معلمة سابقة تذبح طفلا عمره 7 سنوات و ترميه من الطابق الرابع ببرشيد

[nasser]

هبة بريس يوم 09 - 10 - 2014
عاشت ساكنة مدينة برشيد ليلة أمس على وقع صدمة ذبح معلمة لابن الجيران الذي لم يتجاوز عمره السبع سنوات حيث أقدمت معلمة على طعن طفل يبلغ من العمر 7 سنوات أزيد من 20 طعنة في ظهره و ذبحته من الوريد إلى الوريد و رمت به من الطابق الرابع ببرشيد و بالضبط بحي الصفاء بالتجزئة السكنية لرئيس المجلس البلدي للمدينة.
و اهتز سكان المدينة على وقع الجريمة البشعة التي خلفت الاسى و التذمر لدى كل سكان عاصمة أولاد حريز ، حيث شاهد جمع من المواطنين بأم عينهم كيف رمت المعلمة الطفل الصغير من شرفة منزلها المتواجد بالطابق الرابع بعدما طعنته عدة طعنات في أنحاء متفرقة من جسمه.
و حسب إفادات الشهود من ابناء الحي ، فقد نادت المعلمة على الطفل الصغير ليجلب لها بعض الحاجيات من بقال الحي المعروف باكتظاظه الكبير بعدما كان يداعب الكرة مع أقرانه بمدخل الإقامة ، و ما هي إلا لحظات حتى تم رميه من طرفها من شرفة شقتها و هو ملطخ بالدماء.
المعلمة المدعوة نعيمة التي كانت تدرس سابقا بالقطاع العام قبل أن تتحول للخاص و حسب إفادات ابناء الحي فهي تعاني من بعض الاضطرابات النفسية حيث تكن عداءا شديدا للأطفال الصغار خاصة عندما تجدهم يلعبون و يصرخون في مدخل الإقامة .
و مباشرة بعد إشعارها تحركت عناصر الشرطة القضائية على الفور لمكان الجريمة ليتم اقتياد الظنينة إلى مخفر الشرطة وسط غضب عارم للمواطنين الذين انهالوا عليها بالحجارة و حاولوا الاعتداء عليها رغم كثافة الحصور الأمني ، في حين تم نقل الضحية إلى مستودع الأموات ليخضع للتشريح.

[nasser]

برشيد : امرأة ترمي طفلها من الطابق الرابع بعدما وجهت له طعنات قاتلة :::::::::
أخبارنا يوم 09 - 10 - 2014
شهدت إحدى العمارات بتجزئة بن شايب ببرشيد، جريمة قتل بشعة، بعد أن سددت سيدة 15 طعنة بسكين لطفلها البالغ 6 سنوات قبل أن ترميه من الطابق الرابع للعمارة.
و وفق مصادر إعلامية محلية ، فإن المصالح الأمنية توصلت في السابق ، بعدة شكايات من طرف جيران الجانية، بسبب ما يصدر عنها تجاه طفلها من تعذيب، وكذلك شهرتها بكراهيتها الشديدة للأطفال، رغم أنها تشتغل مدرسة في إحدى المؤسسات الخصوصية.
و تم اعتقال الأم بعد حضور الشرطة القضائية و عناصر الوقاية المدنية، في حين نقلت جثة الطفل إلى مركز التشريح.

[nasser]

معلمة تذبح طفلا من الوريد إلى الوريد وترمي به من الطابق الرابع ببرشيد!! شبكة أندلس الإخبارية يوم 09 - 10 - 2014
أقدمت معلمة على طعن طفل يبلغ من العمر 7 سنوات أزيد من 20 طعنة في ظهره و ذبحته من الوريد إلى الوريد و رمت به من الطابق الرابع ببرشيد.
تفاصيل القضية كما ورد في جريدة الأحداث المغربية، تعود إلى يوم الأمس الأربعاء، وبالضبط بحي الصفاء، فبينما المارة مترجلون لقضاء أغراضهم و الأطفال يلعبون فيما بينهم حتى سقطت بينهم جثة صديقهم هامدة و ملطخة بالدماء و هو الذي نادت عليه المعلمة قبل موته بلحظات “أجي تسخر ليّا” فهرول ملبيا ندائها بصفتها معلمة و مربية و جارة له.
أعطته درهما “سير جيب ليّا أسبرو” ذهب الطفل إلى دكان الحي و اقتنى لها ما طلبت و طرق بابها ليسلمها طلبيتها دون أن يدري أن نهايته ستكون على يد من يقف ليوفها التبجيل، أدخلته إلى منزلها وغرست سكينا بظهره و كررت ذلك عدة مرات لتتجاوز الطعنات العشرين طعنة في جسم طفل فتي لا يقدر على تحمل وخز إبرة.
لم ينته الأمر عند هذا الحد بل قامت برميه من الطابق الرابع ليسقط بين أقرانه من الأطفال بجانب دكان و هم يلهون و يلعبون، كانت الصدمة أكبر عندما علمت والدته بالخبر.. بكت و ناحت و لطمت خدودها و جميع أطراف جسمها على فلذة كبدها وانهارت بعد أن خارت قواها، بعد إشعار العناصر الأمنية ببرشيد التي حضرت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.
وأثناء إخراج عناصر الأمن للمعلمة من بيتها رشقها الجيران و المواطنون المتجمهرون بالحجارة و حاولوا إيذائها.
أثناء تحقيق عناصر الشرطة القضائية ببرشيد مع “المعلمة” كانت تظل صامتة دون أن تنطق بكلمة، و قد توصلت العناصر الأمنية بمعلومات تفيد أن المتهمة تعاني من اضطرابات نفسية تم توقيفها بسببها عن مزاولة مهنة التعليم و أنها كانت لها خصومات عديدة مع جيرانها.
تفاصيل أكثر عن هاته القضية التي هزت الرأي العام في برشيد في عدد “الأحداث المغربية” ليوم الجمعة 10أكتوبر

[nasser]

معلمة تذبح طفلا من الوريد إلى الوريد وترميه من الطابق الرابع لمنزلها ذبحت معلمة، يوم أمس الأربعاء 8 أكتوبر، طفلا يبلغ من العمر 7 سنوات، من الوريد إلى الوريد، بعد أن وجهت إليه أزيد من 20 طعنة في ظهره، قبل أن ترميه من الطابق الرابع بمدينة برشيد.

فبينما المارة مترجلون بحي الصفاء لقضاء أغراضهم و الأطفال يلعبون فيما بينهم بالحي حتى سقطت بينهم جثة صديقهم هامدة و ملطخة بالدماء و هو الذي نادت عليه المعلمة قبل موته بلحظات “أجي تسخر ليّا” فهرول ملبيا ندائها بصفتها معلمة و مربية و جارة له. بحسب "الأحداث المغربية" في عددها ليوم الجمعة 09 أكتوبر الجاري.بريس هلا ::::::

وأضافت اليومية أن المعلمة أعطت الطفل درهما “سير جيب ليّا أسبرو” ذهب الطفل إلى دكان الحي و اقتنى لها ما طلبت و طرق بابها ليسلمها طلبيتها دون أن يدري أن نهايته ستكون على يد من يقف ليوفها التبجيل، أدخلته إلى منزلها وغرست سكينا بظهره و كررت ذلك عدة مرات لتتجاوز الطعنات العشرين طعنة في جسم طفل فتي لا يقدر على تحمل وخز إبرة.

لم ينته الأمر عند هذا الحد بل قامت برميه من الطابق الرابع ليسقط بين أقرانه من الأطفال بجانب دكان و هم يلهون و يلعبون، كانت الصدمة أكبر عندما علمت والدته بالخبر.. بكت و ناحت و لطمت خدودها و جميع أطراف جسمها على فلذة كبدها وانهارت بعد أن خارت قواها، بعد إشعار العناصر الأمنية ببرشيد التي حضرت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.

وأثناء إخراج عناصر الأمن للمعلمة من بيتها رشقها الجيران و المواطنون المتجمهرون بالحجارة و حاولوا إيذائها.

أثناء تحقيق عناصر الشرطة القضائية ببرشيد مع “المعلمة” كانت تظل صامتة دون أن تنطق بكلمة، و قد توصلت العناصر الأمنية بمعلومات تفيد أن المتهمة تعاني من اضطرابات نفسية تم توقيفها بسببها عن مزاولة مهنة التعليم و أنها كانت لها خصومات عديدة مع جيرانها.

عن جريدة الأحداث المغربية

[nasser]

تيز بريس :::: أستاذة تذبح طفلا وتلقي بجثته من الطابق الرابع تيزبريس يوم 09 - 10 - 2014

أقدمت معلمة في مدرسة خاصة ببرشيد، أمس الأربعاء، حوالي الساعة الرابعة والنصف عصرا، على قتل طفل يبلغ 7 سنوات بعد نزاع مع والدته؛ إذ قامت بذبحه وتوجيه عدة طعنات إلى جسده الصغير، وألقت في ما بعد بجثته من الطابق الرابع.
وقال مصدر أمني، إن المتهمة دخلت في نزاع مع جارتها تطور إلى السب والقذف بحضور الطفل، وفي غفلة من الأم أقدمت على خطف الطفل وأقفلت باب شقتها، وقامت بذبحه وتوجيه عدة طعنات إليه، كما أن صراخ الأم ومطالبتها للمتهمة بفتح الباب من أجل استراجع طفلها جعلها تقدم على رمي جثته من الطابق الرابع، حيث قالت لها "نزلي شديه من التحت.
وأضاف المصدر بعد وصول العناصر الأمنية لإقامة الصفا التي كانت مسرح للجريمة، رفضت المتهمة فتح الباب لرجال الشرطة، لكن بعد مفاوضات عدة استجابت في الأخير وفتحت الباب ليتم اعتقالها، تحت حراسة مشددة، ونقلها إلى الدائرة الأمنية، وعند استجوابها بدا عليها الارتباك واختلطت عليها الأمور.
وتابع المصدر "المتهمة من مواليد 1978 تعيش بمفردها، كما أنها تعاني من الاكتئاب، الأمر الذي جعلها تتوقف عن العمل، ومن المرتقب أن تقدم يوم غد الجمعة على أنظار العدالة".