yaso_780
04-06-2009, 13:04
كما عودتكم ، دائما الجديد مع ياسيــن كحلي ، ضمن مجموعة دروس ياسيــن كحلي .
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/25467/30865/388660.gif
الإمتحــان الوطني لمــادة الفلسفــة - لـدورة يونيــو 2009 -
شعبة الآداب و العلوم الإنسانية : مسلك العلوم الإنسانية
أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية :
الموضوع الأول :
هل القيام بالواجب نفي للحرية ؟
الموضوع الثاني :
" إن التجربة العلمية التي لا تصحح أي خطأ، و تقدم نفسها بوصفها حقيقة لا نقاش فيها، تجربة لا تصلح لأي شيء " .
انطلاقا من القولة، بأي معنى تصحح التجربة أخطاء العلم ؟
الموضوع الثالث :
" إن الشخص الذي يفكر في الانتحار سيسأل نفسه إن كان من الممكن أن يتفق مسلكه مع فكرة الإنسانية بوصفها هدفا في ذاته. فإذا لجأ إلى تحطيم نفسه ليهرب من حالة مؤلمة، فإنه يستخدم بذلك شخصا كمجرد وسيلة تهدف إلى المحافظة على حالة محتملة إلى نهاية الحياة. و لكن الإنسان ليس شيئا، و بالتالي ليس موضوعا يمكن ببساطة إن يعامل معاملة الوسيلة، بل ينبغي النظر إليه في كل أفعاله بوصفه دائما هدفا في حد ذاته. و من ثم فلست أملك حق التصرف في الإنسان الكامن في شخصي، سواء ذلك بتشويهه، أو إفساده، أو قتله...
إن الذي ينوي أن يعطي وعدا كاذبا للغير سيدرك على الفور أنه يريد أن يستخدم إنسانا آخر كوسيلة فحسب، بغير أن يحتوي هذا الإنسان الأخير في نفس الوقت على الغاية في ذاته " .
حلل النص و ناقشـه
تحية طيبة من yaso_780
السيــد : ياسيــن كحلي
دمتـم محبي للحكمــة
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/25467/30865/388660.gif
الإمتحــان الوطني لمــادة الفلسفــة - لـدورة يونيــو 2009 -
شعبة الآداب و العلوم الإنسانية : مسلك العلوم الإنسانية
أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية :
الموضوع الأول :
هل القيام بالواجب نفي للحرية ؟
الموضوع الثاني :
" إن التجربة العلمية التي لا تصحح أي خطأ، و تقدم نفسها بوصفها حقيقة لا نقاش فيها، تجربة لا تصلح لأي شيء " .
انطلاقا من القولة، بأي معنى تصحح التجربة أخطاء العلم ؟
الموضوع الثالث :
" إن الشخص الذي يفكر في الانتحار سيسأل نفسه إن كان من الممكن أن يتفق مسلكه مع فكرة الإنسانية بوصفها هدفا في ذاته. فإذا لجأ إلى تحطيم نفسه ليهرب من حالة مؤلمة، فإنه يستخدم بذلك شخصا كمجرد وسيلة تهدف إلى المحافظة على حالة محتملة إلى نهاية الحياة. و لكن الإنسان ليس شيئا، و بالتالي ليس موضوعا يمكن ببساطة إن يعامل معاملة الوسيلة، بل ينبغي النظر إليه في كل أفعاله بوصفه دائما هدفا في حد ذاته. و من ثم فلست أملك حق التصرف في الإنسان الكامن في شخصي، سواء ذلك بتشويهه، أو إفساده، أو قتله...
إن الذي ينوي أن يعطي وعدا كاذبا للغير سيدرك على الفور أنه يريد أن يستخدم إنسانا آخر كوسيلة فحسب، بغير أن يحتوي هذا الإنسان الأخير في نفس الوقت على الغاية في ذاته " .
حلل النص و ناقشـه
تحية طيبة من yaso_780
السيــد : ياسيــن كحلي
دمتـم محبي للحكمــة