نصف قرن من العمل الجمعوي بالمغرب - الصفحة 8 - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



أدوات الموضوع

سهاد56
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية سهاد56

تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2009
السكن: marrakech
المشاركات: 574

سهاد56 غير متواجد حالياً

نشاط [ سهاد56 ]
معدل تقييم المستوى: 244
افتراضي
قديم 25-04-2009, 13:24 المشاركة 36   

ماهو دور الشباب للحد من ويلات هده النازلة الاجتماعية ؟


أشرف كانسي
:: مشرف دفتر أخبار الجمعيات التربوية ::

الصورة الرمزية أشرف كانسي

تاريخ التسجيل: 17 - 1 - 2009
السكن: القليعة / عمالة إنزكان أيت ملول
المشاركات: 2,080

أشرف كانسي غير متواجد حالياً

نشاط [ أشرف كانسي ]
معدل تقييم المستوى: 396
افتراضي
قديم 25-04-2009, 13:29 المشاركة 37   

الشباب إلا تسايسوااااااا معانداك فين ترادهوووووووووووم يصبحون مدمنين على العمل الجمعوي
أصلا العمل الجمعوي جاءت من المجتمع السياسي = العمل السياسي ليس العمل الجمعوي
العمل الجمعوي فقط إسم

أميجي حر - دفاتري حر


سهاد56
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية سهاد56

تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2009
السكن: marrakech
المشاركات: 574

سهاد56 غير متواجد حالياً

نشاط [ سهاد56 ]
معدل تقييم المستوى: 244
افتراضي
قديم 25-04-2009, 18:55 المشاركة 38   

اتفق معك نسبيا ...لماذا ؟
لان العمل الجمعوي لابد ان يتمتع بنوع من الاستقلالية عن العمل السياسي....ان ياخد مسافة موضوعية عن السياسة السياسوية.....
ربما العمل الجمعوي في مرحلة المقاومة ضد الاستعمار كان سياسيا ...وطنيا....
لكن اليوم عندما يصبع العمل الجمعوي عملا سياسيا فهو حتما سيخدم مصلحة نخبة معينة ...اي نخبويا....فئويا؟
هل تتفق معي؟
لابد ان نعيد التفكير في تاريخ العمل الجمعوي في المغرب في علاقته بالسياسي؟؟؟؟
لك الف تحية ؟


سهاد56
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية سهاد56

تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2009
السكن: marrakech
المشاركات: 574

سهاد56 غير متواجد حالياً

نشاط [ سهاد56 ]
معدل تقييم المستوى: 244
افتراضي
قديم 25-04-2009, 18:56 المشاركة 39   


إذا حاولنا أن نلقي نظرة عامة عن تاريخ العمل الجمعوي في المغرب بصفة قانونية, فسنجد أنه انطلق على يد رموز الحركة الوطنية منذ سنة 1932.وعمل على تأسيس فرق رياضية وفنية وكشفية اتخدت منابر دعائية تعبوية ونضالية للعمل الوطني الذي لم يفلح الاستعمار في مصادرته رغم وضوح توجهه الوطني ونظرا لارتباط العمل الجمعوي مع الحركة الوطنية.فقد شهدت تطورات موازية لتلك التي شهدتها سلبا وايجابا.إلا أنه مع بداية تميز الخطوط الايديولوجية داخل الحركة الوطنية إبان الاستقلال اتجه العمل الجمعوي نحو تأسيس مجموعة من الجمعيات الثقافية تمثل مختلف المشارب والاتجاهات الفكرية .ويمكن اعتبار معركة بور سعيد 1956 بمثابة الدفعة القوية والفتيل المشتعل الذي أوقد وأجج نار نار المد اليساري الذي تصاعد نجمه سرا وعلنا,ولكن بعد هزيمة 67 انتعش العمل الجمعوي لليسار بشكل لم يسبق له مثيل بالمغرب. ولقد استمر تصاعده إلى حدود 1977 حيث تلقى ضربة قوية أعقبتها محاكمات عملت على تكسير وتحجيم الخط الثوري داخل المد اليساري.ومن هذه السنة وحتى سنة 1984 عرف العمل الجمعوي نوعا من التراجع والجمود وبقي كذلك إلى أن تم التفكير في تشكيل جمعيات إقليمية برعاية رسمية.

