول لمكان الرحلة، وكذلك يمكن تطبيق الشورى في برنامج الإجازة الصيفية وأعمال البيت؛ فقد يبحث الأب عن مسكن جديد ويأخذ الأم لمشاهدته ويقوم باصطحاب الأولاد والبنات الكبار للتشاور معهم حول انتقاء المسكن الجديد.
وأثناء المداولة يُعَوِّد الأب وأولاده وتساعده الأم في ذلك على مناقشة الرأي المقترح، وعرض جوانبه الإيجابية والسلبية، وتشجيع الأولاد الذين يناقشون ويدافعون عن مقترحاتهم، وتشجيع الأولاد الذين يتنازلون عن آرائهم ويخضعون لرأي الأكثرية.
قد تبدل الأسرة سيارتها، أو تشتري من الأثاث فيشاور الأب أفراد أسرته حول ذلك فيقدم كل رأيه ويدافع عنه، ثم يتخذ القرار.
وللأم أثر في ذلك فهي المتصرفة في شئون البيت الداخلية؛ كالطعام والشراب وترتيب البيت وتنسيقه.. إلخ، وهي في مهمتها هذه لا تنفرد برأيها فتجبر الآخرين على طعام لا يرغبونه، أو شراب لا يفضلونه، بل تشاور الأسرة في ذلك، وهذه بعض الأمثلة:
ماذا تأكلون غدًا؟ وهل تفضلون الشاي بعد الغداء؟ وأين نضع المكتب؟ وغير ذلك في شئون ترتيب البيت تشاور بناتها أولاً، ثم أولادها وزوجها، والهدف من ذلك تدريب الأطفال على الشورى منذ صغرهم.
والبيت المسلم المثالي فيه جلسة دورية أسبوعية تُعْرَض فيها أمور البيت، الطعام واللباس والمسكن واللعب والهدايا والزيارات والرحلات والعقوبات والمكافآت... وغير ذلك من أمور البيت؛ يتصدر الأب رئاسة الجلسة، وتتولى الأم أمانة المجلس، فتعرض خلاصة الجلسة السابقة، وتذكرهم بأهم القرارات السابقة، والتي تتطلب المتابعة والتقويم، ثم يسجل كل فرد مقترحاته وقضاياه التي يريد طرحها على المجلس، ثم يبدأ الأب فالأم فالأبناء؛ حسب تسلسل أعمارهم، فتعرض القضية وتناقش ويتخذ فيها القرار، ثم تختتم الجلسة بتلاوة القرارات المتفق عليها.
إن بيتًا مثل هذا البيت سيقدم للأمة المسلمة أفرادًا صالحين، رضعوا العمل الجماعي منذ نعومة أظافرهم، وتدربوا على الشورى منذ صغرهم، وتعاونوا على البر والتقوى.
والطفل الذي يتربى في أسرة تحترمه وتجعله مواطنًا أساسيًّا فيها يصعب عليه أن يعيش فردًا مهملاً في المجتمع مسلوب الكرامة والحرية، كما هو الحال في كثير من المجتمعات المسلمة المعاصرة.
ومن الملاحظ أن الأطفال بعد مرحلة ما قبل المدرسة يحبون أن يعاملوا مثل الكبار، ويتمنون لو أنهم أكبر من سنهم؛ لذا من المفيد لهم أن تحترم شخصياتهم ويعاملوا كالكبار في حقوقهم، وليس في واجباتهم، وإن مساهمتهم في تدبير شئون البيت وسياسته، ولو بصورة رمزية تنمية للشعور الجماعي عندهم، وتفتح صحيح لشخصياتهم، ويكونون مواطنين صالحين للمجتمع المسلم.
ومعظم الأخلاق الحسنة تعطى للأطفال بالقدوة الحسنة؛ فالكرم والصدق والشجاعة والأمانة واحترام الكبير والعطف على الصغير، وكذلك الشورى يكتسبها الأطفال عندما يجدونها حية في سلوك والديهم.
وكذلك للمدرس في الفصل مجال متسع يستطيع من خلاله تطبيق الشورى.
3- "من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم". هكذا لا بُدَّ أن نعلم أبنائنا، فالمسلم في فلسطين لا يختلف عن المسلم في كوسوفا، ولا يختلف كذلك عن المسلم في الشيشان، والكل لا يختلف عن المسلم في مصر، فكلنا مسلمون, إلهنا واحد, وديننا واحد, وعبادتنا واحدة, وعدونا واحد وإن اختلفت بيننا الأسماء واللغات.. وهكذا ينبغي أن نعلم أبناءنا من خلال قصة مصورة أو اسكتش تمثيلي أو شريط كاسيت، أو حوار، أو صحيفة، أو لعبة، أو مسابقة تحريرية أو شفوية أو معلومة، كل ذلك نستطيع من خلاله أن نعلم الطفل الاهتمام بأحزان أخيه الفلسطيني والشيشاني والبوسنوي والأثيوبي والكشميري، كما يمكن أن نطلب من أبنائنا ونحفزهم على التبرع لهؤلاء جميعًا عن طريق اقتطاع جزء صغير من مصروفهم، ولو كان خمسة قروش في الأسبوع ليشاركوا إخوانهم مأساتهم، كما يمكن كذلك أن ندعو أمامهم على أعداء الله كالروس في الشيشان، واليهود في فلسطين، والصرب في كوسوفا، ونشجعهم على أن يدعوا لإخوانهم المسلمين، ويدعوا على أعدائهم ليتعلموا ذلك.
ومجلات الحائط وموضعات الرسم يمكن أن تساعدنا كثيرًا في ذلك معهم.
4- إبعاد الطفل عن مواطن النفاق والمداهنات؛ فعندما يقوم الأب بسب الأم أمام أبنائها في غير وجودها، وعندما تذكر الأمُ الأبَ أمام أبنائه بكل مساوئه في غيابه، ويطلب كلاهما من الأبناء ألا يذكروا ذلك للطرف الآخر، كما يمكن أن يفعل أحدهما أو كلاهما ذلك مع صديق أو قريب أو جار؛ فهو يتعلم بذلك المداهنة والنفاق، ونحن نرى في العالم الإسلامي الآن كثيرًا من النساء والرجال الذين تربوا على ذلك، وهم يتلونون بعدة ألوان يقول لك شيئًا وهو يفعل شيئًا آخر.
