nasser
31-07-2017, 22:22
http://www.rue20.com/wp-content/uploads/2016/01/l4.jpg العلاّم: ‘على الأحزاب الاعتذار للمغاربة عن خيانتها له أو الرد على اتهامات المٓلك لها’ : زنقة 20. الرباط : الاثنين 31 يوليوز 2017
دعا الاستاذ الجامعي ‘عبد الرحيم العلام’ الاحزاب وزعماؤها الى تقديم الاعتذار للمغاربة لكونها تخون الأمانة.
وكتب ‘العلاّم’ في تدوينة له على حسابه بالفيسبوك : ‘على الأحزاب السياسية “الحاذقة” فقط في الرد على الصحفيين والمواطنين أن تمتلك الشجاعة وتتخذ واحدا من اثنين: إما تقديم اعتذار للمواطنين وللملك لأنها خانت الأمانة والقسم، وأصبحت في واد غير الواد الذي يسبح فيه المواطن’.
وأضاف العٓلام، موجها كلمته للأحزاب : ‘وإما صياغة بلاغ ترد فيه على الخطاب الملكي وتوضح فيه موقفها من الاتهامات الموجهة إليها، والتي من شأنها “تبخيس العمل الحزبي وتحريض المواطنين على الأحزاب ومقاطعة الانتخابات” كما تعودت أن تفعل مع منتقديها. (طبعا حزب أخنوش غير معني بهذا الأمر لأن الخطاب أشاد بمنجزات وزرائه في الحكومة. وطبعا حزب البام الذي يرأسه إلياس العمري والذي أسسه فؤاد علي الهمة معني بذلك لأنه الحزب “الأول” في منطقة الريف، بل هي معقله الأساسي)’.
وعاد ليطالب النقابات بالقول : ‘على النقابات (الحاذقة) في ادعاء أكبر تمثيلية والتي توجهت سنة 2011 برسالة للملك من أجل السماح لها بالمشاركة في مجلس المستشارين، أن توضح موقفها من الاتهامات الموجهة للموظفين العموميين، وأن تصيغ بيانات إما تؤكد فيها ما ورد في الخطاب وتدعو الموظفين للعمل بطموح وتجنب الكسل، وإما تنفي فيها هذه المؤاخذات وتوضح في المقابل الانجازات التي يقوم بها الموظفون والاكراهات التي يعملون في ظلها’.
وختم بالقول : مسألة أخرى: أورد الخطاب الملكي اتهامات كبيرة وخطيرة وصلت درجة “الخيانة” و”تعطيل مشاريع لأسباب شخصية أو سياسية” و”عدم الوفاء بالقسم”، وهي اتهامات ينبغي أن يتبعها حساب وعقاب (أمام القضاء طبعا)، إذ من غير الوارد أن يطلق الخطاب الملكي الاتهامات من دون دليل أو إثبات، سيما وأن الخطاب قد انتقد “الشعبوية”.
دعا الاستاذ الجامعي ‘عبد الرحيم العلام’ الاحزاب وزعماؤها الى تقديم الاعتذار للمغاربة لكونها تخون الأمانة.
وكتب ‘العلاّم’ في تدوينة له على حسابه بالفيسبوك : ‘على الأحزاب السياسية “الحاذقة” فقط في الرد على الصحفيين والمواطنين أن تمتلك الشجاعة وتتخذ واحدا من اثنين: إما تقديم اعتذار للمواطنين وللملك لأنها خانت الأمانة والقسم، وأصبحت في واد غير الواد الذي يسبح فيه المواطن’.
وأضاف العٓلام، موجها كلمته للأحزاب : ‘وإما صياغة بلاغ ترد فيه على الخطاب الملكي وتوضح فيه موقفها من الاتهامات الموجهة إليها، والتي من شأنها “تبخيس العمل الحزبي وتحريض المواطنين على الأحزاب ومقاطعة الانتخابات” كما تعودت أن تفعل مع منتقديها. (طبعا حزب أخنوش غير معني بهذا الأمر لأن الخطاب أشاد بمنجزات وزرائه في الحكومة. وطبعا حزب البام الذي يرأسه إلياس العمري والذي أسسه فؤاد علي الهمة معني بذلك لأنه الحزب “الأول” في منطقة الريف، بل هي معقله الأساسي)’.
وعاد ليطالب النقابات بالقول : ‘على النقابات (الحاذقة) في ادعاء أكبر تمثيلية والتي توجهت سنة 2011 برسالة للملك من أجل السماح لها بالمشاركة في مجلس المستشارين، أن توضح موقفها من الاتهامات الموجهة للموظفين العموميين، وأن تصيغ بيانات إما تؤكد فيها ما ورد في الخطاب وتدعو الموظفين للعمل بطموح وتجنب الكسل، وإما تنفي فيها هذه المؤاخذات وتوضح في المقابل الانجازات التي يقوم بها الموظفون والاكراهات التي يعملون في ظلها’.
وختم بالقول : مسألة أخرى: أورد الخطاب الملكي اتهامات كبيرة وخطيرة وصلت درجة “الخيانة” و”تعطيل مشاريع لأسباب شخصية أو سياسية” و”عدم الوفاء بالقسم”، وهي اتهامات ينبغي أن يتبعها حساب وعقاب (أمام القضاء طبعا)، إذ من غير الوارد أن يطلق الخطاب الملكي الاتهامات من دون دليل أو إثبات، سيما وأن الخطاب قد انتقد “الشعبوية”.