في الوقت الذي تعرف فيه بعض المؤسسات الإجتماعية لرجال التعليم حراكا إجتماعيا وتنوعا في الخدمات لفائدة المنخرطين من رجال ونساء التعليم والذي استحسنته الغالبية من هذه الأسرة - تغط المؤسسة المنتمية لإقليم اسفي في ما يشبه السبات الأبدي.
فهذه المؤسسة الفاقدة للشرعية منذ مدة طويلة لم تجرؤ حتى للدعوة لتجديد مكتبها الذي استحلى المنصب.
فلهذا المكتب نقول " ارحل"...........