· أ - مرحلة ماقبل النشأة :1912-1931
وتميزت هذه المرحلة بـــــ :
- وجود مراكز ومؤسسات ثقافية تقليدية كالمسجد والكتاب والزاوية.
- قيام الاستعمار بتفكيك البنيات التحتية التقليدية للمجتمع المغربي وتحجيم دورها.
- فسح المجال لبناء مؤسسات ثقافية واجتماعية حديثة.
- إصدار ظهير 24 ماي 1914 المنظم لعمل تأسيس الجمعيات.
- تشجيع الجمعيات ذات الطابع المختلط المغربي الفرنسي.
- تشجيع الجمعيات ذات الطابع الترفيهي :كرة اليد,الموسيقى ,سباق الخيل,التزحلق على الجليد.
- مقاطعة الحركة الوطنية لهذه المؤسسات نظرا لتوجهاتها الاستعمارية.
- التوجه نحو المقاومة المسلحة ورفض المخططات الاستعمارية بكل الوسائل.
- التضييق على إمكان استغلال الحركة الوطنية للعمل الجمعوي في اتجاه الاستقلال.
· ب – مرحلة النشأة والتأسيس : 1932-1955
خلال هذه المرحلة يمكن تسجيل مايلي :
- بداية تراجع العمل المسلح .
- توجه الحركة الوطنية نحو العمل المدني السياسي والاجتماعي والثقافي...
- قبول الجهاز الاستعماري بالعمل الجمعوي.
- تكوين الجمعيات الرياضية والفنية والكشفية.
- تأسيس الحركة الوطنية لأول جمعية وطنية يوم 07 أكتوبر 1932 :الاتحاد الرباطي السلاوي وهي جمعية ذات طابع رياضي فني كشفي.
- اختيار العمل الجمعوي المسلح بعد 20 غشت 1953.

· ج – مرحلة التوجه الايديولوجي 1956-1966:
وفي هذه المرحلة تم :
- إصدار ظهير 1958 المعتمد كأصل منظم للعمل الجمعوي,وينص على حرية التعبير والاجتماع وتأسيس الجمعيات والانخراط فيها.
- ظهور التأثير المباشر للعمل السياسي على العمل الجمعوي الثقافي, فمع بداية توثر العلاقة مع النظام توجهت خطابات العمل الجمعوي نحو التصعيد ,ومع بروز الصراع السياسي داخل حزب الاستقلال انفجر أولا على شكل جمعيات ذات توجهات متعددة:استقلالية واشتراكية ومستقلة, فكانت النتيجة تعدد الجمعيات وتحولها إلى قلعات للاستقطاب وتفجير الصراعات السياسية.
· د – مرحلة التصاعد اليساري 1967-1976
تميزت هذه المرحلة بـــ:
- ظهور الثيار اليساري الجديد الخارج عن الاطار القانوني.
- تنشيط العمل الجمعوي.
- تمييع الخطاب الثقافي والعمل الجمعوي خاصة عندما تحولت الجمعيات إلى خلايا سياسية وتجمعات نقابية.
- تراجع الطابع والمستوى الثقافي للعمل الجمعوي.
· د – مرحلة الانكسار والجمود :1982-1983
عرفت هذه المرحلة أحاثا تمثلت في :
- حل الجمعيات والتضييق الجمعوي.
- تراجع الحركة الجمعوية وجمودها باستثناء جمعيات محدودة مثل :أوراش –لامييج والطفولة الشعبية.
· و – مرحلة البدائل الجديدة 1983-1993
تميزت هذه المرحلة بــ :
وعي النظام بأهمية المل الثقافي وخطورته وتكوين منابر اعلامية وتأسيس الجمعيات القبلية وتهميش دور الانتماء السياسي.
· ي – مرحلة الانفتاح 1993-2008
وتميزت هذه المرحلة بـــــ:
- انفتاح أكبر للجمعيات الوطنية على المنظمات الدولية.
- تصاعد نجم الجمعيات الاسلامية ذات البعد الاجتماعي والتضامني والثقافي.
- دينامية جديدة للدولة أطلق عليها اسم المبادرة الوطنية لللتنمية البشرية.

وعلى العموم فالعمل الجمعوي بالمغرب منذ فترة من الزمن دخل مرحلة التماهي مع برنامج الدولة الاقتصادي والسياسي والثقافي...
لكن إلى أي حد يمكن أن يصمد هذا العمل التشاركي في المستقبل ؟ وإلى أي مدى يمكن للجمعيات أن تلعب دور الفاعل التنموي في المحيط برؤية تستقيها من مؤسسات قد تتفق معها وقد تختلف في طريقة معالجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية؟

منقول من الموقع:
http://benguerir2009.jeeran.com/arch.../1/787848.html
d8sd8sd8s تحياتي الحارة..


