الإصلاح االبيداغوجي في العشرية الوطنية الأولى - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



الأرشيف النقابي تنقل الى هذا القسم جميع المواضيع المتعلقة بمواضيع نقابية انتهت مدة صلاحيتها

   
أدوات الموضوع

التربوية
:: مراقبة عامة ::
تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2008
المشاركات: 10,765
معدل تقييم المستوى: 1293
التربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداعالتربوية في سماء الإبداع
التربوية غير متواجد حالياً
نشاط [ التربوية ]
قوة السمعة:1293
قديم 21-02-2008, 22:17 المشاركة 1   
هام الإصلاح االبيداغوجي في العشرية الوطنية الأولى

الإصلاح االبيداغوجي في العشرية الوطنية الأولى
بين النظرية والممارسة
ذ ابراهيم بوزيد أستاذ مادة الفلسلفة

ذ.ابراهيم بوزيد أستاذ الفلسفة (المغرب)

ذ.ابراهيم بوزيد أستاذ الفلسفة (المغرب







توطئة:
شكل مفهوم الإصلاح البيداغوجي موقعا هاما ضمن مسار التطبيق التدريجي لميثاق التربية والتكوين، وقد اتخذ أبعادا مادية ورمزية داخل ما يسمى بالعشرية الوطنية الأولى، كعشرية لها وقعها التأسيسي الهام لبلورة وأجرأة المعالم الأساسية والأولية للرفع من فعالية الرأسمال البشري في سياق تحقيق رهان التحدي الحضاري. إذا كان الأمر كذلك ستحاول هذه المقالة مقاربة موضوع" تقييم الإصلاح البيداغوجي والحوار مع الوزارة" انطلاقا من الوقوف على دلالة الإصلاح البيداغوجي في سياق الميثاق، وإبراز مجالات هذا الإصلاح، ودلالاته، وأخيرا توضيح حدود الاتصال والانفصال بين النظرية والممارسة في تفعيل هذا الإصلاح البيداغوجي.
1-على سبيل تحديد المفاهيم:
1-على سبيل تحديد المفاهيم:
البيداغوجيا تشمل جميع الطرائق النظرية والعملية، ذات الطابع الإجرائي التي تساهم في تقنين العملية التعليمية التعلمية، كما تحيل إلى نظام من الأنشطة المعقلنة التي تتم داخل إطار التربية بمعناها الشمولي، وتحتوي البيداغوجيا بيداغوجيات متعددة بتعدد المجلات التربوية التي تثير فضول البحث والتساؤل في الظاهرة الإنسانية داخل الحقل التعليمي التربوي المؤسساتي عموما، منها على سبيل المثال البيداغوجية العلمية والتجريبية والمؤسسية والمندمجة والمتحررة والمفتوحة وغيرها من البيداغوجيا، أما دلالة الإصلاح فهو يرادف في العمق مفهوم الجودة الدي يشكل المفهوم النواتي داخل المنظومة التربوية المغربية عامة، وهكذا يتجه الإصلاح في سياق دلالة الجودة إلى مفاهيم مركزية، وبالشكل الواردة في الميثاق إلى الجودة في التكوين، والجودة في الطرائق، والجودة في التقويم. أما دلالة الإصلاح البيداغوجي فتعني" مشروع تغييروتطوير النظام التربوي في إطار تغيير الابتكار، من حيث تصوراته وطرائقه النظرية والإجرائية سواء تعلق الأمر بالتكوين والطرائق والتقويم. إذا كان الأمر كذلك، فما هي مجالات هذا الإصلاح البيداغوجي؟
2- مجالات الإصلاح البيداغوجي:
مجالات الإصلاح البيداغوجي تشكل المحاور العامة لما هو منصوص عليه في الميثاق: مجال المبادئ الأساسية، ومجالات التجديد ودعامات التغيير، والرفع من جودة التربية والتكوين، ومجال الموارد البشرية، ومجال التدبير والتسييروالتدبير، والشراكة والتدبير.
