المفهوم الجديد للحركة الانتقالية لدى الوزارة والنقابات

[فتيحة موساتي]

ساجادل في سمات وابعاد الحركة الانتفالية التي تديرها النقابات المتعفنة والوزارة المتعاونة معهابحيث اصبح الجميع يعرف انها اخذت ابعادالتحايل المكشوف حول خرق حق دستوري اجتماعي بامتياز من قبل الوزارة ممثلة في النيابوية وايضاالنقابوية ممثلة في حفنة من المدرسين الانتهازيين المستولين السارقين المناصب الشاغرة لاصحابها الفعليين هولاء الخراف الذين يتم الاتفاق بشانهم في كواليس النيابوية وبتوقيع من الوزارة واخراجهم في قالب مشوه الى الوجود وبالتالى توزيعهم كالخراف على المناصب التي تعتبرعندناعامرة وعندهم خاوية بل واحياناتكدسهم النيابة الى حين تفريغهم كفراخ في اقفاصهم انهمم فعلا خراف وفراخ بل وحثالى يرثى لهم .......اعتقدانه حان الوقت للمدرسين الذين انتزع عنوة وسلب منهم قوة حقهم الدستوري في الانتقال ان يكافحوالاجل تغييرمعاييرالحركة الانتقالية الاقصاىية الانتهازية الاحادية النقابوية النيابوية وجعلهاتنبني على اسس الاقدمية كاولوية اعتبارية والمدة الزمنية التي قضاهاالمدرس في الخلاء القروي ابتداء من هذه السنة .كماادعواجميع المتضررين والمنسيين الى تاسيس تكتل وحدوي ولوعلى شبكة الحاسوب لرفع حيفهم عالياوفضح هولاء الجبناء الانتهازييىن انهاالمهزلة والخزي والعارلهم ....انني احمل الدولة كامل المسوولية اذانااستاذاشتغلت ازيد من 25سة في الخلاء القروي وكل سنة اشارك في الحركة الاتقالية ولم انتقل بحكم ان هذاالمنصب تذكرته ممحجوزة للنقابة والنيابة ومم زاداندهاشي ان النقابوية باتفاقها مع حليفتها النيابوية اصبحت تسند بعض المناصب الادارية لبعض اقرباىهاوقداخذتهاعنوة من اصحابهاالفعلييىن.......