المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نماذج شبكة التقييم ..المذكرة الوزارة.. دليل تقييم الأداء المهني ....للتحميل


ابن خلدون
01-02-2009, 23:00
في إطار تفعيل النصوص التشريعية الخاصة بتقييم الأداء المهني للموظفينأصدرت في هذا الشأن وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطروالبحث العلمي المذكرة رقم 04/09 بتاريخ 12 يناير 2009 يتم بموجبها اعتمادمعايير دقيقة وموضوعية وفق مقتضيات الميثاق الوطني للتربية والتكوينومضامين المشاريع الإصلاحية المرتبطة بالبرنامج الاستعجالي، وضعت لهذا الغرض دليلا يحتوي على ثلاث محاور كبرىللإطلاع والتحميل.... :
اضغط على
نماذج شبكة التقييم (http://ciochtouka.ifrance.com/cio/grille.xls)


المذكرة الوزارية (http://ciochtouka.ifrance.com/note4.pdf)




دليل تقييم الأداء المهني
http://www.************/vb/images/icons/icon13.gif



http://www.tarbawiyat.net/Images/pdf.bmp
(http://www.dedikam.com/telechargement.php?clef=acc22672c2fe5a3a58bf78ce87 6c5894)
تنقيط وتقييم أداء الموظف قطاع التعليم المدرسي نموذجا ppt باوربوينب


تنقيط وتقييم أداء الموظف قطاع التعليم المدرسي نموذجا
الملف من نوع PPT باوربوينب
61 شريحة
من هذا الرابط
http://www.2shared.com/file/4894601/...____-____.html (http://www.2shared.com/file/4894601/c20c205b/____-____.html)

أو من هذا

http://file14.9q9q.net/Download/82778225/ (http://file14.9q9q.net/Download/82778225/)








معقراءة في الدليل المرجعي لتقييم الأداء المهني بقلم محمد شركي









عن وجدة سيتي نت

12/02/2009




http://www.oujdacity.net/i/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg/178702008-25017870.jpg (http://www.oujdacity.net/img/700/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg)



لقد سبق لوزارة التربية الوطنية أن طرحت مشروع تقييم الأداء المهني انطلاقا من الدليل المرجعي لوزارة تحديث القطاعات العامة الصادر في شتنبر 2006 تحت مسمى : " دليل تنقيط وتقييم موظفي الإدارات العمومية " وكنا قد سجلنا ملاحظاتنا حول المشروع خصوصا فيما يتعلق بالجهات المسؤولة عن التقييم والتثمين بالنسبة لبعض فئات أطر قطاع التعليم .

ومؤخرا صدرت للوزارة مذكرة رقم 04 بتاريخ 12/01/2009 في موضوع: "دليل تقييم الأداء المهني لموظفي قطاع التعليم" مصحوبة بدليل مرجعي وعملي كما وصفته المذكرة. ومما نصت عليه المذكرة أن دليل تقييم الأداء المهني جاء بناء على نصوص تشريعية وتنظيمية في مجال تقييم الأداء المهني في إشارة واضحة إلى دليل وزارة تحديث القطاعات العامة، وأن القصد هو بلوغ أفق إقرار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم من خلال اعتماد معايير دقيقة وموضوعية وفق مقتضيات الميثاق الوطني والبرنامج الاستعجالي . وتضمنت المذكرة وصفا لمحتويات الدليل الذي تضمن محوره الأول المبادئ والمرتكزات، وتضمن محوره الثاني النصوص التشريعية والتنظيمية، في حين تضمن محوره الثالث نماذج لشبكات التقويم الخاصة بكل فئة من فئات أطر قطاع التعليم. ونصت المذكرة على العمل بهذا الدليل ابتداء من تاريخ صدورها وهو12/01/2009.