والناظر إلى أهم المنجزات التي تحققت في حدود الأربع سنوات الأولى من العشرية الوطنية، سيلحظ أنها لا تخرج على المجالات المذكورة أعلاه، فهناك المنجزات ذات الطابع المؤسساتي تشمل مجمل القوانين والمرسومات المتعلقة مثلا بإلزامية التعليم الأساسي خلال شهر ماي 2000، والقانون المؤسس للنظام الأساسي للتعليم الأولي( 2000)، وقانون إحدات الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين ماي (2000)، وقانون النظام الأساسي للتعليم المدرسي الخصوصي ماي (2000)،وإصدار المرسوم المتعلق بالنظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية خلال شهر فبرير( 2003)، في مقابل ذلك هناك منجزات التثمين المادي والمهني كإحداث وتنظيم مؤسسة محمد السادس، وكذا المنجزات التربوية كإنجاز دراسة ميدانية في التربية البدنية والرياضة المدرسية تتعلق بالتعليم الثانوي والتقني خلال سنة 2000 ، وتحسين المستوى البيداغوجي للتعليم الثانوي الإعدادي بإدخال برامج جديدة بالسنة الأولى واللغة الأجنبية الثانية بالسنة الثالثة، وذلك خلال السنة الدراسية 2002-2003، دون أن ننسى المنجزات الكمية في التعليم الأولي والتعليم الابتدائي والتعليم الثانوي الإعدادي، والتعليم الثانوي التأهيلي. كما تمثلت مجالات الإصلاح البيداغوجي من خلال منتديات الإصلاح التي جاءت تحت شعار" الارتقاء بجودة التعليم"، المنتدى الوطني 18-19 2005، حيث ورد في سياق التقرير العام الذي أنجز في هذا الإطار، وبالأخص في كلمة السيد حبيب المالكي وزير التربية الوطنية إلى أن هذه اللقاءات تنعقد" في سياق بلوغ مسلسل الإصلاح منتصف العشرية الوطنية للتربية والتكوين، التي نص عليها الميثاق الوطني... "منتديات الإصلاح" التي أردنا لها أن تصبح آلية فعالة من آليات تسريع وتيرة تنفيذ مقتضيات وتوجهات الميثاق الوطني للتربية والتكوين". احتضنت هذه المنتديات مجموعة من الورشات وهي محتوى وطرائق التعليم، والتفعيل الميداني لجودة التعليم، و‘إرساء مشروع مؤسسة التعليم الجيد، أما أهم الإشكالات التي قاربتها هذه الورشات هي كالتالي: هل تتوفر البرامج على التناغم؟ وهل لها علاقة بحاجات المتعلمين؟ وما هي العوائق والبدائل التي يمكن أخذها بعين الاعتبار للرفع من جودة المحتوى وطرائق التعليم؟ وماهي الطرائق الفعلية التي يمكن اعتمادها للتفعيل الميداني لجودة التعليم؟ ما هي الآليات الفعلية لإرساء مشروع مؤسسة التعليم الجيد؟6، وقد تم تفعيل هذه المنتديات عبر مجموعة من المؤسسات التعليمية بالمغرب، وبغض النظر عن طبيعة الممارسة الفعلية التي انتظمت فيها هذه المنتديات، فإنها خلقت بشكل أو بأخر نقاشا متبادلا بين بعض الفاعلين التربويين باختلاف وظيفتهم وأدوارهم داخل المؤسسة، فظل النقاش حاضرا بالفعل تارة وبالقوة تارة أخرى، نقاشا احتدم بين الأطراف المؤيدة والمعارضة، والأطراف اليائسة التي فطمت على فعل المشاركة والمبادرة والتواصل الهادف. كما واكبت هذه المنتديات الأخذ بمبدأ التكوين العام لبعض الهيئات الإدارية للتحسيس بأهمية مواكبة الشق النظري لفلسفة التكوين التي ينص عليها الميثاق لتجاوز الحد الأدنى من العوائق الذاتية التي تحول دون تفعيل الجودة في معالمها الكبرى، باعتبار أن " جهاز الإدارة هو المصفاة الكبرى التي تقوم بعملية تقطيع وتنظيم انتقال المعلومات والمقررات التربوية من الأعلى إلى الأدنى، ضمن أطر محددة تمر عبر سلسلة من المستويات الإدارية" 7. وبين ورشات الإرتقاء بالجودة، والتكوين الإداري، نظم الملتقى التلاميذي لسنة 2004-2005 تحت شعار" أية أدوار للتلميذ في تفعيل الحياة المدرسية"، وقد شاركت شخصيا في هذا الملتقى على صعيد نيابة الرشيدية، وبالرغم من ضعف الحضور الذي عرفه هذا الملتقى، وضعف الإمكانات الموظفة فيه، بل أبان عن مسار جديد في ترسيخ ثقافة الحوار بين التلاميذ ذوو الكفايات الفائقة. فقد انصب هذا الملتقى التلاميذي من خلال أوراشه العملية على تشخيص المعوقات