الخطأ التربوي ووظيفته البيداغوجية للأستاذة مريم الوادي - منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية
تسجيل جديد
أبرز العناوين



الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية منتدى عام متخصص في مواضيع التكوين والاستعداد للامتحانات المهنية والمباريات الوظيفية

أدوات الموضوع

الصورة الرمزية مريم الوادي
مريم الوادي
:: دفاتري ذهبي ::
تاريخ التسجيل: 13 - 10 - 2008
السكن: في قلب دفاتر
المشاركات: 1,845
معدل تقييم المستوى: 375
مريم الوادي على طريق التميزمريم الوادي على طريق التميزمريم الوادي على طريق التميز
مريم الوادي غير متواجد حالياً
نشاط [ مريم الوادي ]
قوة السمعة:375
قديم 16-06-2011, 19:55 المشاركة 1   
مقال الخطأ التربوي ووظيفته البيداغوجية للأستاذة مريم الوادي

يعتبر الخطأ التربوي أحد أهم المفاهيم التي أضحت تتمتع بمكانة خاصة داخل المنظومة التعليمية خصوصا ،والفكرية عموما، وذلك بفضل اعتماد المجتمع الدولي لاتفاقية حقوق الطفل التي شكلت منعطفا انتقاليا هاما في تاريخ الأطفال بالانتقال من مستوى الاختيارات الفلسفية النظرية إلى مستوى الإكراهات القانونية الإلزامية .
ومن تم انبثقت فكرة حق الطفل في الخطأ إلى جانب حقوق أخرى كالحق في العيش الكريم وامتلاك أسرار خاصة به والاحتجاج على الظلم ...
من هذا المنطلق الحقوقي الفسيح نتساءل حول مفهوم الخطأ ودلالته التربوية بين التصور البيداغوجي التقليدي والحديث، كما نتساءل عن أهم مصادره و أنواعه،ونتساءل إلى أي حد يمكن للخطأ إن يكون فاعلا في التعلم ،أي هل للخطأ وظيفة بيداغوجية ايجابية في مسار المتعلم الدراسي؟؟ ام انه يظل عاملا من عوامل الافشال والارباك الصفي؟
وكيف يمكن للأستاذ الممارس أن يتعامل مع أخطاء تلاميذه وتصحيحها بيداغوجيا وجعلها أداة ايجابية داخل الممارسة الصفية؟
كلها إشكالات سنتطرق للإجابة عنها خلال العرض في محاولة للاقتراب
أكثر من مفهوم الخطأ التربوي.
العرض
ان الحمولة الإشكالية للخطأ تضعنا أمام صعوبة تحديد مفهومه حيث نجد تداخلا كبيرا بين مفهومي الخطأ والغلط.
فيدل الخطأ على وجود حالة فكرية لدى الفرد تمنعه التعاطي مع الحقيقة كمعطى ايجابي.
في حين يحيل لفظ الغلط على حمولة أخلاقية ودينية وقانونية تعتبر الغلط خروجا عن الصواب يستوجب العقاب والزجر.
لكن ورغم التفاوت بين المفهومين، إلا أنهما يتقاطعان في كون كليهما نوعا من أنواع الخروج عن الصواب المعرفي أو الأخلاقي القانوني.
ومن المنظور البيداغوجي التربوي يمكن اعتبار الخطأ حالة من المعرفة الناقصة نتيجة لسوء فهم أو نتيجة لخلل في سيرورة التعليم والتعلم .كما يمكن اعتباره ذلك الأثر الذي تخلفه المعارف السابقة والتي كانت إلى حد قريب أو بعيد حقائق ثابتة في حياة الطفل لكنها أصبحت خاطئة أو غيرملائمة.
كما يتحديد الخطأ بيداغوجيا بوصفه تلك الحالة من التوتر والارتباك التي يصاب بها المتعلم لحظة اصطدام معارفه السابقة الخاطئة بالمعارف الجديدة التي تضحدها او تشكل تهديدا لها.
ويستمد الخطأ غناه المفاهيمي والاشكالي من تعدد مصادره والتي يمكن تصنيفها الى:
