في بيان له سجل مكتب فرع النقابة الوطنية للتعليم كدش ببويكرى حول الواقع التعليمي المحلي:
* التخطيط لتفكيك المدرسة العمومية وضرب المجانية من خلال الشروع في تنفيذ بنود "المخطط الاستعجالي.
* تفشي ظاهرة الاكتظاظ وقلة الموارد البشرية.
* هشـاشة البنيات التحتية وانعدامها أحيانا (المـرافق الصحية - الحجرات - الأسوار - السكن - الماء - الكهرباء - الملاعب الرياضية......).
* التشجيع المتواصل لقطاع التعليم الخصوصي على حساب التعليم العمومي.
* انعدام التعليم الأولي العمومي وتشجيع التعليم الخصوصي.
* ارتفاع نسبة الهدر المدرسي.
* قلـــة الوسائل الديداكتيكية وانعدامها.
* تفشي ظاهرة الاكتظاظ وضعف التغذية كما ونوعا، وانعـدام الأنشطة الترفيهية في الداخليات ومؤسسات الإيواء.
* تفشي ظاهرة العنف المادي والمعنوي والتطاول على المؤسسات التعليمية.
* عدم التعاطي الجدي والمعقلن مع فئة ذوي الاحتياجات الخاصة.
* الارتجالية في تدريس اللغة الأمازيغية نتيجة غياب تصور مسبق دقيق ومعقلن.
وضمن نفس البيان أعلن مكتب نفس الفرع النقابي عن رفضه لبنود "المخطط الاستعجالي" الرامية إلى تفكيك المدرسة العمومية وضرب محانية التعليم.