قصائد أحمد مطر

[ابن الاسلام]

قصائد أحمد مطر

ما أصعب الكلام: قصيدة إلى ناجي العلي

لص بلادي
طاغوتية
عفو عام
جاهلية
الأبكم
الممثلون
منفيون
أبا العوائد
المخبر
انتفاضة
الحارس السجين
انحناء السمبلة
آية النسف
سواسية
لا نامت عين الجبناء
بطولة
شطرنج
عباس
أمير المخبرين
اللاعبان
فصيحنا
رقاص الساعة
عبدالذات
بلاد العرب
زنزانة
سلاطين بلادي
عملاء
حلم
كلب الوالي
كلمات فوق الخرائب
أصنام البشر
على باب الشعر
التهمة
ثورة الطين
بين يدي القدس
اللغز
لبنان الجريح
شعراء البلاط
عزف على القانون
ورثة إبليس
بيت وعشرون راية
حجة سخيفة
صلاة الجماعة
سفارة
لاسياسة
حي على الجماد
عائدون
عصر العصر والسحق
الجثة
دمعة على جثمان الحرية
زمن الحمير
الأضحية
السلطان الرجيم
قلة أدب
الثور والحضيرة
عقوبات شرعية

احتمالات

بدعة

المصدر:
http://www.angelfire.com/mt/ahmedmatar/

كُنتُ في الرّحـْمِ حزينـاً
دونَ أنْ أعرِفَ للأحـزانِ أدنى سَبَبِ !


صورة الحاكم في كل اتجاه
أينما سرنا نراه




فكرت بأن أكتب شعراً
لا يهدر وقت الرقباء




مرة فكرت في نشر مقال
عن مآسي الإحتلال




كل ما في بلدتي
يملأ قلبي بالكمد




إنني المشنوق أعلاه
على حبل القوافي




سبعون طعنة هنا موصولة النزف
تبدي ولا تخفي




وضعوا فوق فمي كلب حراسة
و بنوا للكبرياء




يشتمني
و يدعي أن سكوتي




إسمعوني قبل أن تفتقدوني
ياجماعة




منذ ثلاثين سنه
لم نر أي بيدق




أدري أجل أدري
و أحبس الأشعار




عباس وراء المتراس
يقض منتبه حساس




وضعوني في إناء
ثم قالوا لي تأقلم




هرم الناس و كانوا يرضعون
عندما قال المغني




أكاد لشدة القهر
أظن القهر في أوطاننا




في بلاد المشركين
يبصق المرء بوجه الحاكمين




بنينا من ضحايا أمسنا جسرا
و قدمنا ضحايا يومنا نذرا




قرأت في الجرائد
أن أبالعوائد




يا قدس معذرة و مثلي ليس يعتذر
مالي يد فيما جرى فالأمر ما أمروا




نزعم أننا بشر
لكننا خراف




فكرت بأن أكتب شعراً
لا يهدر وقت الرقباء




قطفوا الزهرة
قالت




شيطان شعري زارني
فجن إذ رآني




حي على ال****
كنا و كانت خيمة تدور في المزاد




أطلقت جناحي لرياح إبائي
أنطقت بأرض الإسكات سمائي




بيني و بين قاتلي حكاية طريفة
فقبل أن يطعنني




هل ، إذا ، بئس ، كما
قد ، عسى ، لا ، إنما




يضحكني العميان
حين يقاضون الألوان




وجوهكم أقنعة بالغة المرونة
طلاؤها حصافة

ارفعوا أقلامَكمْ عنها قليلا
واملأوا أفواهكم صمتاً طويلا




يوقد غيري شمعة لينطق الأشعار نيرانا
لكنني اشعل بركانا




في بيتنا
جذع حنى أيامه




لن تموت
لا لن تموت أمتي




ما معنى أن يملك لص
أعناق جميع الأشراف




مر شعواط الأصم
بفتى ساهي الأصم




أطبق كفيه على موشي
أنشب فكيه براشيل




صدفة شاهدتني
في رحلتي مني اليّ




ما أصعب القرار
لو شئت أن أختار




هو من يبتدئ الخلق
وهم من يخلقون الخاتمات!




طول أعوام الخصام
لم نكن نشكو الخصام




في مقلب الإمامة ،
رأيت جثة لها ملامح الأعراب ،




أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،
أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،




شيطان شعري زارني فجن إذ رآني
أطبع في ذاكرتي ذاكرة النسيان




لا عليك
لم يَضْع شيءٌ ..




كل هذا يا حبيبي كان في سوق الغنم؟؟؟؟؟!!!!!
واهم ا نـتَ ولا تعرف ما تعني القمم!!!




كلب والينا المعظم
عظني اليوم ومات




ترَكَ اللّصُّ لنـا ملحوظَـةً
فَـوقَ الحَصيرْ




في الأرض مخلوقان
إنس وأمريكان




عائد من المنتجع
حين أتى الحمار من مباحث السلطان




بعدما طارده الكلب واضناه التعب
وقف القط على الحائط




لو منحونا الألسنة
لو سالمونا ساعة واحدة كل سنة




النملة قالت للفيل
قم دلكني




سلوا بيوت الغواني عن مخازينا
واستشهدوا الغرب هل خاب الرجا فينا




إرفعـوا أقلامَكـم عنها قليـلا
وامـلأوا أفواهَكُـم صمتاً طويلا




أَتَعـرِفُ رَقْـمَ سِـروالٍ
على آلافِ أميـالٍ




الغربُ يبكي خيفـةً
إذا صَنعتُ لُعبـةً




غاص فيناالسيفُ
حتى غص فينا المقبضُ




كان حتى الإكتئاب
غارقاً في الإكتئاب




دخلتُ بيتي خُلسةً منْ أعيُنِ الكلابْ
أغلقتُ خلفي البابْ .


بعد أنتهاءِ الجولةِ المُظفرة
"عبّاس" شد المِخصره




قلمي وسط دُواة الحبر غاص
ثُم غاص




فُجِعَـتْ بي زوجَـتي
حينَ رأتني باسِما !




حين رآني
مهمـوماً، مُنكسِـر الهمَّـهْ قال حذائـي




ِشكراً على التأبينِ والإطراءِ
يا معشرَ الخطباء والشعراءِ




في ساعةٍ واحدةٍ
أَجمعُ خمسينَ سَنَةْ




(1)
نملة بي تحتمي.




ربّ
طالت غربتي




أحضِر سلة
ضع فيها أربع تسعات




يريدون مني بلوغ الحضارة،
وكل الدروب إليها سدى،




منذ سنين،
يترنح رقاص الساعة،




أكاد لشدة القهر،
أظن القهر في أوطاننا يشكو من القهر،




لا عَلَيكْ
لَمْ يَضعْ شَيءٌ ..




حيـن رآنـي
مهمـوماً، مُنكسِـر الهمَّـهْ




قُوّاتُنا المُسلَّحةْ
شَفّافَةٌ.. مُنفتحةْ.




- كم حَجَراً في هذهِ الساعةِ ؟
- ما زال بها إثنا عَشَرْ




كُـرَةُ الثّلجِ إذا ما كَرَّتْ
كَبُرَتْ أكثَرْ




شِعـرُكَ هذا .. شِعْـرٌ أَعـوَرْ !
ليسَ يرى إلاّ ما يُحـذَرْ :




سلاطين بلادي
الأعادي،




كيف تتعلم النضال
في خمسة أيان بدون معلم!




أمْرُنا مُختصَرٌ جدّاً
ولا يحتِملُ الشّرحَ الطويلْ:




قُلتُ للأرضِ: لماذا تَرجُفينْ؟
قالتِ الأرضُ: لأَنّي غاضِبَهْ.




يَتشكّى البَطّيخُ الأحمَرْ:
كيفَ أُغَرُّ بلمعَةِ خَدّي




في الأيّام الأُولي ناغى:
(غاغا.. غاغا).




قالَ: القراءةُ أوّلاً..
ثُمَّ الكتابَهْ.




بِكَفَيَّ فَأسي
ومائي غَزيرٌ




- ارسُمْ لنا مُثلَّثاً
مُستوياً مُربَْعاً




لاتَسْلُو.. لكنْ لاتَعشَقْ.
تَتعلَّقُ.. لكنْ لاتَعلَقْ.




ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى
تقاسَمِا بَيْتَهما




ليسَ في النّاسِ أمانْ
ليسَ للنّاسِ أمانْ

يومَ ميلادي
تَعَلَّقْتُ بأجراسِ البُكاءْ




ألبَسـوني بُرْدَةً شَفّافـَةً
يَومَ الخِتانْ .




صاحبي كانَ يُصَلِّي
- دونَ ترخيصٍ -




نحنُ لسنا فُقَراءْ
بَلَغَتْ ثَروتُنا مليونَ فَقْرٍ




ذاتَ يـومٍ
رَقصَ الشعبُ وغَـنّى




رَصَفوا البَلْدةَ , يومـاً
بالبَـلاطْ




لأبي كانَ مَعاشٌ
هو أدنى من معاشِ المَيِّتـينْ !




فَتَحَـتْ شُبّاكَهـا جارتُنـا
فَتَحَـتْ قلـبي أنـا




كانَ جاري
مُلْحـداً




قَرَّرَ الحاكِمُ إصلاحَ الزراعَـةْ
عُيِّـنَ الفَـلاَّحُ شُرطيَّ مُـرورٍ ،




ماتَ خالي !
هكــــذا !




أكثَرُ الأشياءِِ في بَلدَتِنـا
الأحـزابُ




مَـرَّةً , قالَ أبي :
إنَّ الذُبابْ




دائِرةٌ ضَيِّقةٌ ،
وهاربٌ مُدانْ




ماذا نَملِكُ
مِن لَحظاتِ العُمْرِ المُضحِكْ ؟




ـ لِمَ لا تُذْعِنُ ، يوماً ، للعصيانْ ؟
لِمَ لا تَكتمُ أنفاسَ الكِتمانْ ؟




حِينَ أَلقى نظرةً منتقِدةْ
لقياداتِ النظامِ الفاسدةْ




عِندما يَلتحمُ العَقربُ بالعقربِ
لا تُقْتَلُ إلاّ اللحظاتْ




ساعةُ الرملِ بلادٌ
لا تُحبُّ الإستلابْ




صامتةً
تزدحمُ الأرقامُ في الجوانبْ




( الساعةُ الآنَ .. تمامُ العاشِرةْ )
ـ فَخْذانِ مفتوحانِ




طائرةٌ تُمَشِّطُ الأجواءْ .
بارجةٌ تكشِطُ جِلْدَ الماءْ .




كم تُعاني
من هَوانٍ وامتهانِ




مَفازَةٌ قاحلةٌ تَلوحُ فيها بِئرْ
مِن حَوْلِها مَضاربٌ يُفيقُ فيها السُّكرْ




ها هوَ ذا ( يَزيدْ )
صباحَ يومِ عيدْ




ها هيَ ذي طائِرةٌ تَغشى سماءَ البيدْ
من فوقِها مملكةُ اللهِ




في باحةِ قصرِ السُّلطانْ
راقِصةٌ كغُصين البانْ




القاعة ُالمعتادةْ
غارقةٌ في الصمتِ ،




إنَّ صواعِقَ تَنْقَضُّ ،
الساعةَ ، من صوبِ الغَيبْ




قمر توشحَ بالسَحابْ.
غَبَشٌ توغل, حالماً , بفجاجِ غابْ.



إذَنْ..
هذا هو النَّغْلُ الذّي




أنا لا أدعو
إلى غيرِ الصراطِ المستقيمْ




مُثقَّفُ السُّلطةِ بأسٌ مُثقَلٌ
بِبؤسهِ.




قِفـوا ضِـدّي .
دَعُوني أقتفي وَحْدي .. خُطى وَحْدي !




يا أيُّها البَرامِكَهْ :
مَن وََضَعَ السِّتْرَ لَكُمْ




كُلُّ وقتٍ
ما عدا لحظة ميلادكَ فينا




لا يَملكُ مِمّا يَحملُهُ بِلّةَ ريقْ
الإبريقْ




قلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟
قال : لا .. لستُ أنا




أنا السببْ .
في كل ما جرى لكم




الثورُ فرَّ من حظيرةِ البَقَـرْ
الثورُ فَـرْ




رأيتُ جُرذاً
يخطُبُ اليومَ عن النَّظافَهْ




كُنْتُ أسيرُ مُفْـرَدَاً
أحمِـلُ أفكـاري معـي




وصفوا لي حاكما
لم يقترف، منذ زمان




قالت خيبر:
شبران… و لا تطلب أكثر.




قال الصبي للحمار: ( يا غبي).
قال الحمار للصبي:




قال: إلهي… إنني لم أحفظ السنة
و لم أقدم لغدي




حبسوه
قبل أن يتهموه…




كنت أمشي في سلام…
عازفاً عن كل ما يخدش




بالتمادي…
يصبح اللصّ بأوربا




باسم والينا المبجّل…
قرروا شنق الذي اغتال أخي




وقفت ما بين يدي مفسر الأحلام،
قلت له: "يا سيدي رأيت في المنام،




أيها الناس اتقوا نار جهنم،
لا تسيئوا الظن بالوالي،




لِمَنْ نشكو مآسينـا ؟
ومَنْ يُصْغِي لشكوانا




المرءُ في أوطانِـنا
مُعْتَقَـلٌ في جِلْدِهِ




هذه خمسة أبيات كخمسين مقال ، هي أقصى مايقال ،
والذي يسأل عن معنى سطوري، يجد المعنى مذابا في السؤال ،




في بلاد المشركين ،
يبصق المرء بوجه الحاكمين،




قصيدة
الشعر والرقابة




قُلْ كلاماً لا يُقالْ.
- مَثَلاً؟




وَقَعَ انقلابٌٌ..
نَظِّفو كُلَّ الحُقولِ




قال الدليل في حذر:
إنظر.. وخذ منه العبر.

العِرافَة
جثة مشلولة تطوي المسافة




إثنان لا سواكما، والأرض ملك لكما
لو سار كل منكما بخطوه الطويل




- أيقظوني عندما يمتلك الشعب زمامه.
عندما ينبسط العدل بلا حدٍ أمامه.




أيها الشعب
لماذا خلق الله يديك؟




عندي قلم
ممتلئٌ يبحث عن دفتر




- الكابوس أمامي قائم.
- قمْ من نومكَ




نبح الكلب بمسؤول شؤون العاملين:
سيدي إني حزين.




يتهادى في مراعيه القطيع.
خلفه راعٍ، و في أعقابه كلبٌ مطيع.




أم عبدالله ثاكل.
مات عبدالله في السجن




قال لزوجه: اسكتي.
و قال لابنه: انكتم.




طمأن إبليس خليلته:
لا تنزعجي يا باريس.




حدّث الصياد أسراب الحمام
قال: عندي قفصٌ




- من هناك ؟
o لا تخف.. إني ملاك.




كتب الطالب:
( حاكِمَنا مُكْتأباً يُمسي




قرأ الألثغ منشوراً ممتلئاً نقداً
أبدى للحاكم ما أبدى:




قال بغلٌ مستنير واعظاً بغلاً فتيا:
يا فتى إصغِ إليّا…




دعوتني إلى حوار وطني…
كان الحوار ناجحاً…




إختفى صوتي
فراجعت طبيبي في الخفاء.




سألت أستاذ أخي
عن وضعه المفصّل




- مراحل استحالة البعوضة:
بويضة.




- ألقيت خطاباً في النادي،
و تلوت قصائد في المقهى،




- أيقظوني عندما يمتلك الشعب زمامه.
عندما ينبسط العدل بلا حدٍ أمامه.




- ما هو رأيك في الماشين
من خلف جنازة (رابين)




- شعب أمريكا غبي
- كف عن هذا الهُراء.




- ما تهمتي؟
- تهمتك العروبة




قال الراوي:
للناس ثلاثة أعياد




رئيسنا كان صغيراً، وانفقد
فانتاب أمه الكمد




أُعلن الإضراب في دور البغاء.
البغايا قلن:




الأرض: ثغرى أنهر
لكن قلبي نار.




- الإعدام أخف عقاب
يتلقاه الفرد العربي.

من طرف الداعي
إلى حضرة حمّال القُرَح:




إحتمالان أمام الشاعر الحر
إذا واجه أسوار السكوت.




دق بابي كائن يحمل أغلال العبيد
بشع




خل الخطاب لمدفع هدار = واحرق طروس النثر والأشعار
وانهض فأصفاد الأسار لساكن = ومسرة التيسير للسيار




بعد ألفي سنة تنهض فوق الكتب
نبذة عن وطن مغترب




قفوا حول بيروت صلوا على روحها واندبوها
وشدوا اللحى وانتفوها




مقاعد المسرح قد تنفعل
قد تتداعى ضجرا




كَمْ عالِمٍ مُتجـرِّدٍ
‏وَمُفكّرٍ مُتفـرّدٍ




إنني المشنوق أعلاه
على حبل القوافي




لي صاحب في الكلية الطبية
تأكد المخبر من ميوله الحزبية




أيها الناس قفا نبكي على هذا المآل
رأسنا ضاع فلم نحزن




هذا ما ألفنا طول رحلتنا المديده
لا تأسفي لنفوق راحلةٍ هوت




(1)





إدعُ إلى دينِـكَ بالحُسـنى





بنينا من ضحايا أمسنا جسرا ،





بلادُ العُـرْبِ مُعجـزةٌ إلهيّـهْ
نَعَـمْ واللّـهِ .. مُعجـزةٌ إلهيّـهْ .




يا قدس يا سيدتي
معذرة فليس لي يدان ،




الملايين على الجوع تنام ،





وقفت مابين يدي مفسر الأحلام ،





أنا لا أخشى مصيري





غفت الحرائق ,





بملء رغبتي أنا ودونما إرهاب





سبع سنابل خضر من أعوامي





لمن نشكوا مآسينا ؟





أنا من تراب وماء،
خذو حذركم أيها السابلة،




اغسِلْ يَديكَ بماءِ نارْ .
وَاحلِفْ على ألاّ تَعودَ لمِثْلِها




(1)





فكرت بأن أكتب شعراً





هو من يبتدئ الخلق





وجوهكم أقنعة بالغة المرونة

طول أعوام الخصام





في مقلب القمامة ،





أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،





شيطان شعري زارني فجن إذ رآني





الثور فر من حظيرة البقر، الثور فر ،





[quote]لا عليك





آية النسف
لا تهاجر




المرهم العجيب
بلادُ العُـرْبِ مُعجـزةٌ إلهيّـهْ نَعَـمْ واللّـهِ .. مُعجـزةٌ إلهيّـهْ .




يا أبا العينين…ما فتواك في هذا الغلام ؟
- هل دعا -في قلبه-يوماً إلى قلب النظام ؟




حب الوطن
ما عندنا خبز ولا وقود.




البكاء الأبيض
كنت طفلا




أسباب النزول
قال لنا أعمى العميان:




ديوان المسائل
إن كان الغرب هو الحامي




شيطان الاثير
لي صديق بتر الوالي ذراعه




أوصاف ناقصة





أقزام طوال
أيُّها الناس قفا نضحك على هذا المآل




نهايـة اللعبـة
أعجَـبُ مِنكَ عِنـدما




آحاد
* واحِـدٌ يَسـتُرُ فَكّيـهِ ..




الرمضاء والنار
ذلك المسعور ماض في إ قتفا ئي..




بحث في معنى الايادي
أيها الشعب




العلــــيل
رب اشفني من مرض الكتابه




وصلة نضال شرقي
شاعر ثوري في لندن!




قال الشاعر
الشمس لا تزول




يسقط الوطن
أبي الوطن




قـارئ الـكـف
في دَولَـةِ الكَفِّ أرى




ديوان المسائل
إن كان الغرب هو الحامي




اجب عن أربعة أسئلة فقط
ماهو رأيك في الماشين




لا تثقي, بما روى التاريخ, يا صديقتي
فنصفه هلوسة..

المصدر :http://poem.afdhl.com/cat.php?id=25

[عبد العالي الرامي]

جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك