أستاذ للتربية الاسلامية يختار ليلة القدر لوضح حد لحياته “شنقا” بايت ملول

[nasser]

أستاذ للتربية الاسلامية يختار ليلة القدر لوضح حد لحياته “شنقا” بايت ملول السبت 2 يوليوز 2016 أقدم أستاذ للتربية البدنية، بعد ظهر اليوم السبت، الذي يتزامن مع “ليلة القدر”، على الانتحار داخل منزله بحي المستقبل بمدينة ايت ملول.
وذكرت مصادر مقربة من الضحية، الذي يبلغ من العمر حوالي 30 سنة، أنه حديث التخرج من إحدى مراكز تكوين الأساتذة، وانتقل برسم الموسم الحالي 2015/2016 للعمل بإحدى المؤسسات التعليمية بمنطقة محاميد الغزلان. وأضافت مصادرنا أنه كان يعاني من اضطرابات نفسية، وسبق له وأن خضع لسلسة من العلاجات والجلسات النفسية بمستشفى الأمراض النفسية بانزكان.
وفور انتشار خبر انتحاره حضر لمعاينة الجثة رجال الشرطة والسلطات المحلية، وتم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث، فيما تم نقل جثمان الهالك نحو مستشفى الحسن الثاني . ==================== اليوم 24

[abou âya]

بديل ــ الرباط
وضع أستاذ للتربية البدنية، حدا لحياته اليوم السبت 2 يونيو، تزامنا مع “ليلة القدر”، داخل منزله بحي المستقبل بمدينة آيت ملول.

ووفقا لما نقله موقع "آيت ملول24"، فإن الهالك من مواليد سنة 1988، وكان يعاني من اضطرابات نفسية وحاول في العديد من المناسبات الإنتحار كانت آخرها سنة 2012.

وأضاف المصدر، أن الأستاذ المذكور، كان قيد حياته يسكن رفقة والدته، التي وجدته معلقا في درج داخل البيت.

وانتقلت عناصر الأمن إلى عين المكان، كما تم إحضار سيارة الإسعاف التي نقلته إلى مستودع الأموات من أجل مباشرة إجراءات تشريح الجثة.

[nasser]

مسلسل إنتحار الأساتذة بأيت ملول مستمر ، أستاذ السبور يضع حد لحياته بطريقة بشعة شبكة أزرونت السبت 2 يوليوز 2016

تفاجئة ساكنة أيت ملول وتحديدا بحي المستقبل قبل صلاة الظهر اليوم السبت بخبر إنتحار أستاذ مادة التربية البدنية ، الضحية حديث الإلتحاق بسلك التوظيف بقطاع التعليم من أبناء مدينة زاكوراة في الثلاثنيات من عمر حسب مصادر محلية لشبكة أزرونت ترجح أن تكون أسباب نفسية وراء إقدام الأستاذ على الإنتحار وإنهاء حياته بهذه الطريقة .

ولم يمضي سوى شهور قليل على إنتحار أستاذ التربية الإسلامية الذي عانى منذ بداية السنة مشاكل كبيرة في ضبط التلاميذ داخل الفصل، حيث لم يتأقلم مع جو الثانوية، وتعرض خلال أكثر من مرة لمواقف أحرجته أمام تلامذته بثانوية المعرفة التأهيلية في مدينة آيت ملول.