وتضمن الدليل افتتاحية أو تقديما من توقيع كاتبة الدولة لدى وزير التربية الوطنية ذكرت فيه أن الدليل عبارة عن خلاصة لمجمل من الاستشارات منطلقها دراسة أولية أعدتها لجنة مشتركة بين مديرية الموارد البشرية ومديرية الشؤون القانونية والمنازعات في موسم 2005/2006 ، وأن هذه الدراسة الأولية توسعت بعد توسع دائرة الاستشارات بما في ذلك الشركاء النقابيين وقد ذكر كاتبة الدولة بعض النقابات التي اعتبرتها الأكثر تمثيلية في القطاع . وأشارت أيضا إلى دور جهة مكناس تافيلات ، وجهة دكالة عبدة في الدليل من خلال لقاءين دراسيين تجريبيين من إعداد مسؤولين جهويين وإقليميين ومفتشين وأطر إدارية ومدرسين وهيئات نقابية. لا أحد يختلف مع الوزارة في تجديد أساليب تقويم أو تقييم وتثمين الأداء المهني لأطرها ، ولكن لا يمكن أن يحصل إجماعا واتفاقا على كيفية هذا التجديد من خلال منتوج بدأ بين أروقة مديريتين هما مديرية الموارد البشرية ، ومديرية الشؤون القانونية والمنازعات ، ولم يجاوز جهتين هما جهة مكناس تافيلالت ، وجهة دكالة عبدة ، ولم يجاوز مشاركة تعد على رؤوس الأصابع باعتبار تقييم الأداء المهني قضية وطنية كبرى وذات أهمية قصوى. فإذا كان أول الغيث قطركما يقول المثل العربي، فأول النقد ملاحظات. وأول الملاحظات أن الدليل اقتصر على تقييم فئات معينة من أطر الوزارة وسكت عن تقييم بعض أطر الوزارة مما يجعل العيب القانوني والتنظيمي يلحق بدليل نعت بالمرجعي ، ذلك أن المرجعية تقتضي الشمولية ، وكل قانون يستثني طائفة أو فئة لا يصح أن يكون قانونا بله مرجعا. لقد أخضع الدليل للتقييم هيئة التدريس، وهيئة المراقبة بكل أنواعها، وهيئة المستشارين بمختلف تخصصاتها، وهيئة الإدارة التربوية بمختلف أطرها، وهيئة الأطر الإدارية والتقنية المشتركة وسكت عن أطر من هذه الفئات تقوم بمهام التدبير المركزي والجهوي والإقليمي . وقد جعل الدليل بعض المقومين ـ بكسر الواوـ في بعض شبكات التقويم عبارة عن مقومين ـ بفتح الواو ـ في شبكات أخرى من طرف فئات فوق طائلة التقويم ، والملاحظ ههنا أن الدليل تحدث عن مقومين ـ بكسر الواوـ فقط دون أن يشملهم التقييم علما بأن أطرهم قانونيا لا تختلف عن الأطر التي شملها التقييم . ففئة مديري المديريات، ومديري الأكاديميات ، ونواب الوزارة هي فئات لا تخرج أطرها عن هيئة تدريس أو مراقبة أو إدارة تربوية وبالتالي لا بد أن تخضع بدورها للتقييم باعتبار أطرها ، ولا تعفيها المهام المنوطة بها من التقييم إذا ما كان الأمر يتعلق حقيقة بإطار مرجعي ذي مصداقية له مبادئ ومرتكزات وترسانة تشريعية وتنظيمية. والدليل يواجه بعض الإشكالات من بينها الجهات المخول لها التقييم بالنسبة لبعض الفئات خصوصا عندما يكون المقوم ـ بكسر الواو ـ أو المقيم ـ بكسر الياء ـ خصما وحكما في نفس الوقت كما هو الشأن بالنسبة لتقويم هيئة المراقبة بمختلف تخصصاتها حيث يوكل بموجب مهام تقييم الأداء المهني لأطر المراقبة لنواب الوزارة ، وهو أمر لا يتأتى أولا لكون هذه الأطر مختلفة التخصصات ، ويشترط فيمن يوكل إليه تقييم أدائها أن يكون ملما بكل هذه التخصصات وهو أمر مستحيل خصوصا وأن الأمر يتعلق بمعايير حصرها دليل وزارة تحديث القطاعات العامة في إنجاز الأعمال المرتبطة بالوظيفة ، والمردودية ، والقدرة على التنظيم ، والسلوك المهني ، والبحث والابتكار، وعمدت وزارة التربية الوطنية إلى وضع مؤشرات لها حسب كل فئة ،وأحسب أن هذه المؤشرات غير متأتية دون مراعاة اختلاف التخصصات.

فنائب الوزارة مثلا سواء كان إطاره إطار مدرس أو إطار إداري أو إطار مفتش فلن يتمكن من تقويم هيئة المراقبة على اختلاف تخصصاتها التربوية وغير التربوية وفق مؤشرات تخصصية ، وإنما سيكون تقييمه أو تقويمه وفق انطباعات ليس غير، و ربما جعلته انطباعاته أحيانا يظن الشحم فيمن به ورم كما يقال ، إلا أن يتعلق الأمر بتخصصه ،ففي هذه الحال يمكن أن يعتد بتقييمه أو تقويمه. وهذا الأمر وحده كافيا ليكون دليل تقييم الأداء المهني بالنسبة لفئة المراقبة التربوية معيبا عيبا تشريعيا وتنظيميا. وإذا ما انتقلنا إلى الجهة المصادقة على تقييم الجهة المقومة ـ بكسر الواوـ نجد المصادقة محض عبث أو كما يقول المثل العامي حالب وماسك للمحلب. فإذا كانت الجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ عاجزة عن تقييم بمