شكرا اخي على هذا الموضوع الدي بستحق الدراسة من اصحاب الحل والعقد وخصوصا ونحن نرى ما نراه في جل ازقتنا وشوارعنا وهذا العزوف عن الزواج والخوف من القوانين الوضعية (المدونة) مما ادى ببنات مغربنا الى الارتما في احضان النصارى واليهود وكذ العمل في اوكار الرديلة في الداخل والخارج حتى اصبح اسم المغربية مقرونا بممارسة الرديلة فالى متى ستبقى الامور على هذا الحال؟
فالمرأةفي سن العشرين ككرة القدة يجري وراءها 22 لاعا
وفي سن الثلاتين ككرة السلة يجري وراءها 10 لاعبين
وفي سن الاريعين ككرة التنس يجري وراءها رجلان فقط
وفي سن الخمسين ككرة البسبول يجري وراءها رجل واحد
وفي سن الستين ككرة الغولف تقدف الى الحفرة