وطرح الحلول الممكنة التي تراعي خصوصية كل مؤسسة تعليمية، وبلورة مشاريع مستقبلية من خلال الأوراش التالية: ورشة مبدأ التطوع والتضامن، وورشة تفعيل قيم المواطنة،ومجلس التدبير ومبدأ التشارك، والحياة المدرسية ومبدأ التواصل، فضلا عن عزم الوزارة الوصية على التربية والتعليم والبحث العلمي وعلى لسان وزيرها عقد اتفاقية شراكة مع النقابة الوطنية للصحافة المغربية، وتنظيم حوار صريح وجريء مع وسائل الإعلام، هذه الأخيرة التي أصبح الحديث عنها معقدا ومتشابكا، وذلك نظرا لثلاث اعتبارات: الاعتبارالأول يتمثل في الطابع الاستثنائي للثورة التكنولوجية في عصرنا الحالي. الاعتبار الثاني يرتبط بما نجم عن هذه الثورة التكنولوجية في مجال تحولاتها المؤسساتية والتقنية، حيث تم تغليب قيم السوق والليبيرالية والخوصصة. الاعتبار الثالث المعتقدات الجديدة التي نجمت عن" ثورة تكنولوجيا الأعلام والاتصال أريد لها أن تكون عقيدة نهاية القرن وفكر القرن المقبل: عقيدة العولمة والمجتمع الإعلامي الكوكبي ومجتمع الإعلام والاتصال ومجتمع المعرفة"، وبالتالي فهذه العولمة التي نعاصرها وتعاصرنا، وعلى حد موقف المفكر طه عبد الرحمان، هي حصيلة تفاعل دائم بين العامل الاقتصادي والعامل الإعلامي مستتبعا العاملين السياسي والثقافي، الثقافي ما بعد المكتوب الذي يحطم الحواجز بين ثقافة المركز وثقافات الأطراف.
3-قيمة الإصلاح البيداغوجي وحدوده:
دلالة التوضيح أعلاه أن أجرأة ميثاق التربية والتكوين، وفي حدود العشرية الوطنية الأولى اتجهت إلى خلق الحد الأدنى من التقارب بين المقتضيات النظرية للميثاق، وما يتطلبه من الحد الأدنى أيضا من الممارسة والفعل، لكن الملاحظ على مبدأ التقارب أنه سار على وتيرة سريعة، وذلك من أجل كسب رهان التحدي، لكن نعتقد أن مجال الإصلاح في الحقل البشري عامة والتعليمي التربوي بصفة خاصة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يخضع لمبدأ السرعة، لأن معضلاته ومعوقاته ضاربة في جذور التاريخ بكل حمولاته الإنسانية، مما يقتضي والحالة هاته أخذ بعين الاعتبار أولويات الإصلاح المتمثلة في معالجة الملفات الاجتماعية، والعمل على إعادة بناء وترميم وإصلاح المواقع المؤسساتية والملفات الساخنة، حتى نضمن الحد الأدنى من التعامل الإيجابي مع متطلعات الميثاق الوطني للتربية والتكوين، نعم هذا القول لا يعني أن هناك إغفال للألويات، بل عدم سيادة التعامل الجاد مع أبعادها السلبية الخطيرة التي قد ينجم عنها داخل الأسرة التعليمية، نذكر هنا على سبيل المثال عدم تفهم الوزارة الوصية لمجموعة من الملفات الساخنة، كملف اجتياز شهادة الكفاءة المهنية الذي مر في ظروف جد متوترة، وملف أساتذة الإعدادي، وملف الشواهد العليا داخل صفوف الباحثين الأسوياء منهم والمعوقين، ملف وضعية المفتشين، ملف العرضيين داخل التعليم الابتدائي خصوصا، والذين يمارسون التعليم اللانظامي، والإغفال التام لملف المشتغلين بالتعليم المدرسي الخصوصي، حيث مازال هناك هيمنة التعامل النفعي الضيق مع هذا القطاع، بالرغم أنه اعتبر شريكا مع قطاع التعليم العمومي كما هو وارد في الميثاق، وملف المجندين باختلاف مشاكلهم المتضاربة، وملف أساتذة التعليم العالي وغيرها من الملفات الساخنة التي يجب أن تفهم دلالتها في سياق الحديث عن الجودة والرفع من مستوى التعامل الإيجابي مع المشاكل التي تتخبط فيها الموارد البشرية المعتمد عليها مبدئيا في تفعيل روح االإصلاح المنشود من خلال الميثاق. يقتضي الأمر هنا الوعي العميق بالعلاقة الجدلية القائمة بين تفعيل مبدأ الحوار الوزاري والدفع