1) مصادر داخلية :يرجع الخطأ فيها إلى عوامل مرتبطة بالمتعلم، يمكن الفصل فيها بين :
مصادر بيولوجية: وتعني عدم توافق المستوى النمائي والنضج الفكري للمتعلم مع المستوى المفاهيمي المقدم إليه ومثال ذلك ان تتناول موضوع الذرة مع طفل في السابعة من عمره.
وأخرى سيكولوجية:كأن يكون للطفل توجس وخوف من مواقف ومواضيع معينة بسبب تجربة سابقة،او يعاني الطفل من الخجل وعدم الثقة بالنفس...
2)مصادر خارجية : قد ترتبط بالمنهاج الدراسي والمقررات او بعملية النقل الديداكتيكي للمعارف والطرق المعتمدة من طرف المدرس في عملية النقل هاته،كما قد ترتبط بالوسائل والمعينات كأن يفشل الاستاذ في اختيار الوسيلة الملائمة لشرح ظاهرة معينة .
كما يمكن للخطا أن ينتج عن غموض الأهداف المتوخاة من التعلم حيث يحتفظ بعض الاساتدة بهده الاهداف في مذكراتهم ولا يشركون المتعلم في الاطلاع عليها مما قد يقلل فرص الوقوع في اخطاء كالخروج عن موضوع الدرس أو البحث عن الحل خارج المعطيات المقدمة..
ان للخطأ مصادرا متنوعة ومصدر الخطأ يتحكم الى حد كبير في تحديد نوعيتة ودرجة تعقده من بساطته.
وتتفاوت أنواع الاخطاء تبعا لدرجة صعوبتها بين:
-الاخطاء البسيطة :والتي ترتبط في الغالب بتفاصيل بعض المفاهيم التي استعصى على المتعلم ضبطها وهذه الأخطاء يمكن تصحيحها فوريا وفي سياقها باجراء سريع يكفل ذلك.
-وبين الأخطاء المركبة :التي قد يعبر عنها المتعلم في سؤال او استفسار يعمل الاستاد على الاجابة عليه أو احالة المتعلم على روافد البحث في الموضوع.
وفي المرتبة الثالثة نجد الأخطاء المركبة جدا والمرتبطة قي الغالب بافكار وتصورات ومفاهيم خاطئة لدى المتعلم يعمل الاستاد على ادماجها في اطارها التربوي المناسب الى أن تتضح معالمها تدريجيا للمتعلم.
اما أصعب أنواع الاخطاء التي قد تصادف الممارس حسب غاستون باشلار فهي الأخطاء العوائق حيث يكون الخطأ مقترنا بحاجز يمنع تجاوب الذات مع الموضوع :
إن العائق حاجز يجب تحطيمه حسب باشلار
إن العائق يهذا المفهوم شبيه بالغابة التي تحجب الشمس أو بالقناع الذي يمنع الحقيقة من الوصول إلى عقل المتعلم.
إن الأستاذ أمام الخطأ العائق لا يصبح هدفه تصحيح الخطأ وتقويمه.
بل يصبح رهانه الأهم كيفية التغلب على العائق وإزالته للتمكن من الوصول إلى الخطأ ثم تصحيحه. ومن هنا انبثق مفهوم الهدف العائق: وهو هدف يصوغه المدرس لتجاوز العائق، ويسطر له الخطوات والوسائل اللازمة.
أنداك تبقى لكل أستاذ طريقته الملائمة في اختيار العوائق المطلوب تجاوزها
بترجمتها في صيغة أهداف عوائق ،أي ترجمة العوائق في شكل أهداف تعلمية.
يبدو من خلال هذا الطرح إن للخطأ حضور قوي داخل الممارسة الصفية وان لكل متعلم نوع معين من الأخطاء .
ويبقى الإشكال مطروحا حول التصور الذي يتخده الخطأ لدى الممارسين وحول الكيفية التي يتعامل بها كل استاد مع أخطاء متعلمية أو النظرة التي ينظر بها الأستاذ إلى خطأ المتعلم.
ونميز في هذا الصدد بين بيداغوجيتين اثنتين لكل منهما نظرتها الخاصة لمفهوم الخطأ :

