أبو عبد الرحمن شقرون
26-10-2018, 22:46
الجمعة 26 أكتوبر 2018
في اطار متابعة التنسيق النقابي الثلاثي الجامعة الوطنية لموظفي التعليم(ا و ش م) والجامعة الحرة للتعليم(ا ع ش م) والجامعة الوطنية للتعليم (ا م ش) لحاملي الشهادات العليا واستمرارا في مسلسله النضالي التاريخي الذي انطلق قبل سنتين؛ والذي لن يتوقف إلا باسترجاع كافة حقوقه المسلوبة؛ وعلى رأسها حقه الثابت والعادل في الترقية وتغيير الإطار؛ وبعد الوقوف على التعنت غير المسؤول لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في فتح حوار جدي ومسؤول، يفضي إلى تسوية شاملة وعادلة لهذا الملف، ويرفع كافة أشكال الظلم والحيف عن جميع موظفي وموظفات وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات العليا (الاجازة والماستر أو ما يعادلها)؛ وبعد اجتماع أعضاء التنسيق النقابي وما تخلله من نقاش جاد ومسؤول، فإنه يعلن ما يلي:
- استنكاره الشديد لسياسة الآذان الصماء البائدة التي يواجه بها مسؤولو وزارة التربية الوطنية نداءات واحتجاجات التنسيق النقابي لتسوية ملف موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات؛
- تنديده المطلق بكافة أشكال التضييق التي تطال مناضليه ومناضلاته المضربين والمضربات ولا سيما إجراء الاقتطاع التعسفي من أجورهم واعتبار حق الاضراب غيابا غير مبرر؛
- دعوته كل الإطارات النقابية والهيئات السياسية والفعاليات المدنية إلى تكثيف الدعم والمساندة والتضامن مع نضالات هذه الفئة إلى حين استرجاع كافة حقوقها المسلوبة؛
- مناشدته عموم الفئات المناضلة إلى التنسيق والدخول في معارك نضالية موحدة على اعتبار أن الوحدة النقابية النضالية هي الكفيلة بصد جميع سياسات الحكومة الهجومية على مكتسبات نساء ورجال التعليم.
واللجنة الوطنية للتنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات المجتمعة لساعات طويلة منذ تنفيذ المحطة النضالية الأخيرة الناجحة؛ وبعد تجميع مقترحات وتوصيات المناضلين والمناضلات من كل الأقاليم والجهات؛ وفي جو ديمقراطي حر ونزيه، قرر ما يلي:
خوض إضراب وطني لمدة 03 أيام قابلة للتمديد: أيام 12 و 13 و 14 نونبر 2018
مرفوقا بأشكال احتجاجية نوعية ممركزة بالرباط على الشكل التالي:
- يوم الأثنين 12 نونبر 2018: وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية على الساعة 11 صباحا تليها مسيرة وطنية في اتجاه مقر البرلمان وتختتم باعتصام؛
- يوم الثلاثاء 13 نونبر 2018: وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان على الساعة 10 صباحا تليها مسيرة صوب مقر وزارة التربية الوطنية؛
- يوم الأربعاء 14 نونبر 2018: إضراب وطني.
وفي الأخير، لا يفوت التنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات أن يحيي عاليا عموم مناضليه ومناضلاته على استمرارهم في نضالاتهم التاريخية وصمودهم من أجل حقوقهم العادلة والمشروعة، كما يشيد بالإطارات المناضلة في مختلف المواقع والتي ما فتئ يدعم نضالات حاملي الشهادات وجميع المنابر الإعلامية التي تنقل بكل مهنية وموضوعية احتجاجاتها، ويدعو إلى المزيد من التعبئة واليقظة والحشد للمحطات النضالية المستقلبية التي يقررها التنسيق النقابي وعلى رأسها محطة
12 و 13 و 14 نونبر 2018 وذلك إلى حين استرجاع كافة الحقوق المسلوبة وعلى رأسها حق الترقية وتغيير الإطار لجميع موظفي وموظفات وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات.
وعاشت وحدة نضالات التنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات.
ما لا يأتي بالنضال يأتي بمزيد من النضال
في اطار متابعة التنسيق النقابي الثلاثي الجامعة الوطنية لموظفي التعليم(ا و ش م) والجامعة الحرة للتعليم(ا ع ش م) والجامعة الوطنية للتعليم (ا م ش) لحاملي الشهادات العليا واستمرارا في مسلسله النضالي التاريخي الذي انطلق قبل سنتين؛ والذي لن يتوقف إلا باسترجاع كافة حقوقه المسلوبة؛ وعلى رأسها حقه الثابت والعادل في الترقية وتغيير الإطار؛ وبعد الوقوف على التعنت غير المسؤول لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي في فتح حوار جدي ومسؤول، يفضي إلى تسوية شاملة وعادلة لهذا الملف، ويرفع كافة أشكال الظلم والحيف عن جميع موظفي وموظفات وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات العليا (الاجازة والماستر أو ما يعادلها)؛ وبعد اجتماع أعضاء التنسيق النقابي وما تخلله من نقاش جاد ومسؤول، فإنه يعلن ما يلي:
- استنكاره الشديد لسياسة الآذان الصماء البائدة التي يواجه بها مسؤولو وزارة التربية الوطنية نداءات واحتجاجات التنسيق النقابي لتسوية ملف موظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات؛
- تنديده المطلق بكافة أشكال التضييق التي تطال مناضليه ومناضلاته المضربين والمضربات ولا سيما إجراء الاقتطاع التعسفي من أجورهم واعتبار حق الاضراب غيابا غير مبرر؛
- دعوته كل الإطارات النقابية والهيئات السياسية والفعاليات المدنية إلى تكثيف الدعم والمساندة والتضامن مع نضالات هذه الفئة إلى حين استرجاع كافة حقوقها المسلوبة؛
- مناشدته عموم الفئات المناضلة إلى التنسيق والدخول في معارك نضالية موحدة على اعتبار أن الوحدة النقابية النضالية هي الكفيلة بصد جميع سياسات الحكومة الهجومية على مكتسبات نساء ورجال التعليم.
واللجنة الوطنية للتنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات المجتمعة لساعات طويلة منذ تنفيذ المحطة النضالية الأخيرة الناجحة؛ وبعد تجميع مقترحات وتوصيات المناضلين والمناضلات من كل الأقاليم والجهات؛ وفي جو ديمقراطي حر ونزيه، قرر ما يلي:
خوض إضراب وطني لمدة 03 أيام قابلة للتمديد: أيام 12 و 13 و 14 نونبر 2018
مرفوقا بأشكال احتجاجية نوعية ممركزة بالرباط على الشكل التالي:
- يوم الأثنين 12 نونبر 2018: وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية على الساعة 11 صباحا تليها مسيرة وطنية في اتجاه مقر البرلمان وتختتم باعتصام؛
- يوم الثلاثاء 13 نونبر 2018: وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان على الساعة 10 صباحا تليها مسيرة صوب مقر وزارة التربية الوطنية؛
- يوم الأربعاء 14 نونبر 2018: إضراب وطني.
وفي الأخير، لا يفوت التنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات أن يحيي عاليا عموم مناضليه ومناضلاته على استمرارهم في نضالاتهم التاريخية وصمودهم من أجل حقوقهم العادلة والمشروعة، كما يشيد بالإطارات المناضلة في مختلف المواقع والتي ما فتئ يدعم نضالات حاملي الشهادات وجميع المنابر الإعلامية التي تنقل بكل مهنية وموضوعية احتجاجاتها، ويدعو إلى المزيد من التعبئة واليقظة والحشد للمحطات النضالية المستقلبية التي يقررها التنسيق النقابي وعلى رأسها محطة
12 و 13 و 14 نونبر 2018 وذلك إلى حين استرجاع كافة الحقوق المسلوبة وعلى رأسها حق الترقية وتغيير الإطار لجميع موظفي وموظفات وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات.
وعاشت وحدة نضالات التنسيق النقابي لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات.
ما لا يأتي بالنضال يأتي بمزيد من النضال