سهاد56
:: دفاتري فعال ::

الصورة الرمزية سهاد56

تاريخ التسجيل: 11 - 1 - 2009
السكن: marrakech
المشاركات: 574

سهاد56 غير متواجد حالياً

نشاط [ سهاد56 ]
معدل تقييم المستوى: 244
افتراضي
قديم 26-04-2009, 12:16 المشاركة 40   

إلى أين يتجه العمل الجمعوي بالمغرب ؟
إنه السؤال الذي أصبح يؤرق المناضلين الجمعويين حاليا مع تسارع التطورات التي تطرأ على الميدان مع كل موسم جمعوي , و تأثيراتها الجانبية سواء من ناحية العلاقة مع المجتمع أو من ناحية علاقة الحقل الجمعوي بالحقلين السياسي و النقابي سيما بعد أن اتضح و بالملموس و في أكثر من مناسبة أن واقع الحقلين الأخيرين أصبح اسما لغير مسمى .
ورغم أن المتتبعين يدركون جيدا و بخبرتهم و تجاربهم دور و قوة و إشعاع كل جمعية على حدة و موقعها من الإعراب داخل المشهد الثقافي. لكن بدأت بعض الأوراق رغم ذلك تختلط و بدأ النزيف و الميوعة يتسربان رويدا رويدا للحقل الجمعوي.
قد يبدو هذا الحكم قاسيا .لكن مع تقديرنا لكون الجمعيات كرئة نقية ما زال المجتمع يصارع للتنفس منها ,و للثقل الخاص الذي أصبحت تشكله في مجموعة من الملفات كقوة ضغط متميزة [المرأة,الانتخابات,تجربة النسيج الجمعوي,المخيمات ,الأمازيغية...] ففي المقابل فإن الجمعيات التابعة و بالواضح للجهات المعلومة و للأحزاب الإدارية ما زالت تصر على تمييع و إفراغ العمل الجمعوي من جوهره و لبه و تميزه الخاص حتى أضحى الميدان يجد نفسه وسط دوامة عميقة تستدعي التأمل الجاد لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل أن يواصل الأطفال و الشباب هجرتهم نحو المجهول و نواصل نحن سمفونيتنا عن قلة المنخرطين وعدم تجاوب الجماهير مع الأنشطة و الحملات المتميزة التي تنظمها الجمعيات الجادة.
إن السمات الآتية و التي هي غيض من فيض لتستدعي التأمل العميق في إشكالات ذاتية تواجه العمل الجمعوي بالمغرب
1*كثرة الجمعيات و تناسلها بدرجة غريبة ،وعلى خلاف الأصل الذي يقتضي أن يكون التأسيس نابعا من قناعات و طموح لتنفيذ أهداف نبيلة ,فإن تكوين إطار أصبح عفويا و مزاجيا و تتحكم فيه اعتبارات عديدة تضرب في العمق جوهر العمل الجمعوي كالسعي لتصفية حسابات شخصية و ذاتية ضيقة مع رؤساء أو أعضاء جمعيات أخرى لهم نفس الاهتمام,أو التضييق على إطارات جادة في الميدان كما هو معروف في توزيع مقاعد المخيمات الصيفية .بل و قد يكون التأسيس ناتجا عن “وحي” جهات تتحكم في توزيع منح أوتخصص في توظيف الإطارات الثقافية لأهداف خبيثة تحت يافطة خدمة الطفولة و الشباب .ترى كم من جمعية أغلقت أبوابها بعد نهاية المهزلة الانتخابية؟ ألا نتذكر محاكمة أعضاء جمعية في خريبكة بتهمة المساهمة قي الهجرة السرية بطريقة “جمعوية” ؟
2*تشابه أفكار و برامج الجمعيات و غياب التجديد و الابتكار. إن من أهم الأمور التي أصبحت تساهم في انخفاض عدد المنخرطين الاستنساخ و التكرار المبتذل لبعض الأنشطة المتشابهة شكلا و المختلفة مضمونا حسب الجهة المنظمة. و هذا ما أصبح يصطلح عليه”بالموضة”الجمعوية أي الأنشطة العابرة التي لا تكون مقصودة لذاتها عند تنفيذها كعمليات الإعذار ,و حملات النظافة و دوريات كرة القدم, و دروس الدعم المناسباتية …فتكون الحصيلة ضئيلة .لأن تأثيرها لا يتجاوز الظرفية العامة التي تنظم في إطارها الأنشطة على خلاف المفترض أن تأتي كحصيلة لتراكم و تتويج لمسار طويل من مجهودات الأعضاء و الأطر , فكيف يمكن لطفل أو إطار أن يستفيد من جمعية و يتأطر داخلها إذا كانت لا تلتفت إليه إلا مدة 15 يوما في السنة داخل فترة المخيمات التي أصبحت أداة لاغتناء سماسرة العمل الجمعوي و استغلال الأطفال كوسيلة ضغط على مصالح الشبيبة و الرياضة.