1- البيداغوجية التقليدية أو الكلاسيكية:
والتي تعتبرا لخطأ مؤشرا من مؤشرات فشل الفعل التربوي وعاملا من عوامل التشويش على مجرى التعلم.
و الأستاذ في إطار هذه البيداغوجيا يتأهب من أخطاء تلاميذه ويعمل على مقابلتها بالزجر وكأنها طعن في كفاءته ونكران لجهوده .حتى إن بعض الأساتذة المنتمين لهده البيداغوجيا يرفضون التعاطي مع الخطأ ويعمدون إلى إقصائه والتغاضي عنه، فيصبح الخطأ أداة ترهيب للمعلم والمتعلم على حد السواء .
كما أن هناك فئة أخرى من الأساتذة الموهومين بتملك السلطة المعرفية يعمدون إلى إظهار الخطأ لدى المتعلم لكن ليس بهدف التصحيح أو الإفادة بل من أجل تحسيس المتعلم بالدونية والخضوع الدائم لسلطتهم المعرفية.
كما تتضح النظرة السلبية للخطأ في هذا المنظور من خلال كونه يشكل عامل استقطاب للمدرس في كل أعمال المتعلم حيث يتم التركيز بشكل مكثف على أخطاء المتعلم في إهمال تام لانجازاته الايجابية. فيصبح الخطأ أداة اقصائية لامعنى فيها للانصاف.
يبدو جليا ان هذا التصور القاتم للخطأ نابع في الأساس من اعتقاد أصحابه أن السير الناجح للتعلمات يقوم على معيار الأداء السريع للدرس بأقل مجهود وفي زمن قياسي لذلك يعمل هؤلاء على إقصاء الخطأ وابعاده.
إن نظرة المعلم للخطأ تنتقل سريعا كالعدوى إلى المتعلم الذي يصبح متوجسا من الوقوع فيه خشية العقاب والتوبيخ أو خشية استهزاء الأقران منه.
إن هذه النظرة التقليدية السوداوية للخطأ تدفعنا الى الرغبة الشديدة في معرفة مفهوم هذا الأخير في:
2- المنظور البيداغوجي الحديث :
حيث يتمتع الخطأ في البيداغوجيا الحديثة بنفس قيمة الحقيقة في بناء المعرفة ولا أدل على ذلك من ظهور بيداغوجيا خاصة به تسمى بيداغوجيا الخطأ وهي بيداغوجيا تجعل من الخطأ لحظة هامة في البناء المعرفي، بل وتعتبره لحظة انطلاقه.
ويميل الأستاذ في هذا الإتجاه إلى الكشف عن أخطاء تلاميذه والتعاطي معها بايجابية باعتبارها مؤشرا على وجود صعوبات وعوائق تحول دون الاكتساب السليم للمعارف.
إن البيداغوجيا الحديثة تعترف بحق الطفل في التعلم بالخطأ وتحفز هذا الأخير على ا لاعتراف بأخطائه والعمل على تصحيحها والاستفادة منها.
وينعكس الأثر الايجابي لنظرة الأستاذ للخطأ على سلوك المتعلم الذي يتخلص من عقدة الخطأ التي ظلت تطارده طويلا، فيصبح شجاعا في طرح أفكاره أمام زملائه ومنطلقا في عرض إبداعاته، ومتقبلا لأخطائه درجة تقبله لصوابه.
ويعتبر بحث الأستاذ عن أسباب ومصادر الأخطاء دليلا على الرغبة في تصحيحها تصحيحا بيداغوجيا سليما، وجعلها تتلاءم مع الواقع في ارتياح اي دون ان يتسبب تصحيحها في مشاكل نفسية او عاطفية للمتعلم . فاقتلاع الخطأ من دفعة واحدة يشبه اقتلاع ضرس مريضة دون مسكن.وهدا التعامل مرفوض في ضل هذا المنظور البيداغوجي.
إن الأستاذ الذكي هوا لذي لايقدم الحقائق جاهزة لتلاميذه الدين يعانون من صعوبات، وانما يستدرجهم إلى اكتسابها كغيرهم من التلاميذ الآخرين. فالطفل بطبعه يتمسك بكل معرفة توصل إليها بمجهوده الخاص،في حين ينسلخ بسرعة من كل المعارف التي تقدم له جاهزة أو يحفظها تحت الضغط دون فهمها واستيعابها.
إن معالجة الخطأ لا تعني تبسيطه وتدليله، بل تعني التعامل معه بحذر شديد كي لا يتفاقم ويتطور كما أنها لا تعني سلك الطرق المختصرة توفيرا للجهد فخطورة الخطأ تفرض خصوصية في التعامل معه.
وهنا يأتي دور المدرس في رسم خارطة الطريق التي سيسلكها لتصحيح الأخطاء لدى تلاميذه وهو طريق سيسلكه في أربع خطوات أساسية:
