nasser
14-05-2015, 12:32
http://www.jadidpresse.com/wp-content/uploads/2015/05/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%88%D9%84%D8%A9.jpg جديد بريس : سكينةخرباش ==== الخميس 14 ماي 2015 ==== ===== استفاد أزيد من 30 ألف تلميذ من جلسات الإنصات الفردية والجماعية، التي تنظمها الجمعية المغربية للإنصات والتحاور، وذلك خلال العشر سنوات الماضية (منذ سنة 2005 إلى سنة 2015)، كما تم تنظيم حوالي أزيد من 700 جلسة إنصات جماعية، من بينها 400 جلسة في قافلات الإنصات وقرابة 600 جلسة جماعية في المراصد، وأزيد من 700 جلسة تتبع لحالات فردية و24 دورة تكوينية، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2008 الى سنة 2015، بالاضافة الى تكوين حوالي 200 إطار من بينها 70 إطار لفائدة كتابة الدولة في محاربة الأمية وكتابة الدولة في الشبيبة.
وأوضحت أمينة باجي رئيسة الجمعية، خلال ندوة صحفية، نظمت الثلاثاء 12 ماي 2015 بالرباط، لتقديم حصيلة عمل الجمعية خلال العشر سنوات الماضية، في مجالات تأسيس مراصد الإنصات ومحاربة الهدر المدرسي والعنف والمخدرات بالوسط المدرسي، أن “الجمعية تعمل على مساعدة التلميذ على تخطي الصعاب التي تواجهه لا سيما على المستوى النفسي”، مشيرة إلى أن هناك اضطرابات وأمراض يكون لها تأثير على التلميذ وعلى ظروفه الاجتماعية.
وأضافت المتحدثة أن الجمعية تنظم جلسات جماعية للمساعدة الاجتماعية، كما تتم إحالة الحالات الفردية على أخصائي نفسي للتتبع، مؤكدة أن الجمعية قامت بشراكة مع وزارة الصحة ومع المركز الاستشفائي ابن سينا ومستشفى الرازي لتزويد الجمعية بأطباء خلال الحملات التحسيسية التي تقوم بها، وأيضا لتتبع الحالات الفردية، خاصة في حالة الإدمان.
وأنشئت الجمعية منذ تأسيسها في ماي 2005، عشرات المراصد للإنصات والتحاور داخل المؤسسات التعليمية بهدف الإنصات إلى التلميذ وتقوية التواصل مع محيطه، وكونت مجموعة من الأساتذة والأطر البيداغوجية في تقنيات التواصل وتدبير النزاعات وسيكولوجيا المراهق، حيث استعانت في ذلك بأطباء نفسانيين ومساعدين اجتماعيين يقومون بزيارات أسبوعية للمؤسسات التعليمية وعقد لقاءات وجلسات فردية وجماعية مع التلاميذ والأساتذة.
وأوضحت أمينة باجي رئيسة الجمعية، خلال ندوة صحفية، نظمت الثلاثاء 12 ماي 2015 بالرباط، لتقديم حصيلة عمل الجمعية خلال العشر سنوات الماضية، في مجالات تأسيس مراصد الإنصات ومحاربة الهدر المدرسي والعنف والمخدرات بالوسط المدرسي، أن “الجمعية تعمل على مساعدة التلميذ على تخطي الصعاب التي تواجهه لا سيما على المستوى النفسي”، مشيرة إلى أن هناك اضطرابات وأمراض يكون لها تأثير على التلميذ وعلى ظروفه الاجتماعية.
وأضافت المتحدثة أن الجمعية تنظم جلسات جماعية للمساعدة الاجتماعية، كما تتم إحالة الحالات الفردية على أخصائي نفسي للتتبع، مؤكدة أن الجمعية قامت بشراكة مع وزارة الصحة ومع المركز الاستشفائي ابن سينا ومستشفى الرازي لتزويد الجمعية بأطباء خلال الحملات التحسيسية التي تقوم بها، وأيضا لتتبع الحالات الفردية، خاصة في حالة الإدمان.
وأنشئت الجمعية منذ تأسيسها في ماي 2005، عشرات المراصد للإنصات والتحاور داخل المؤسسات التعليمية بهدف الإنصات إلى التلميذ وتقوية التواصل مع محيطه، وكونت مجموعة من الأساتذة والأطر البيداغوجية في تقنيات التواصل وتدبير النزاعات وسيكولوجيا المراهق، حيث استعانت في ذلك بأطباء نفسانيين ومساعدين اجتماعيين يقومون بزيارات أسبوعية للمؤسسات التعليمية وعقد لقاءات وجلسات فردية وجماعية مع التلاميذ والأساتذة.