أساتذة جامعة ابن طفيل يطالبون بمراجعة القانون 00.01
دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهنيهذا الركن بدفاتر dafatir خاص بالأخبار والمستجدات الوطنية المتعلقة بقطاع التربية الوطنية والتعليم المدرسي و التكوين المهني
عقد الأساتذة الباحثون بجامعة ابن طفيل جمعا عاما جهويا يوم الثلاثاء 09 يونيو 2009 بكلية العلوم القانونية والاقتصادية خصص لتدارس التطورات والتداعيات المرتبطة بمشروع المقرر المتعلق بهيكلة الجامعات والذي خلق أجواء من التوتر في الوسط الجامعي بسبب مضامينه وكذا الأساليب الملتوية التي انتهجها عدد من رؤساء الجامعات من أجل تمريره من خلال مجالس الجامعات• وبعد الاستماع الى مجموعة من التوضيحات من طرف أعضاء الفرع الجهوي وممثلي الأساتذة الباحثين بمجلس الجامعة وبعد نقاش جاد ومسؤول خلص الجمع العام الى مايلي:
- رفض الأساتذة الباحثين بجامعة ابن طفيل مشروع المقرر المذكور والمرتكز على المادة 17 من
القانون 00.01 الرامية الى تحويلهم الى مستخدمين؛
- التنديد بأسلوب التحايل الذي التجأت اليه رئاسة الجامعة من خلال إدراج مخطط مبياني يتعلق بهيكلة الجامعات على شكل إخبار في اجتماع مجلس الجامعة؛
- رد الاعتبار لممثلي الأساتذة في مجلس الجامعة جراء الضرر المعنوي الذي لحقهم من تحريف للمحضر المذكور؛
- دعوة ممثلي الأساتذة الباحثين في جميع الهياكل المنتخبة على صعيد الجامعة والمؤسسات التابعة لها لتجميد حضورهم في هذه الهياكل واللجان المنبثقة عنها الى حين مبادرة رئيس الجامعة بتصحيح المحضر بتنسيق مع مقرر مجلس الجامعة وعرضه على أعضاء المجلس في نسخته الأصلية والإلتزام التام باحترام حرمة واختصاصات مجلس الجامعة طبقا للنصوص التشريعية الجاري بها العمل؛
- التأكيد على تشبثنا بالنظام الأساسي للأساتذة الباحثين في إطار الوظيفة العمومية والعمل على تطويره، وفق نظام الإطارين بما يراعي المهام الجديدة للأستاذ الباحث في إطار الإصلاح؛
- دعوة الى مراجعة مقتضيات ومواد القانون 00.01 وخصوصا المادة 17 الرامية الى الإجهاز على مكتسبات الأساتذة الباحثين في إطار الوظيفة العمومية ونقلهم الى الجامعات كمستخدمين•
أساتذة جامعة ابن طفيل يطالبون بمراجعة القانون 00.01
عقد الأساتذة الباحثون بجامعة ابن طفيل جمعا عاما جهويا يوم الثلاثاء 09 يونيو 2009 بكلية العلوم القانونية والاقتصادية خصص لتدارس التطورات والتداعيات المرتبطة بمشروع المقرر المتعلق بهيكلة الجامعات والذي خلق أجواء من التوتر في الوسط الجامعي بسبب مضامينه وكذا الأساليب الملتوية التي انتهجها عدد من رؤساء الجامعات من أجل تمريره من خلال مجالس الجامعات• وبعد الاستماع الى مجموعة من التوضيحات من طرف أعضاء الفرع الجهوي وممثلي الأساتذة الباحثين بمجلس الجامعة وبعد نقاش جاد ومسؤول خلص الجمع العام الى مايلي:
المواضيع المتشابهه
