أيوب بنجماعي
22-01-2009, 00:14
انعقدت اللجنة المركزية لاتحاد المنظمات التربوية المغربية المكونة من حركة الطفولة الشعبية، الجمعية المغربية لتربية الشبيبة، جمعية التربية والتنمية، جمعية المواهب والتربية الاجتماعية، جمعية الشعلة للتربية والثقافة، جمعية المنار للتربية والثقافة، يوم الجمعة 05 دجنبر 2008 بمدينة المحمدية. وبعد تدارسها لأوضاع الحركة الجمعوية ببلادنا، وشروط وظروف اشتغالها وفعلها في الساحة الوطنية، وبعد تداولها في سياقات عمل الحركة الجمعوية التربوية، التطوعية في ارتباطها بقضايا الطفولة والشباب تؤكد:
* مطالبتها للحكومة بإعطاء عناية خاصة لقضايا الطفولة والشباب، تجسيدا لتصريحها أمام البرلمان عند تنصيبها، وتخصيص الميزانية اللازمة لتنفيذها.
* مطالبتها الحكومة بمأسسة الحوار مع الحركة الجمعوية التطوعية، وخلق هيأة دستورية لقضايا الطفولة والشباب، استثمارا للإطارات السابقة في القضية، وتطلعا إلى مشاركة حقيقية للشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية ببلادنا.
* تؤكد استعداد اتحاد المنظمات التربوية الانخراط العملي، والمشاركة الإيجابية في المجلس الاقتصادي والاجتماعي، لإبراز تطلعات وانتظارات الحركة الجمعوية التربوية ببلادنا.
* تؤكد للحكومة رفضها المطلق، تفويت فضاءات الطفولة والشباب في تنوعها: دور الشباب، مراكز الاستقبال ، مراكز التخييم... وتعتبر أن هذا التفويت دون بديل / حوار، حالة مركز بوزنيقة، يعد ضربا للحقوق الاجتماعية والثقافية للطفولة والشباب...
* تنبه الحكومة، وخاصة السيدة وزيرة الشباب والرياضة، أن التفكير في إخضاع مراكز الاستقبال لنظام segma يساهم في إضعاف قدرة الحركة الجمعوية التطوعية على تأطير الشباب، ودعم تنقلاتهم وأسفارهم واكتشافهم لبلدهم، وتعتبر أن المردودية والحكامة بهذه المراكز يمكن معالجتها من زوايا أخرى.
* تطالب السيدة وزيرة الشباب والرياضة بحماية وصيانة ممتلكات الوزارة، كما تطالبها بصيانة مكتسبات الحركة الجمعوية ومأسسة الحوار معها وتمكينها من مختلف وسائل العمل، ضمن شراكات «العقدة / البرنامج» تعمم نتائجها الرقمية سنويا على الرأي العام، تجسيدا لمقتضيات الحكامة والشفافية والمردودية.
* تطالب السيدة وزيرة الشباب والرياضة بالرد والتجاوب مع مذكرة اتحاد المنظمات التربوية المغربية، التي تجسد مختلف مطالبه، تبعا للقاء 27 فبراير 2008 ، وتعتبر عدم الرد عليها لحد الآن ، تفنيدا للخطابات حول الشراكة مع الجمعيات بهذا القطاع.
* تؤكد اعتبار «منتدى التخييم» المزمع تنظيمه قريبا مدخلا لتأكيد خلاصات المناظرات السابقة وخاصة برنامج «العطلة للجميع» ومدخلا لتحديد برنامج وطني يتوخى مضاعفة الميزانية لتوفير شبكة من المراكز الجديدة، وتحسين الحالية منها، وتطوير ميزانية التغذية، وتأهيل مراكز التكوين لخدمة قضايا الطفولة والشباب بوطننا.
* تنوه بالتجاوب الحكومي مع مبادرة «حفل ليلة الوفاء» التي نظمها الاتحاد لفائدة الأطر التي خدمت قضايا الطفولة والشباب لأجيال متلاحقة، وتنوه بالحضور الرمزي للعديد من الوزراء وممثلي المؤسسات ووسائل الإعلام، والمثقفين والفنانين وشخصيات من المجتمع.
* وأخيرا تؤكد تضامنها المطلق مع الشعب الفلسطيني، وتندد بالحصار المفروض والمستمر الذي يتعرض له في الظرف الراهن ضدا على حقه في العيش الكريم.
* مطالبتها للحكومة بإعطاء عناية خاصة لقضايا الطفولة والشباب، تجسيدا لتصريحها أمام البرلمان عند تنصيبها، وتخصيص الميزانية اللازمة لتنفيذها.
* مطالبتها الحكومة بمأسسة الحوار مع الحركة الجمعوية التطوعية، وخلق هيأة دستورية لقضايا الطفولة والشباب، استثمارا للإطارات السابقة في القضية، وتطلعا إلى مشاركة حقيقية للشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية ببلادنا.
* تؤكد استعداد اتحاد المنظمات التربوية الانخراط العملي، والمشاركة الإيجابية في المجلس الاقتصادي والاجتماعي، لإبراز تطلعات وانتظارات الحركة الجمعوية التربوية ببلادنا.
* تؤكد للحكومة رفضها المطلق، تفويت فضاءات الطفولة والشباب في تنوعها: دور الشباب، مراكز الاستقبال ، مراكز التخييم... وتعتبر أن هذا التفويت دون بديل / حوار، حالة مركز بوزنيقة، يعد ضربا للحقوق الاجتماعية والثقافية للطفولة والشباب...
* تنبه الحكومة، وخاصة السيدة وزيرة الشباب والرياضة، أن التفكير في إخضاع مراكز الاستقبال لنظام segma يساهم في إضعاف قدرة الحركة الجمعوية التطوعية على تأطير الشباب، ودعم تنقلاتهم وأسفارهم واكتشافهم لبلدهم، وتعتبر أن المردودية والحكامة بهذه المراكز يمكن معالجتها من زوايا أخرى.
* تطالب السيدة وزيرة الشباب والرياضة بحماية وصيانة ممتلكات الوزارة، كما تطالبها بصيانة مكتسبات الحركة الجمعوية ومأسسة الحوار معها وتمكينها من مختلف وسائل العمل، ضمن شراكات «العقدة / البرنامج» تعمم نتائجها الرقمية سنويا على الرأي العام، تجسيدا لمقتضيات الحكامة والشفافية والمردودية.
* تطالب السيدة وزيرة الشباب والرياضة بالرد والتجاوب مع مذكرة اتحاد المنظمات التربوية المغربية، التي تجسد مختلف مطالبه، تبعا للقاء 27 فبراير 2008 ، وتعتبر عدم الرد عليها لحد الآن ، تفنيدا للخطابات حول الشراكة مع الجمعيات بهذا القطاع.
* تؤكد اعتبار «منتدى التخييم» المزمع تنظيمه قريبا مدخلا لتأكيد خلاصات المناظرات السابقة وخاصة برنامج «العطلة للجميع» ومدخلا لتحديد برنامج وطني يتوخى مضاعفة الميزانية لتوفير شبكة من المراكز الجديدة، وتحسين الحالية منها، وتطوير ميزانية التغذية، وتأهيل مراكز التكوين لخدمة قضايا الطفولة والشباب بوطننا.
* تنوه بالتجاوب الحكومي مع مبادرة «حفل ليلة الوفاء» التي نظمها الاتحاد لفائدة الأطر التي خدمت قضايا الطفولة والشباب لأجيال متلاحقة، وتنوه بالحضور الرمزي للعديد من الوزراء وممثلي المؤسسات ووسائل الإعلام، والمثقفين والفنانين وشخصيات من المجتمع.
* وأخيرا تؤكد تضامنها المطلق مع الشعب الفلسطيني، وتندد بالحصار المفروض والمستمر الذي يتعرض له في الظرف الراهن ضدا على حقه في العيش الكريم.