3*لقد سعت كل الجمعيات للبحث عن تمول لأنشطتها في إطار شراكات متعددة مع متدخلين أجانب ,و فد تمكنت من ذلك و استطاعت تنفيذ و تحقيق بعض أهدافها ,لكن للأسف بدأ بعضها يتخذ من ملفات حساسة و مثيرة (الطفل,المعوقين,التنمية ,تصحر البيئة…) بابا للتسول و اغتناء أعضائها خاصة في مجال التكاوين التي تدعمها جهات متعددة من الاتحاد الأوروبي بل ذهب البعض لتنصيب نفسه كوسيط مع جمعيات محلية لتحقيق نفس الهدف بمبالغ مضاعفة.
بل إن الممولين أنفسهم ولو كانوا أجانب قد يسدون نفس الدور مع مؤسسات دولية كبرى. فهل حقا تتكافأ مردودية التكاوين مع المبالغ الطائلة التي تصرف عليها؟ ما السر في ذلك؟ و ما الذي يجعل “المشاريع” التي تعبأ لأجلها صفحات عدة و بعقلية احترافية لا تصل إلى الأهداف المسطرة لها,بل تتوقف بعد انطلاقها بوقت قصير,و في أحسن الأحوال بعد زيارة خاطفة للممولين؟
4*استفادة بعض الجمعيات ـ خاصة التي تم تأسيسها جهويا طوال الثمانينيات و بداية التسعينات ـ من دعم لا محدود كتوفير مقر ملائم و آليات اشتغال لوجيستيكية و متفرغين بل وصل الأمر لتمتيعها بصفة المنفعة العامة و لم تتجاوز سنتها الأولى على عكس بعض الجمعيات التي أثبتت جدارتها في الميدان و لم تجد سوى التضييق و الحصار. و إذا كانت التطورات المتسارعة قد سهلت نسبيا من تعامل الدولة و تجلى ذلك في مجموعة خطوات شجاعة كتوفير مقر لاتحاد كتاب المغرب مثلا,و تمتيع جمعيات جديدة بصفة النفع العام خاصة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان. فإنه ما زال على المسؤولين دعم تلك الخطوات و بذل مجهودات أخرى,.
إن الوضعية المزرية التي تعيشها ـ موضوعيا و ذاتيا ـ الحركة الجمعوية بالمغرب تفرض على جميع الغيورين من داخل و خارج الميدان التجند لإنقاذها من الدوامة التي تصر بعض الجمعيات و من يدعمها حشرها فيه, و لتجاوز ذلك نقترح ما يلي:
• مراجعة قانون الحريات العامة و التنصيص فيه على شروط موضوعية و ذاتية لتأسيس الجمعيات حتى لا يبق المجال مرتعا لكل من هب و دب دون أن يعني هذا تقييدا على حرية ما بل تنظيما لها.
• مراجعة و وضع معايير محددة للتعامل مع الجمعيات وطنيا و جهويا و محليا:
1. من ناحية المنح و أشكال الدعم المختلفة التي يجب أن تكون وفق دفتر للتحملات و مراقبة تنفيذه و تطبيقه
2. من ناحية منح منح و مقاعد المخيمات التي أصبحت زمرة من مفسدي العمل الجمعوي تنتظرها لتغتني بها و ربط ذلك بعدد المنخرطين و عدد الفروع و طبيعة و كم الأنشطة التربوية المنظمة طول السنة .
3. من ناحية المتفرغين.
4. من ناحية عدد الحصص داخل دار الشباب إذ هناك من يحجز القاعة دون تنظيم نشاط لتفويت الفرصة على إطار آخر.
5-تجاوز الصراعات الذاتية داخل / و بين الجمعيات الجادة من أجل التصدي و كنس الفيروسات التي تلوث الحقل الجمعوي سواء أكانت أفرادا أو إطارات , و تفعيل شعار التنسيق الذي طالما رفعته الجمعيات و اتحاد الجمعيات , و جعل مصلحة الحركة الجمعوية فوق كل اعتبار
منقول من : جمعية الشبيبة المدرسية -فرع كلميم
مشاركة الطالب عصام d8sd8sd8s
http://jsguelmim.4mywife.org/montada-f4/topic-t37.htm


التعديل الأخير تم بواسطة سهاد56 ; 26-04-2009 الساعة 12:23
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجمعوي, العلم, بالمغرب, وصف, قرن

« طنجة : المهرجان الدولي للمسرح | اشكالية مفهوم المجتمع المدني »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
متاهات العمل الجمعوي بالمغرب aboud ثقافة العمل الجمعوي 5 01-04-2009 17:40
دليل العمل الجمعوي - ملفات مهمة لكل عامل بالحقل الجمعوي بالمغرب أشرف كانسي ثقافة العمل الجمعوي 14 28-03-2009 13:41
طبيعة العمل الجمعوي بالمغرب aboud ثقافة العمل الجمعوي 2 10-03-2009 23:43
العمل الجمعوي بالمغرب aboud ثقافة العمل الجمعوي 8 05-03-2009 17:08
عرض حول العمل الجمعوي بالمغرب أبو سعد ثقافة العمل الجمعوي 8 26-11-2008 16:17


الساعة الآن 16:49


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة