سياط القلوب قبل لقاء علام الغيوب - الصفحة 3 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



دفــتــر المواعظ والرقائق تعالو بنا نؤمن ساعة ، دعوة إلى وعظ النفوس و ترقيق القلوب بكلام طيب يقربها من خالقها ..

أدوات الموضوع

طارق دامي تكنولوجيا
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية طارق دامي تكنولوجيا

تاريخ التسجيل: 10 - 6 - 2011
السكن: المغرب/ الدار البيضاء
المشاركات: 682

طارق دامي تكنولوجيا غير متواجد حالياً

نشاط [ طارق دامي تكنولوجيا ]
معدل تقييم المستوى: 226
افتراضي
قديم 09-12-2011, 10:28 المشاركة 11   

عباد الله
قال عمر رضي الله عنه حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوها قبل أن توزنوا )
و إنما حساب العبد لنفسه أن يتوب عن كل معصية قبل الموت توبة نصوحاً
و يتدارك ما فرط من تقصير في فرائض الله عز و جل ، و يرد المظالم إلى أهلها حبة حبة ، و يستحل كل من تعرض له بلسانه و يده و سطوء ظن بقلبه ، و يطيب قلوبهم حتى يموت
و لم يبق عليه فريضة و لا مظلمة
فهذا يدخل الجنة بغير حساب
فإن مات قبل رد المظالم أحاط به خصماؤه
فهذا يأخذ بيده
و هذا يقبض على ناصيته
وهذا يتعلق بلبته
و هذا يقول ظلمتني ، و هذا يقول شتمتني ،
و هذا يقول استهزأت بي ، و هذا يقول ذكرتني في الغيبة بما يسوءني
و هذا يقول جاورتني فأسأت جواري ، و هذا يقول عاملتني فغششتني ،
و هذا يقول بايعتني و أخفيت عني عيب متاعك
و هذا يقول كذبت في سعر متاعك ، و هذا يقول رأيتني محتاجاً و كنت غنياً فما أطعمتني ،
و هذا يقول وجدتني مظلوماً و كنت قادراً على دفع الظلم فداهنت الظالم و ما راعيتني ،
فبينما أنت كذلك و قد أنشب الخصماء فيك مخاليبهم و احكموا في تلابيبك أيديهم
و أنت مبهوت متحير من كثرتهم حتى لم يبق في عمرك أحد عاملته على درهم أو جالسته في مجلس إلا و قد استحق عليك مظلمة بغيبة أو جناية أو نظر بعين استحقار ،
و قد ضعفت عن مقاومتهم و مددت عنق الرجاء إلى سيدك و مولاك لعله يخلصك من أيديهم
إذ قرع سمعك نداء الجبار
( اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم)
فعند ذلك ينخلع قلبك من الهيبة ، و توقن نفسك بالبوار ،
و تتذكر ما أنذرك الله به على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم حيث قال :
( و لا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون) إلى قوله لا يرتد إليهم طرفهم و أفئدتهم هواء ).
فما أشد فرحك اليوم بتمضمضك بأعراض الناس و تناولك أموالهم !!!
و ما أشد حسرتك في ذلك اليوم إذا وقف بك على بساط العدل ، و شوفهت بخطاب السيئات ، و أنت مفلس فقير عاجز مهين لا تقدر على أن ترد حقاً أو تظهر عذراً
فعند ذلك تؤخذ حسناتك التي تعبت فيها عمرك و تنقل إلى أخصامك عوضاً عن حقوقهم
فانظر إلى مصيبتك في مثل هذا اليوم إذ ليس لك حسنة قد سلمت من آفات الرياء و مكائد الشيطان ، فإن سلمت حسنة واحدة في مدة طويلة ابتدرها خصماؤك و أخذوها .
فكيف ترجو الخلاص من المظالم في يوم يقتص فيه للجماء من القرناء ؟
و يقول الكافر : يا ليتني كنت ترابا
فكيف بك يا مسكين في يوم ترى فيه صحيفتك خالية من حسنات طال فيها تعبك ؟
فتقول : أين حسناتي ؟
فيقال : نقلت إلى صحيفة خصمائك
و ترى صحيفتك مشحونة بسيئات غيرك .
فتقول يا رب هذه سيئات ما قارفتها قط .
فيقال : هذه سيئات الذين اغتبتهم و شتمتهم و قصدتهم بالسوء و ظلمتهم في المعاملة و المبايعة و المجاورة و المخاطبة و المناظرة و المذاكرة و المدارسة و سائر أصناف المعاملة ،
فاتق الله في مظالم العباد بأخذ أموالهم و التعرض لأعراضهم و أبشارهم و تضييق قلوبهم و إساءة الخلق في معاشرتهم ، فإن ما بين العبد و بين الله خاصة المغفرة إليه أسرع
التذكرة/ القرطبي/ بتصرف

اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا، رب اغفر لي ولوالدي و للمومنين يوم يقوم الحساب

طارق دامي تكنولوجيا
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية طارق دامي تكنولوجيا

تاريخ التسجيل: 10 - 6 - 2011
السكن: المغرب/ الدار البيضاء
المشاركات: 682

طارق دامي تكنولوجيا غير متواجد حالياً

نشاط [ طارق دامي تكنولوجيا ]
معدل تقييم المستوى: 226
افتراضي
قديم 21-12-2011, 11:42 المشاركة 12   

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
ترسل الأمانة و الرحم فيقومان جنبتي الصراط يميناً و شمالاً فيمر أولكم كالبرق الخاطف .
قال : قلت بأبي أنت و أمي و أي شيء كمر البرق ؟
قال : ألم تر إلى البرق كيف يمر و يرجع في طرفة عين ؟
ثم كمر الريح
ثم كمر الطير و شد الرجال تجري بهم أعمالهم
و نبيكم صلى الله عليه و سلم قائم على الصراط يقول :
رب سلم سلم حتى تعجز أعمال العباد حتى يجيء الرجل و لا يستطيع السير إلا زاحفاً .
قال : و في حافتي الصراط كلاليب معلقة مأمورة بأخذ من أمرت بأخذه
فمخدوش ناج
و منكوس في النار
و الذي نفس محمد بيده : إن قعر جهنم لسبعون خريفاً ؟
و قال أيضا:
ثم يضرب الجسر على جهنم و تحل الشفاعة و يقال : اللهم سلم سلم
قيل : يا رسول الله ، و ما الجسر ؟
قال : دحض مزلة فيه خطاطيف و كلاليب و حسكة تكون بنجد فيها شوكة يقال لها السعدان : فيمر المؤمنون كطرف العين و كالبرق و كالريح و كالطير و كأجاويد الخيل و الركاب
فناج مسلم و مخدوش مرسل و منكوس في نار جهنم
فتفكر الآن فيما يحل بك من الفزع بفؤادك إذا رأيت الصراط و دقته
ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تحته
ثم قرع سمعك شهيق النار و تغيظها
و قد كلفت أن تمشي على الصراط مع ضعف حالك ، و اضطراب قلبك ، و تزلزل قدمك و ثقل ظهرك بالأوزار المانعة لك من المشي على بساط الأرض ، فضلاً عن حدة الصراط .
فكيف بك إذا وضعت عليه إحدى رجليك فأحسست بحدته ، و اضطررت إلى أن ترفع القدم الثاني
و الخلائق بين يديك يزلون و يعثرون ، و تتناولهم زبانية النار بالخطاطيف و الكلاليب
و أنت تنظر إليهم كيف ينكسون فتسفل إلى جهة النار رؤوسهم
و تعلو أرجلهم
فيا له من منظر ما أفظعه !!!
و مرتقى ما أصبعه!!! و مجاز ما أضيقه !!!
فيا لها من ساعة ما أعظم خوفها و ما أشد حرها
يتقدم فيها من كان في الدينا ضعيفاً مهيناً ، و يتأخر عنها من كان في الدنيا عظيماً مكيناً
فيا رب سلم سلم

اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا، رب اغفر لي ولوالدي و للمومنين يوم يقوم الحساب

طارق دامي تكنولوجيا
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية طارق دامي تكنولوجيا

تاريخ التسجيل: 10 - 6 - 2011
السكن: المغرب/ الدار البيضاء
المشاركات: 682

طارق دامي تكنولوجيا غير متواجد حالياً

نشاط [ طارق دامي تكنولوجيا ]
معدل تقييم المستوى: 226
افتراضي
قديم 27-12-2011, 12:00 المشاركة 13   

يا أسير دنياه، يا عبد هواه
يا موطن الخطايا، ويا مستودع الرزايا
اذكر ما قدّمت يداك، وكن خائفا من سيدك ومولاك أن يطّلع على باطن زللك وجفاك
فيصدك عن بابه، ويبعدك عن جنابه، ويمنعك عن مرافقة أحبابه
فتقع في حضرة الخذلان، وتتقيد بشرك الخسران
وكلما رمت التخلص من غيّك وعناك، صاح بك لسان الحال وناداك:
إليك عنا فما تحظى بنجوانا... يا غادرا قد لها عنا و قد خانا
أعرضت عنا ولم تعمل بطاعتنا ...و جئت تبغي الرضا و الوصل قد بانا
بأي وجه نراك اليوم تقصدنا... و طال ما كنت في الأيام تنسانا
يا ناقض العهد ما في وصلنا طمع... الا لمجتهد بالجدّ قد دانا
يا من باع الباقي بالفاني،
اما ظهر لك الخسران
ما أطيب أيام الوصال
وما أمرّ أيام الهجران
ما طاب عيش القوم حتى هجروا الأوطان، وسهروا الليالي بتلاوة القرآن فيبيتون لربهم سجدا وقياما.
عن عبد العزيز بن سلمان العابد، قال: حدثني مطهر، وقد كان بكى شوقا إلى الله تعالى ستين عاما، قال: رأيت كأني على ضفة نهر يجري بالمسك الاذفر، وحافاته شجر اللؤلؤ، وطينه العنبر، وفيه قضبان الذهب، وإذا بجوار مترنمات يقلن بصوت واحد:
سبحانه وتعالى سبحان، سبحان المسبّح بكل لسان
نحن الخالدات فلا نموت أبدا. نحن الراضيات، فلا نغضب أبدا. نحن الناعمات، فلا نتغيّر أبدا.
قال: فقلت لهن: من أنتن؟!
فقلن: خلق من خلق الله تعالى.
قلت: ما تصنعن هاهنا؟
فقلن بصوت واحد حسن مليح:
ذرانا اله الناس رب محمد... لقوم على الأطراف بالليل قوم
يناجون رب العالمين إلههم ...و تسرى هموم القوم والناس نوم
فقلت: بخ بخ! من هؤلاء الذين أقر الله أعينهم؟
قلن: أما تعرفهم؟!
قلت: لا و الله ما أعرفهم.
فقلن: هم المجتهدون بالليل، أصحاب السهر بالقرآن.
و فب بعض الإسرائيليات:
أوحى الله إلى داود عليه السلام: يا داود، بشر المذنبين، وأنذر الصديقين
فتعجب داود عليه السلام، فقال: يا رب، فكيف أبشر المذنبين وأنذر الصديقين؟!
قال الله تعالى: يا داود، بشر المذنبين ألا يتعاظمني ذنب أغفره، وأنذر الصديقين ألا يعجبوا بأعمالهم، فأني لا أضع حسابي على أحد الا هلك.
يا داود، إن كنت تزعم أنك تحبني فأخرج حب الدنيا من قلبك، فإن حبي وحبها لا يجتمعان في قلب واحد.
يا داود، من احبني، يتهجد بين يدي إذا نام البطالون، ويذكرني في خلوته إذا لها عن ذكري الغافلون، ويشكر نعمتي عليه إذا غفل عني الساهون".
وأنشدوا:
طوبى لمن سهرت بالليل عيناه... وبات في قلق من حب مولاه
وقام يرعى نجوم الليل منفردا... شوقا اليه وعين الله ترعاه
يا هذا، أتدري ما صنعت؟
بعت القرب بالبعد، والعقل بالهوى والدين بالدنيا.
وأنشدوا:
قم فارث نفسك وابكها.... ما دمت, وابك على مهل
فإذا اتقى الله الفتى ....فيما يريد فقد كمل
أبناء الأربعين، زرع دنا حصاده
أبناء الخمسين، هلموا إلى الحساب
أبناء الستين، ماذا قدّمتم وماذا أخرتم
أبناء السبعين، ماذا تنتظرون.
ألا ليت الخلق لم يخلقوا، فإذا خلقوا ليتهم علموا لما خلقوا له، فعملوا لذلك. ألا قد أتتكم الساعة فخذوا حذركم".
نزه مشيبك عن شيء يدنّسه... إن البياض قليل الحمل للدنس
بحر الدموع / ابن الجوزي/بتصرف

اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا، رب اغفر لي ولوالدي و للمومنين يوم يقوم الحساب

طارق دامي تكنولوجيا
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية طارق دامي تكنولوجيا

تاريخ التسجيل: 10 - 6 - 2011
السكن: المغرب/ الدار البيضاء
المشاركات: 682

طارق دامي تكنولوجيا غير متواجد حالياً

نشاط [ طارق دامي تكنولوجيا ]
معدل تقييم المستوى: 226
افتراضي
قديم 31-12-2011, 07:31 المشاركة 14   

