المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعبة الحكاية التي لا تنتهي..


hassanion
28-06-2009, 12:40
ما رايك ان نداعب شعورنا الجماعي قليلا,,

اللعبة بسيطة "حكاية" لا تنتهي، اقرأ ما كتبه العضو الذي قبلك واكمل بجملة واحدة او سطر واحدة..
ليس بالضرورة ان تقرا كل ما سبق من الردود، فقط ابن على الرد السابق..


ما رايكم ان نبدأها بشاب نال الباكلوريا، ونشارك في صنع احتمالات حياته..

ارجو ان تكون اللعبة مسلية ومفيدة..



.................................................. .........................................

اشتد الزحام امام لوحة اعلان نتائج الباكلوريا،..


.................................................. ........................................

chobla
28-06-2009, 20:22
و احتار أي مدرسة يكمل بها دراسته العليا

abouanass
02-07-2009, 15:36
وملي مشى رفضوه على نقطتو الجميلة

نجمة المنتدى
03-07-2009, 17:08
خاب ظنه وياس

islam84
03-07-2009, 19:26
في ظل اليأس الذي امتلكه,اتكأ على أحد الجدران المكتوب عليها (حرفة بوك لا يغلبوك)فكر هل أكون مثل أبي....لص...لا لن أسلك هذاالنهج.مكث هنيهة فمرت شاحنة كتب عليها.........يتبع

tlwate
03-07-2009, 21:35
فمرت شاحنة كتب عليها "دانون يومي لصحة أفضل" فقال مع نفسه مادمت بصحة جيدة فلماذالا أذهب لأبحث عن عمل ليس بالضرورة أن يكون عملا في المكاتب و..............

michael bassou
03-07-2009, 23:53
وفي صباح اليوم الموالي حمل المعول واتجه نحو الحقل باحثا عن الكنز الذي حدثه عنه جده في السنة الماضية.........

aahadi75
04-07-2009, 00:10
وما ان خطا خطوتين خارج المنزل حتى توقف ، ابتسم وهو يحدث نفسه " لقد توفي جدي منذ ما يزيد عن عشر سنوات. وموضوع الكنز؟ لقد كان مجرد حلم فقط " فقفل راجعا الى منزله وهو يقول : " صافي اما ضربني حمار الليل ولا راني تسطيت" ثم.............

islam84
04-07-2009, 15:11
ثم عاد أدراجه بينما هويقطع عفوا يعبر الشارع رأى ضريرا رق له قلبه فأمسك بيده ليساعده على العبور.تساءل الضرير لما أراك حزينا عفوا هو لا يرى بل قال أحسست من نبرة صوتك انك حزين فحكى له الولد قصته من البداية بدا التأثر واضحا على وجه الضرير فوعده بالمساعدة أخبره بنيته في تشغيله فهو ثري ما أن أتم الضرير كلامه حتى توقف عن الحركة وتمدد وبدأت القشعريرة تسري في ذاته .......لقد لفظ أنفاسه تابع الولد مسيرته حزينا مكسورا يا فرحة ما تمت ,سار وسار الى ان توقف بجانب السناك انه يتضور جوعا لكن ما أثار انتباهه صوت غنية لماجدة الرومي (مالي أنا ما عندي زهر...)فتوالت الدموع.....و.....يتبع