بوتيرة الإصلاح البيداغوجي، ذلك أن التدبير البيداغوجي بقدر ما يمثل علاقات متشعبة داخل المنظومة التربوية في بعدها السلطوي الرمزي، بقدر ما يعكس" الكيفية التي يدار بها التعليم في دولة ما وفق إيديولوجية المجتمع واتجاهاته الفكرية والتربوية السائدة فيه حتى تتحقق الأهداف المرجوة منه نتيجة تنفيد السياسة المرسومة له". ولعل مبدأ ترتيب االأولويات المتحدث عنها هنا يندرج ضمن ما اصطلح عليه باستراتيجية العمل المنصوص عليها في الإطار الاستراتيجي لتنمية النظام التربوي، وخلاصة استراتيجية العمل هنا" العمل بخصوص تدبير تنمية النظام التربوي على الأهداف المتوخاة تحقيقها وعلى أولويات العمل المؤدية إلى ذلك" 11. هذه الأولويات التي يجب أن تكون ملازمة مع كفاية التنسيق بين الجهوي والإقليمي، والوطني، وكفاية التتبع لكل طور من أطوار النظام التربوي ومجالاته، وكفاية التقييم القائمة على مبدأ التشارك والتناظر والتحاور القائم على الجهوية الدينامية " التي تراعي خصوصية الجهة وتستجيب لحاجيتها التنموية دون أن أن يخل بالتكامل مع المنهاج الوطني على نحو تكامل التنمية الجهوية والتنمية الشاملة"12.
في حدود المعطيات المذكورة أعلاه أمكن القول إن كل تقييم للإصلاح البيداغوجي الذي امتد من 2000 إلى 2005، ومازال الآن سائر المفعول يجب أن يراعي على االأقل ثلاث مستويات:المستوى الأول مستوى معرفي، ونعني به هناك ضرورة االاطلاع على المستجدات المعرفية التي رافقت هذا الطور الأول من العشرية الوطنية، وهذا لا يتحقق إلا بتكوين جمعيات البحث داخل أقاليم المغرب بعيدة عن كل وصاية مباشرة، بحيث ستعمل هذه الجمعيات على تخصيب النقاش والتحاور والتناظر حول أبعاد وحدود تفعيل الميثاق، لأن الاكتفاء بالأحكام الجاهزة التي تمليها بالدرجة الأولى اعتبارات شخصية أو شابه ذلك يحول دون جدة النتائج المتوخاة. المستوى الثاني: كل تقييم لما طرح أعلاه لا بد أن يأخذ بعين الاعتبار المفارقة البديهية التي قد تكون بين النظرية والممارسة في سياق تحقيق الجودة التي تعد مدخلا أساسيا للتدافع الحضاري المشروع، مما يقتضي التعامل مع روح الميثاق الذي يتجه في عمقه إلى خلخلة وتقويض الذهنية التقليدية في التعامل مع نظام المعرفة برمته، أي إعادة ترتيب علاقة منتجة بين السلطة السياسية والسلطة المعرفية، وبالشكل الذي يجعل السياسي مؤسسا على نظام معرفي يضرب جدوره في الأنطولوجية القيمية العميقة للأمة. المستوى الثالث: جدة المعطيات المذكورة أعلاه تمثلت في نقل المعرفة من موضوع جاهز وقابل للتطبيق الفوري إلى المعرفة باعتبارها موضوع البحث والتساول والتغير انطلاقا من بيداغوجية الكفايات التي تراهن على المستجد والدينامي والفعال الغير المقيد بمرسل وحيد يمتلك وحده قول الحقيقة، لأن نوعا من هذا القول يحول دون" توسيع العقل وتعميق مداركه"./.
* المراجع المعتمد عليها في صياغة هذا المقال:
- معجم علوم التربية التربوي، الجزء 1، ع 9-10. 1994.
- الميثاق الوطني للتربية والتكوين، اللجنة الخاصة بالتربية والتكوين، المملكة المغربية، 2000. - العولمة و مجتمع الإعلام، يحيى اليحياوي منشورات الزمن، ع 23، 2001.
- حوارات من أجل المستقبل، طه عبد الرحمان، منشورات الزمن، ع 13، 2000.
- التربية والثقافة في زمن العولمة، سلسلة المعرفة للجميع، ع 24، 2002.
- منتديات الإصلاح ، حول الارتقاء بجودة التعليم، التقرير العام،2005.
- الميثاق الوطني للتربية والتكوين، مجلة عالم التربية، ع 14، ط2، 2004
- نحو سياسة جهوية للنظام التعليمي بالمغرب، ابراهيم مشروح، ط1، 2000