1-تحديد الخطأ تحديدا تقنيا صرفا بمعرفة مكانه والتأشير عليه وان كان تأشيرا ذهنيا المهم ضبطه.
2 وصف الخطأ وصفا دقيقا بتحديد نوعه :إملائي،معجمي،تركيبي...
3 -البحث عن مصادره ضمن المصادر التي ذكرناها سابقا. وتعتبر معرفة مصدر الخطأ أهم مرحلة في علاجه لأنه إذا عرف الداء عرف الدواء ويمكن للأستاذ أن يعتمد على حدوسه؛ بوصفه عارفا بمستوى المتعلم وظروفه وبالصعوبات التي مر بها في الماضي.كما يستند الأستاذ في رحلة البحث عن مصادر الأخطاء على تقنية واضحة، او بيداغوجية معينة ،كالملاحظة والتقويم، وهي أدوات تساعده على وضع فرضيات حول مصادر الأخطاء بكيفية واضحة.
4 نأتي في الأخير الى مرحلة اختيار أساليب التصحيح أو العلاج المناسبة للأخطاء ومن أهم أساليب علاج وتصحيح الأخطاء:المعالجة بالتغذية الراجعة،المعالجة بإعمال تكميلية، وبتنمية مهارة الفهم و الحفظ. المعالجة باستعمال تقنية جديدة ،و المعالجة بإعادة النظر في العوامل الأساسية:مناخ الفصل الدراسي اواعادة التعلمات السابقة بقرار تكرار القسم وطلب مساعدة خارجية كتدخل الاسرة ..
وهذا مثال عن كيفية ملاحقة الخطأ بهدف تصحيحه:
سياق الخطأ: موضوع انشائي
1تحديد الخطأ: بوضع خط تحت الجمل الغير المنسجمة والأخطاء الإملائية..
2وصف الخطأ: بكتابة ملاحظة على هامش ورقة التحرير:عدم انسجام النص.
3البحث عن مصادر الخطأ الممكنة :فقر الرصيد اللغوي والمعجمي الذي لايتيح له التعبير عن أفكاره في الموضوع. ظرا لقلة فرص المطالعة واغناء الرصيد.
4 مرحلةالبحث عن العلاجات المناسبة للخطأ:
وذلك بتوفير المتعلم فرص المطالعة بإمكانية إنشاء مكتبة القسم واحالته على الاستعمال التواصل للقاموس لاكتساب مفردات جديدة تساعده على التعبير عن أفكاره....
وبتجاوز الخطأ يكون هذا الأخير قد أدى وظيفته البيداغوجية وساهم في تحقيق شرط التعلم، فالخطأ والصواب عنصران هامان في الممارسة الصفية خصوصا إذا ما تم استغلالهما الاستغلال السليم بإحداث المدرس لوضعيات من الصراع السوسيو معرفي لدى المتعلمين وزعزعة معارفهم السابقة وجعلها قابلة للخطأ قابلة للتكيف أمام الحقيقة.
من خلال التفصيل لمجمل الإشكاليات المطروحة علينا مسبقا
يتضح أن للخطأ قيمة معرفية لا تقل عن تلك التي للحقيقة.
كما يتضح أن هذا المفهوم يتأرجح بين تصورين هامين الأول تقليدي، يعتبر الخطأ نقطة فشل في مسار المعلم والمتعلم على السواء.
والثاني حديث، يرى في الخطأ قاطرة للعبور نحو المعرفة و الحقيقة.
كما يتضح بجلاء من خلال العرض الدور الهام الذي يلعبه الخطأ في اكتساب التعلمات و إغناء الممارسة الصفية .
كما نستشف الأثر الايجابي الكبير الذي يخلفه الخطأ في نفس المتعلم إذا ما تم إقناعه بحقه في ارتكابه، وبقيمة البحث عن أسبابه، وطرق علاجه وتصحيحه.
خاتمة:
إننا نحن ومواقفنا وآراءنا في تجدد مستمر.
فقد تعرضت تصوراتنا حول العديد من المفاهيم للتحول ، فخطأ اليوم قد يصبح في الغد حقيقة في حياتنا.
وجزء كبير من حقيقة الأمس أضحى اليوم أخطاءا لأنه لم يعد يتوافق مع معطيات الحاضر،وبالتالي أصبح من الضروري تصحيحها والا ظللنا الطريق، وعشنا الحاضر أغرابا بسبب أخطائنا.
فإلى أي مدى نسهم كمربين في انتشال متعلمينا من ظلمات أخطائهم، إلى أنوار الحقيقة والصواب؟؟.
كلمة ختامية:
ان العرض محاولة للإحاطة بكل المفاهيم التي ترتبط بالخطأ في مفهومه التربوي .
وما وجدتم به من توفيق فمن عند الله وماكان به من نقص فمن نفسي .
بقلم مريم الوادي
أستاذة التعليم الابتدائي
تاونات

