عرف شهر أكتوبر فضيحة كبرى لكن للأسف لا الجرائد ولا النقابات تحدتث عنها وكأن الأمر عادي.
استاذة تنتقل من آسفي إلى الجديدة باسم حالة اجتماعية و زوجهاالذي يعمل بمدينة آسفي ،وهو باشا ،حقيقة أنه تعرض لحادث سير ويعالج بالبيضاء لكن التحاقها به بمدينة الجديدة مشبوه وغير مقبول وخارج أي حركة و في شهر أكتوبر.
استاذة أخرى في عز شبابها تنتقل من ورزازات إلى الجديدة باسم التحاق بالزوج ويشاع أن زوجها يعمل بإحدى الدول الإفريقية كمهاجر.فهل أصبحت الجديدة تابعة لدولة إفريقية؟؟؟؟؟؟؟
الغريب هو أن الأمور مرت بشكل سري وعندما التحقتا بالجديدة تم تعيينهما في مؤسستين قريبتان من الجديدة بجماعة مولاي عبدالله مما يزكي الإستفادة خارج الحركات الإنتقالية وأزواجهم لهم علباقة بالداخلية.
فهل أصبح الإنتقال حكرا على زوجات موظفي الداخلية؟؟
وماذا عن نساء رجال التعليم القابعين في الفيافي و في الأدغال وبهوامش الجديدة أكثر من 20 سنة؟؟؟
أليس من الظلم التشدق بمبدأ المساواة وتكافؤ الفرص ولا انتقال خارج الحركات الإنتقالية :الوطنية والجهوية والإقليمية؟؟؟
أينك يا بنكيران ؟وماذا ستقول لربك عندما تلتقيه عن الظلم الذي تعاني منه الشغيلة التعليمية في عهدك:إقصاء من الإنتقال،من متابعة الدراسة ،اقتطاع من الأجور بغير وجه حق،الإهانات باعتبارهم سبب تأخر التعليم.........
اللهم إن هذا لمنكر
لودامت لغيرك ما وصلبت إليك يا بنكيران؟؟؟؟؟؟؟؟
غداملي تلقا ربك أش غتقول ليه ونتا نجحتي في الإنتخابات باللعب على الوتوور الديني