الغِلاَق
11-11-2008, 18:47
سلام الله عليكم أيها الأعزاء
بعد غيبة ليست بالطويلة أعود إليكم لمشاطرتكم محاولاتي الشعرية،أقدمها إليكم مع باقات ورود عطرة متمنيا للجميع عطلة سعيدة .
ماذا عساك،قلبيَ،أن تصنعْ؟!
كم يكفيك أن تُعصرَ؟!
أن تحزنَ؟!
أن تئنَّ؟!
أن تتوجعَ؟!
أن تدمعْ؟!
أنت للحب ضيعة..
بها شيء من ورود..
وشيء من وعود..
وحين يغيبُ ساقيك..
تستحيل إلى مستنقعْ !!
على رُباكَ يخيِّم الضبابْ؛
اُطرده واسترحْ..
واقبض،إن تشأْ،
بَدَلَه السرابْ !
لا تقل لي..
مرة أخرى،
أنك تخشى سبيلَ العذابْ !
متى تدرك أنك
وحدكَ..
ووحدكَ..
لن تصنع الغرامْ ؟!
متى تدرك..
أن لا عذاب بعد الحبِّّ ؟!
أن لا عذاب..
بعد العذابْ ؟!..
شتاء 1998 آسفي
هذه المشاركة كانت أذيعت أيضا بالبرنامج الإذاعي"مع ناشئة الأدب" حينها .
مع خالص المودة.
بعد غيبة ليست بالطويلة أعود إليكم لمشاطرتكم محاولاتي الشعرية،أقدمها إليكم مع باقات ورود عطرة متمنيا للجميع عطلة سعيدة .
ماذا عساك،قلبيَ،أن تصنعْ؟!
كم يكفيك أن تُعصرَ؟!
أن تحزنَ؟!
أن تئنَّ؟!
أن تتوجعَ؟!
أن تدمعْ؟!
أنت للحب ضيعة..
بها شيء من ورود..
وشيء من وعود..
وحين يغيبُ ساقيك..
تستحيل إلى مستنقعْ !!
على رُباكَ يخيِّم الضبابْ؛
اُطرده واسترحْ..
واقبض،إن تشأْ،
بَدَلَه السرابْ !
لا تقل لي..
مرة أخرى،
أنك تخشى سبيلَ العذابْ !
متى تدرك أنك
وحدكَ..
ووحدكَ..
لن تصنع الغرامْ ؟!
متى تدرك..
أن لا عذاب بعد الحبِّّ ؟!
أن لا عذاب..
بعد العذابْ ؟!..
شتاء 1998 آسفي
هذه المشاركة كانت أذيعت أيضا بالبرنامج الإذاعي"مع ناشئة الأدب" حينها .
مع خالص المودة.