التربوية
26-06-2014, 17:34
نسبة النجاح في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا بإقليم طانطان بلغت 72ر41 في المائة
أخبارنا نشر في أخبارنا يوم 26 - 06 - 2014
بلغ عدد الناجحين في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا (دورة يونيو 2014) بإقليم طانطان 562 تلميذا وتلميذة، أي بنسبة بلغت 72ر41 في المائة.
وأوضح النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بطانطان السيد محمد أجود، في ندوة صحفية أمس الأربعاء ، أن عدد الناجحين من المرشحين الرسميين (تعليم عمومي) بلغ حوالي 486 تلميذا وتلميذة من أصل 1165 ، في حين بلغ عدد الناجحين في صنف المرشحين الرسميين (خصوصي) 28 مرشحا من أصل 66، أي بنسبة ناهزت 42ر42 في المائة.
وأضاف أن 48 من المرشحين الأحرار نجحوا في نيل شهادة البكالوريا من أصل 466 مرشحا، أي بنسبة نجاح بلغت 30ر10 في المائة.
وبخصوص حالات الغش بمراكز الامتحان ال 10 بالإقليم، أشار إلى أن عددها بلغ حوالي 79 حالة فقط مقابل 199 حالة غش سنة 2013.
ونوه النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية في الختام بالانخراط الجاد لمختلف الأطر الإدارية والتربوية طيلة الموسم الدراسي من أجل مساعدة التلاميذ على الدراسة والتحصيل الجيد، مشيدا في الوقت ذاته بتعبئة وانخراط السلطات المحلية والإقليمية لضمان مرور الاختبارات في أحسن الظروف.
أخبارنا نشر في أخبارنا يوم 26 - 06 - 2014
بلغ عدد الناجحين في الدورة العادية لامتحانات البكالوريا (دورة يونيو 2014) بإقليم طانطان 562 تلميذا وتلميذة، أي بنسبة بلغت 72ر41 في المائة.
وأوضح النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بطانطان السيد محمد أجود، في ندوة صحفية أمس الأربعاء ، أن عدد الناجحين من المرشحين الرسميين (تعليم عمومي) بلغ حوالي 486 تلميذا وتلميذة من أصل 1165 ، في حين بلغ عدد الناجحين في صنف المرشحين الرسميين (خصوصي) 28 مرشحا من أصل 66، أي بنسبة ناهزت 42ر42 في المائة.
وأضاف أن 48 من المرشحين الأحرار نجحوا في نيل شهادة البكالوريا من أصل 466 مرشحا، أي بنسبة نجاح بلغت 30ر10 في المائة.
وبخصوص حالات الغش بمراكز الامتحان ال 10 بالإقليم، أشار إلى أن عددها بلغ حوالي 79 حالة فقط مقابل 199 حالة غش سنة 2013.
ونوه النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية في الختام بالانخراط الجاد لمختلف الأطر الإدارية والتربوية طيلة الموسم الدراسي من أجل مساعدة التلاميذ على الدراسة والتحصيل الجيد، مشيدا في الوقت ذاته بتعبئة وانخراط السلطات المحلية والإقليمية لضمان مرور الاختبارات في أحسن الظروف.