5- القهر والاستبداد من الأب للأم، أو من المدرس للتلاميذ، ومن الأب للأبناء هو الطريق الرئيسي لتوريث الذل والقهر والاستبداد والجبن، فينشأ جيل آخر كل ما يفكر فيه هو مطالبته بحقه وبحريته، وأول ما يفكر فيه هو الفتات الذي يتطاير من ولائم الطغاة، فنصيحتنا للآباء والأمهات والمربين أن يبعدوا أبناءهم عن هذا الجو قدر المستطاع.
6- إبعاد الطفل عن الاضطرابات والصراعات والمكائد بين الآباء في البيت وبين المعلمين في المدرسة؛ ففي بعض البيوت يصرح الأب أنه فعل كذا مخالفة لزوجته، كما تصرح الأم أنها فعلت كذا مخالفة لزوجها، ويسود الاضطراب والصراع في البيت، ويكيد الأب للأم، كما تكيد الأم للأب، كل ذلك على مشهد من الأطفال؛ فينشأ هؤلاء الأطفال جنودًا لهذه الأحزاب المتصارعة الصغيرة، التي سرعان ما تظهر في الأحزاب السياسية والمكائد المدبرة بين الساسة والحكام بعد ذلك.
7- عرض الأفلام التي تمجِّد الإسلام وتظهر الصورة الصحيحة لحكام المسلمين سالفًا على الأطفال؛ كفيلم محمد الفاتح، وتوضيح الدروس المستفادة منه، وكيف كان الفاتح صغيرًا يقرأ القرآن ويحفظه، ويحافظ على الصلاة في جماعة، وأعجب به أستاذه الشيخ العالم، وكيف كان الفاتح يحلم منذ صغره بفتح القسطنطينية؛ ليحقق بشرى النبي صلى الله عليه وسلم: "لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش". وكيف حاول مجاهدًا حتى فتحها بعد أن أن استعصت على كثير من خلفاء المسلمين قبله، وكيف كان تواضعه عندما دخلها فاتحًا، ورحمته بالأعداء، وعدله معهم. كل ذلك من خلال عرض أحداث الفيلم, تنمي في الطفل محبة الإسلام والمسلمين، وتجعله يتحفز لإعادة هذا المجد، ومن ذلك فيلم أسد عين جالوت، وفيلم الرسالة، وفيلم عمر المختار.. وغيرها من الأفلام السياسية الإسلامية.
8- توريث الأبناء كره أعداء الله بالأفلام والحكايات والصور والمجلات؛ خاصة اليهود، وهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، فعدم توريث الطفل تلك العداوة تنشئه كما يريد العداء نشأة سلبية، يكبر فلا يعلم اليهود إلا أنهم هم العلماء ونحن الجهلة، وهم الأغنياء ونحن الفقراء، وهم المخترعون ونحن لا قيمة لنا، عندهم وسائل التكنولوجيا ونحن لا نملك إلا قوت يومنا وبالكاد؛ لذلك فلا بد أن نجاريهم ونقلدهم ونستجيب لهم استجابة عمياء، ونطبع العلاقات معهم، ونحن نحذر من ذلك أشد التحذير؛ لأن هذا الجيل هو ما يتمناه اليهود ويسعون لإخراجه، وقد أفلحوا بعض الشيء في ذلك؛ حتى إن من المسلمين الآن من يدافع عن اليهود كأنه يهودي وليس مسلمًا؛ وذلك لأنه نشأ على ذلك منذ صغره.
9- البرلمان الصغير من الوسائل المهمة للغاية في التربية السياسية للطفل المسلم؛ فمن خلال البرلمان الصغير يتعلم الأطفال الشورى واحترام الآخر، والمعارضة الإيجابية البناءة غير الهدامة، وعرض الآراء بحرية وأدب، ويمكن تنفيذ البرلمان الصغير في البيت وفي المدرسة؛ ففي البيت بمساعدة الأب والأم يقوم الأولاد بتمثيل الأدوار، واحد يمثل رئيس البرلمان، والثاني يمثل المعارضة، والثالث يمثل الحكومة.. وهكذا، ويقوم الأب والأم بمساعدة الأبناء في طرح موضوع للمناقشة، ويتناوله الأبناء بالنقاش والتحليل ويساعدهم الآباء في ذلك.
كما يمكن أن يُعقد في البيت برلمان صغير يقول الأولاد لأبيهم وأمهم:
لماذا لم نخرج للنزهة في الموعد المحدد لذلك؟
لماذا ضربتني يا أمي في الملاهي الأسبوع الماضي؟
يا أبي يضايقنا أسلوب معاملتك لأمنا في الفترة الأخيرة.
وعدتموني بجائزة فور نجاحي ولم تحضروها لي.
وغير ذلك من الأسئلة والاستفسارات التي يتجرأ الأبناء على قولها لآبائهم وأمهاتهم بأسلوب مهذب ويرد الأبوان.
هذا كان بسبب كذا وكذا.
نعتذر عن هذا ونَعِدُ بألا يتكرر.
معك حق؛ ولكنك اضطررتنا لذلك بسبب....
سوف نفعل كذا وكذا.
ثم يناقش الجميع أزمات البيت واحتياجاته وما ينبغي تنفيذه وتحقيقه للنهوض بالبيت السعيد.. كل ذلك في أدب جم واحترام، وليكن الحوار والنقاش هو سمت البيت يقوده الأب والأم في هدوء وعقلانية، ويساهم فيه الصغار ويتعودون عليه في احترام وأدب مع جرأة في قول الحق.
وكذلك في الفصل يستطيع المدرس مساعدة الأبناء في عمل هذا البرلمان الصغير.









آخر مواضيعي

0 التقاعد النسبي : الآثار و الانعكاسات
0 التقاعد لحد السن
0 التعاضدية العامة للتربية الوطنية تطلق الخدمة الالكترونية لمنحة التقاعد و الوفاة والايتام.
0 علاجات تطبيقية لمشكلة كراهية الابناء للمدرسة
0 بحث مثير يكشف عن الكلمات التي تُظهر توتّر الشخص
0 خطير بالفيديو:"فيروس" يهدد جميع رواد "الفايسبوك" وهذه التفاصيل
0 هذه توصيات جطو لإنقاذ صندوق التقاعد - تقرير المجلس الأعلى للحسابات 2017
0 اعتداء تلميذ على أستاذ بالثانوية ابن بطوطة
0 الطريق إلى أبوة صالحة
0 الزواج الثاني .. حلم الأزواج !


الشريف السلاوي
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية الشريف السلاوي

تاريخ التسجيل: 5 - 1 - 2014
السكن: المغرب الحبيب .
المشاركات: 10,966

الشريف السلاوي غير متواجد حالياً

نشاط [ الشريف السلاوي ]
معدل تقييم المستوى: 1247
افتراضي
قديم 05-08-2015, 11:27 المشاركة 2   

شكرا جزيلا و بارك الله فيك أختي الفاضلة

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

nadiazou
:: مراقبة عامة ::

الصورة الرمزية nadiazou

تاريخ التسجيل: 19 - 10 - 2013
المشاركات: 12,032

nadiazou غير متواجد حالياً

نشاط [ nadiazou ]
معدل تقييم المستوى: 1385
افتراضي
قديم 05-08-2015, 16:01 المشاركة 3   

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ


خادم المنتدى
:: مراقب عام ::

الصورة الرمزية خادم المنتدى

تاريخ التسجيل: 20 - 10 - 2013
السكن: أرض الله الواسعة
المشاركات: 17,180

خادم المنتدى غير متواجد حالياً

نشاط [ خادم المنتدى ]
معدل تقييم المستوى: 1867
افتراضي
قديم 21-09-2015, 23:49 المشاركة 4   

-*********************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك
-***********************************-

الأحد01شـوال1441هـ/*/24مــاي2020م
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« في ذاكرة طفلك .. دون تاريخا يفتخر به | إجراءات علاجية للتغلب على مشكلة النفور المدرسي »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل نحن نربي أبناءنا على الكسل ؟! nadiazou دفاتر التربية الصحيحة 1 08-05-2016 20:45
كيف نربي أبناءنا قادة المستقبل ؟ العصيمي دفاتر التربية الصحيحة 1 15-12-2013 19:46
گيف نربي أبناءنا؟ .. مداخل من أجل تربية تواصلية أبونسرين دفاتر التربية الصحيحة 2 18-12-2008 19:02
كتاب مميز ورائع بعنوان كيف نربي أبناءنا تربية صالحة التربوية دفاتر التربية الصحيحة 1 04-04-2008 21:48


الساعة الآن 00:02


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة