OUM FATIMA
16-08-2015, 18:26
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره تلقينا عشية أمس نبأ وفاة صفاء أبو عائشة ، صحفية شابة كتب عليها ان تقضي اللحظات الاخيرة من حياتها غرقا بشاطئ الصخيرات ، من اجل الاستمتاع بوقت جميل ، غير أن القدر كان أقرب ، بعدما أدركتها أمواج هذا الشاطئ الذي أصبح ندير شؤم بالنسبة للعديد من المصطافين ، لا يمكن أن يمر الصيف دون أن يخطف وجوها محبوبة ، حيت كان القدر في انتظار هذه الشابة المحبوبة عند الجميع ، و المعروفة بنبل أخلاقها و سمعتها الطيبة .
حدث رحيل صفاء اعتبر بمثابة صدمة قوية ألمت بالجسم الصحفي الذي فقد واحدة من خيرة الصحفيات الصاعدات ، و التي كانت تعد العدة من اجل نيل شهادة الماستر شعبة التواصل السياسي ، بعدما اجتازت السنة الاولى بنجاح.
هذا و من المنتظر أن يكون جثمان الراحلة قد نقلة هذا اليوم إلى مسقط رأسها بمكناس ، حيث ستورى الثرى هناك ، و لا يسعنا إلا ان نتقدم بأحر عبارات التعازي و المواساة لأسرة الراحلة ، و لكل الصحفيين ، راجين المولى عز و جل ان يتغمدها بموفور رحمته ، و ان يجعل مثواها الأخيرة جنة الفردوس . إنا لله و إنا إليه راجعون .
حدث رحيل صفاء اعتبر بمثابة صدمة قوية ألمت بالجسم الصحفي الذي فقد واحدة من خيرة الصحفيات الصاعدات ، و التي كانت تعد العدة من اجل نيل شهادة الماستر شعبة التواصل السياسي ، بعدما اجتازت السنة الاولى بنجاح.
هذا و من المنتظر أن يكون جثمان الراحلة قد نقلة هذا اليوم إلى مسقط رأسها بمكناس ، حيث ستورى الثرى هناك ، و لا يسعنا إلا ان نتقدم بأحر عبارات التعازي و المواساة لأسرة الراحلة ، و لكل الصحفيين ، راجين المولى عز و جل ان يتغمدها بموفور رحمته ، و ان يجعل مثواها الأخيرة جنة الفردوس . إنا لله و إنا إليه راجعون .