المراجع المعتمدة:
-كتاب التدريس الهادف لمحمد الدريج
-مجلة علوم التربية،العدد السابع والعشرون.
-كتاب الكفايات واستراتيجيات اكتسابها لعبد الكريم غريب









ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ
آخر مواضيعي

0 امتحان الكفاءة المهنية لولوج الدرجة 1 من إطار التعليم الابتدائي دورة شتنبر 2012
0 عودة ميمونة إلى المدارس
0 باركوا الإشراف لأختنا أكرمة بنسعيد
0 نموذج شراكة
0 عصفور في الكف
0 طيري طيري يا عصفورة
0 رحبوا معي بصديقتي وزميلتي
0 السور الذي يعبر المدينة
0 سؤال جزاكم الله خيرا يا أبا ندى
0 الوقت وعلاقته بأعضاء الجسم‎

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للأستاذة, لرجل, البيداغوجية, التربوي, الخطأ, الناجح, ووظيفته

« أهمية التقويم في العملية التربوية : المدرسة المغربية نموذجا | أين نموذج طلب المشاركة في امتحان المفتشين؟ »
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الخطأ و وظيفته البيداغوجية ahmida دفاتر المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين 13 25-04-2016 20:02
علاج الخطأ التربوي جنكيز خان علوم التربية وعلم النفس التربوي 1 08-12-2008 01:28
دليل الضوابط البيداغوجية لمسالك التكوين بالمركز الوطني للتفتيش والبحث التربوي التربوية الدفتر العام لللتكوين المستمر والامتحانات المهنية 2 30-10-2008 01:55
دليل الضوابط البيداغوجية لمسالك التكوين بالمركز الوطني للتفتيش والبحث التربوي. anas5 الأرشيف 8 19-10-2008 23:10
أدب الطفل ووظيفته التعليمية والذوقية super_kocht طلبات الانتقال بالتبادل 2 03-02-2008 22:29


الساعة الآن 04:14


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر تربوية © 2007 - 2015 تصميم النور اونلاين لخدمات الويب المتكاملة