آخر مواضيعي

0 ورشة التقاسم و التعميق و التصويب في مجال tice
0 مقاربة النوع بمنظومة التربية والتكوين الدورة الخامسة لمسابقة الفن والآداب في خدمة المساواة
0 مشروع دعم تكوين المكونين في اللغة الفرنسية
0 المراسلة رقم 006-15 الصادرة بتاريخ 26 يناير 2015 بشأن تكوين الأساتذة المتدربين في الإسعافات الأولية و الإنقاذ
0 'الدروس الخصوصية' تسقط 18 أستاذا في نيابتي سطات وسلا
0 المراسلة رقم 225-14 الصادرة بتاريخ 10 دجنبر 2014 بشأن تنظيم المسابقة الوطنية الخامسة لفن الخطابة
0 المراسلة رقم 227-14 الصادرة بتاريخ 11 دجنبر 2014 بشأن الاحتفال بأسبوع الساحل
0 المراسلة رقم 226-14 الصادرة بتاريخ 10 دجنبر 2014 بشأن الثقافة المقاولاتية
0 هذه خطة بلمختار لـ«إنقاذ» التعليم في أفق 2030
0 غاز البوتان يتسبب في مقتل معلمة شابة باقليم شفشاون


التعديل الأخير تم بواسطة التربوية ; 21-02-2008 الساعة 22:22

moaalim
:: دفاتري متميز ::

الصورة الرمزية moaalim

تاريخ التسجيل: 2 - 6 - 2007
المشاركات: 212

moaalim غير متواجد حالياً

نشاط [ moaalim ]
معدل تقييم المستوى: 228
افتراضي
قديم 24-02-2008, 14:04 المشاركة 2   

مشكورة أختي على الموضوع القيم

Tous le monde a le droit de savoir et d'apprendre

amigostri
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية amigostri

تاريخ التسجيل: 12 - 6 - 2007
السكن: agadir
المشاركات: 762

amigostri غير متواجد حالياً

نشاط [ amigostri ]
معدل تقييم المستوى: 283
افتراضي
قديم 26-02-2008, 12:41 المشاركة 3   

شكرا على موضوعك المميز

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ[SIGPIC] ســــــــعـــــــيـــــــد[/SIGPIC]
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأولى, العشرية, الإصلاح, الوطنية, االبيداغوجي

« حول اضراب 12/13 | حول الا قتطاعات من اجور الموظفين »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تطوان تطلق الجائزة الوطنية الأولى لشعراء الزجل ابن خلدون دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 1 07-07-2009 00:25
الألعاب الوطنية الأولى للمدارس الرياضية من 22 إلى 28 يونيو 2009 ابن خلدون دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني 0 22-06-2009 16:02
الهيئة الوطنية للتقويم: 6من 10تلاميذ يعانون مع الأعداد العشرية! abou houssam دفتر مشاكل وقضايا إصلاح التعليم بالمغرب 3 14-03-2009 09:21
الحياة العصرية الفوقى الصــــــــــور 4 25-01-2009 19:29
مجلةالفيزياء العصرية mohammed2006 الأرشيف 3 27-11-2008 21:33


الساعة الآن 18:56


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة