الأيام لا تخبئ أحدا - عبده خال سنه النشر : 2003 عدد الصفحات :256
دار النشر : منشورات الجمل
عن الرواية لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح
وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟
لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها،
أبكي أسفل قامتها كما كانت تفعل معي! الآن عرفت أن الحب صدع
يشقق حياتك ويحيلك إلى بيت خرب مهما حاولت ترميم تلك الشروخ،
لا أريد شيئاً حتى ابنتي لا أريدها. في كل البقاع وقفت سائلاً وباحثاً، -************************-