المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرحمة نعمة..قصة الطفل الذي دهس فرخ دجاج بالخطأ وذهب لعلاجه فى المستشفى


nasser
07-04-2019, 23:07
الرحمة نعمة..قصة الطفل الذي دهس فرخ دجاج بالخطأ وذهب لعلاجه فى المستشفى
الأحد 7 أبريل 2019
https://s1.akhbarona.com/thumbs/article_large/6/1/tefl_677675830.jpg
أثار طفل هندي صغير، إعجاب مئات آلاف الناس على مواقع التواصل الاجتماعي بعد قيامه بمحاولات عديدة لإنقاذ طائر صغير من الموت، دهسه بالخطأ، وفق ما أوردته تقارير إعلامية.



الطفل ديريك لالشانيما (6 سنوات)، يقيم في ولاية ميزورام، شمال شرقي الهند، دهس فرخ دجاج صغير لإحدى جيرانه بدراجته، دون قصد منه، فسارع إلى منزله حاملاً الطائر الصغير ليطلب من والده أن ينقله إلى المستشفى، غير أن الأب طلب منه أن يفعل ذلك بنفسه، فما كان من الصبي سوى أن أخذ كل ما لديه من مال، عشر روبيات، أقل من ربع دولار، مسارعاً في الوصول إلى المستشفى، لكن الممرضة أخبرته أنهم غير قادرين على معالجة "مريضه"، وعليه العودة إلى المنزل.



لم ييأس الطفل، وعاد على عجل إلى بيته، وأقنع والده أن يعطيه 100 روبية لعل الأطباء يقبلون علاج الفرخ بهذا "المبلغ الكبير"، غير أن الممرضة أجابته وهي متأثرة بموقفه الإنساني أن الطائر كان قد فارق الحياة فور دهسه ولا سبيل لإعادته إلى الحياة.



وقامت الممرضة بالتقاط صورة للطفل، وهو يحمل الطائر بيد والمال بيد أخرى، ونظرات الأسى والحزن بادية في وجهه، وبعدها قام الأب بجبر خاطر ابنه الصغير، مؤكداً له أنه فعل ما عليه لإنقاذ فرخ الدجاجة.



وعندما علم صديق العائلة بقصة الطفل ديريك، نشر الصورة التي التقطتها الممرضة مع شرح لما حدث، لتلاقي الصورة أعجاباً كبيراً وتلقى آلاف المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر إلى أن قامت المدرسة بتكريم الصبي الصغير على حسه الإنساني بشهادة تقدير.
https://www.akhbarona.com/files.php?file=63376___________________________775 565647.jpg

================================================== ============

nasser
16-06-2019, 11:48
https://lh3.googleusercontent.com/-XpHnLEauCV8/TlLJ_uwm7WI/AAAAAAAATnE/ItXB_ePDXMc/1-www.ward2u.com-malak-elrahma1.gif

nasser
19-06-2019, 17:42
https://www.dreamboxgate.net/forum/imgcache/2014/202410_dreambox-sat.com.gif

خادم المنتدى
24-06-2019, 17:33
شكــــرا جـــزيـــــلا لـك عــلــى هــذا الــتـــقـــاســـم