امازيغية وافتخر
29-02-2008, 19:54
اليوم يمر بطيء...مابالها الثواني لاتتحركـ
وماذا بها الدقائق ثابته...الساعه كأنها دهر
أرجوك ايتها الساعات مرى مسرعه فأنا على موعد مع الحبيب
موعد أنتظره ...نعم موعد لطالما حلمت به واليوم اصبح حقيقه...
أنا على موعد معه أخيراً آهـ والف آهـ أصبح الحلم حقيقه قلبي
يخفق مع كل ثانيه تمر اسمعها بقلبي ..أجل اسمع صوت الثواني
بقلبي قبل أذني...
أنتظر ...وأنتظر...وأنتظر...طال الأنتظار والحبيب لم يعد
هنـــا ايقنت أن كل المواعيد وهـــم
ஐ
ஐ
شاب منحرف جاهل سار في درب المراهقه ولم يعد منه أعجبه
هذا الطريق حتى أصبح جزء منه وسمة من سماته أمه تبكي
وتقول أنت أملي في هذه الحياة ورجواي بعد الله أرجوك بــني
لاتخيب رجائي فيقول اعدك يا أمي بأن اكون صالحا وبارا...
طال أنتظار هذه الأم المسكينه ...تنتظر وتنتظر ...وتنتظر
هنــــا اعترفت أن كل المواعيد وهــــم
ஐ
ஐ
شيخ كبير عان من أجل تربية ابنائه أشد المعاناة عمل جاهداً على
أن يكونو في أحسن المراتب ويرفعون راسه أمام الجميع وفعلاً
تحقق مايرد لكنهم انكروا الى والدهم وكل واحد منهم يعد بأنه سيكون
أفضل من أخيه فلان..لكن بمجرد أن يوضع في نفس الموقف يتصرف
مثل فلان الذي انتقده ويعده في المره القادمه..
طال انتظار الشيخ لابنائه...انتظر وأنتظر...وأنتظر
هنـــا اعترف الشيخ أن كل المواعيد وهــــم
ஐ
ஐ
فتاة لاتعرف لصدق طريق ...دائماُ ماتشكو أبتعاد الناس عنها وبذات
صديقاتها... أجبراً على مصارحتها وقول أنتِ تكثرين من الكذب وتلفيق
وقول الزور وغياب الصدق عنكـ لماذا كل هذا؟؟؟
فقالت اقدم لكن وعد بأن اتغير واكون صادقه مع نفسي اولاً ثم صديقاتي
طال أنتظار هذا الوعد ...
هنا ايقن أن من جبل على شي صعب ومستحيل أن يغيره فالجبال تتغير
والطباع لاتتغير أذاً كل المواعيد وهـــــم
ஐ
ஐ
مواعيد ومواثيق كثيره نقولها ونراهن على تنفيذها ونحلف ...لاندع مكان
لشكـ بعدم قدرتنا على تنفيذها والعمل بها...
لماذا نعطي الوعد ونحن لانستطيع أن نفي به
لماذا نحول وعودنا الى اوهام
لماذا لانكتفي بقول أحاول جاهداً أن شاءالله
ஐ
ஐ
لماذا نحمل أنفسنا فوق طاقتها ونحطم من كان أمامنا وينتظر تنفيذ الوعد منا
فنصدمه على صخرة الواقع وتحويل الوعود الى اوهــــــام
ومع هذا وذاكـ فبمجرد النظر الى نور الشمس الخارج من بين الغيوم وسماع
صوت العصافير وتلاعب الهواء العليل يعود الينا الأمل من جديد ويعود معه
وعد جديد ويغيب عنه ماكان وهــم وخيــال
مـــ نـــ قــــ و لـ
وماذا بها الدقائق ثابته...الساعه كأنها دهر
أرجوك ايتها الساعات مرى مسرعه فأنا على موعد مع الحبيب
موعد أنتظره ...نعم موعد لطالما حلمت به واليوم اصبح حقيقه...
أنا على موعد معه أخيراً آهـ والف آهـ أصبح الحلم حقيقه قلبي
يخفق مع كل ثانيه تمر اسمعها بقلبي ..أجل اسمع صوت الثواني
بقلبي قبل أذني...
أنتظر ...وأنتظر...وأنتظر...طال الأنتظار والحبيب لم يعد
هنـــا ايقنت أن كل المواعيد وهـــم
ஐ
ஐ
شاب منحرف جاهل سار في درب المراهقه ولم يعد منه أعجبه
هذا الطريق حتى أصبح جزء منه وسمة من سماته أمه تبكي
وتقول أنت أملي في هذه الحياة ورجواي بعد الله أرجوك بــني
لاتخيب رجائي فيقول اعدك يا أمي بأن اكون صالحا وبارا...
طال أنتظار هذه الأم المسكينه ...تنتظر وتنتظر ...وتنتظر
هنــــا اعترفت أن كل المواعيد وهــــم
ஐ
ஐ
شيخ كبير عان من أجل تربية ابنائه أشد المعاناة عمل جاهداً على
أن يكونو في أحسن المراتب ويرفعون راسه أمام الجميع وفعلاً
تحقق مايرد لكنهم انكروا الى والدهم وكل واحد منهم يعد بأنه سيكون
أفضل من أخيه فلان..لكن بمجرد أن يوضع في نفس الموقف يتصرف
مثل فلان الذي انتقده ويعده في المره القادمه..
طال انتظار الشيخ لابنائه...انتظر وأنتظر...وأنتظر
هنـــا اعترف الشيخ أن كل المواعيد وهــــم
ஐ
ஐ
فتاة لاتعرف لصدق طريق ...دائماُ ماتشكو أبتعاد الناس عنها وبذات
صديقاتها... أجبراً على مصارحتها وقول أنتِ تكثرين من الكذب وتلفيق
وقول الزور وغياب الصدق عنكـ لماذا كل هذا؟؟؟
فقالت اقدم لكن وعد بأن اتغير واكون صادقه مع نفسي اولاً ثم صديقاتي
طال أنتظار هذا الوعد ...
هنا ايقن أن من جبل على شي صعب ومستحيل أن يغيره فالجبال تتغير
والطباع لاتتغير أذاً كل المواعيد وهـــــم
ஐ
ஐ
مواعيد ومواثيق كثيره نقولها ونراهن على تنفيذها ونحلف ...لاندع مكان
لشكـ بعدم قدرتنا على تنفيذها والعمل بها...
لماذا نعطي الوعد ونحن لانستطيع أن نفي به
لماذا نحول وعودنا الى اوهام
لماذا لانكتفي بقول أحاول جاهداً أن شاءالله
ஐ
ஐ
لماذا نحمل أنفسنا فوق طاقتها ونحطم من كان أمامنا وينتظر تنفيذ الوعد منا
فنصدمه على صخرة الواقع وتحويل الوعود الى اوهــــــام
ومع هذا وذاكـ فبمجرد النظر الى نور الشمس الخارج من بين الغيوم وسماع
صوت العصافير وتلاعب الهواء العليل يعود الينا الأمل من جديد ويعود معه
وعد جديد ويغيب عنه ماكان وهــم وخيــال
مـــ نـــ قــــ و لـ