يا أخي
لا تغسل أدناس الذنوب الا بماء المدامع
لا ينجو من قتار المعصية الا من يسارع
أحضر قلبك ساعة، عساه بنائحة الموعظة يراجع
كم لي أتلو عليك صحف الموعظة، وما أظنك سامع.
لكن يوم المعصية ما أنحسه من طالع
ويوم الطاعة مختار وكل سعد فيه طالع
أطلب، ويحك، رفاق التائبين، وجدد رسائلك للحبيب وطالع
مصباح التقوى يدل على الجادة، وكم في ظلمة الغفلة من قاطع
ابك، ويحك، على موت قلبك وعمى بصيرتك، وكثرة الموانع.
إذا لم يعظك الدهر والشيب والضعف، فما أنت صانع
فبالله يا اخواني بادروا بالمتاب، وراجعوا أنفسكم قبل يوم الحساب.
ما اعتذاري وأمر ربي عصيت... حين تبدي صحائفي ما أتيت
ما اعتذاري إذا وقفت ذليلا... قد نهاني ما أراني انتهيت
يا غنيا عن العباد جميعا ...و عليما بكل ما قد سعيت
ليس لي حجة ولا لي عذر... فاعف عن زلتي وما قد جنيت
يا من مات قلبه، أي شيء تنفع حياة البدن إذا لم تفرّق بين القبيح والحسن.
سلبك المشيب من الشباب، فأين البكاء، وأين الحزن؟
إذا كان القلب خرابا من التقوى، فما ينفع البكاء في الدّمن.
يا قتيل الهجران، هذا أوان الصلح بادر عسى يزول الحزن.
بحر الدموع/ ابن الجوزي

اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا، رب اغفر لي ولوالدي و للمومنين يوم يقوم الحساب

طارق دامي تكنولوجيا
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية طارق دامي تكنولوجيا

تاريخ التسجيل: 10 - 6 - 2011
السكن: المغرب/ الدار البيضاء
المشاركات: 682

طارق دامي تكنولوجيا غير متواجد حالياً

نشاط [ طارق دامي تكنولوجيا ]
معدل تقييم المستوى: 226
افتراضي
قديم 26-02-2012, 17:31 المشاركة 15   

عباد الله
النفس جبل عظيم شاق في طريق السير إلى الله عز و جل
و كل سائر لا طريق له إلا على ذلك الجبل فلا بد أن ينتهى إليه
و لكن منهم من هو شاق عليه و منهم من هو سهل عليه, و إنه ليسير على من يسره الله عليه
و في ذلك الجبل أودية وشعوب, و عقبات و هود ,و شوك ,و عوسج, و عليق وشبرق ,و لصوص يقتطعون الطريق على السائرين, و لا سيما أهل الليل المدلجين
فإذا لم يكن معهم عُدد الإيمان ومصابيح اليقين تتقد بزيت الإخبات ,و إلا تعلقت بهم تلك الموانع
و تشبثت بهم تلك القواطع, و حالت بينهم وبين السير
فإن أكثر السائرين فيه رجعوا على أعقابهم لما عجزوا عن قطعه واقتحام عقباته!!
و الشيطان على قلة ذلك الجبل يحذر الناس من صعوده و ارتفاعه ويخوفهم منه!!
فيتفق مشقة الصعود وقعود ذلك المخوف على قلته, و ضعف عزيمة السائر و نيته
فيتولد من ذلك : الانقطاع والرجوع
و المعصوم من عصمه الله
وكلما رقى السائر في ذلك الجبل اشتد به صياح القاطع وتحذيره وتخويفه
فإذا قطعه وبلغ قلته انقلبت تلك المخاوف كلهن أمانا
و حينئذ يسهل السير ,و تزول عنه عوارض الطريق و مشقة عقباتها
و يرى طريقا واسعا آمنا يفضي به إلى المنازل و المناهل
و عليه الأعلام وفيه الإقامات قد أعدت لركب الرحمن
فبين العبد وبين السعادة والفلاح : قوة عزيمة و صبر ساعة و شجاعة نفس و ثبات قلب
و الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم

مدارج السالكين/ ابن القيم

اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا، رب اغفر لي ولوالدي و للمومنين يوم يقوم الحساب
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لقاء, العيوب, القلوب, سياط, علال, قتل

« أسباب ضيق الرزق تجنبها لتنعم برزق وفير | نصائح و وصايا العلماء لطلبة العلم »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مائة مقال و مقال في فن الادارة، النجاح، القيادة... ابن الاسلام كتب إلكترونية 0 02-07-2009 09:51
O?°· لبشرة صحية خالية من العيوب ....·°?o قطرات الندى الأناقة و الجمال 32 27-05-2009 09:16
عجب العجوب aborayaan الشعر والزجل 14 13-05-2009 01:18
دليلك لاقتناء i-phone المواصفات و العيوب أبو العلاء دفاتر المواضيع العامة والشاملة 5 03-01-2009 11:44
القهوة الفوقى النكــت والطرائف 2 02-02-2008 12:34


الساعة الآن 13:49


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة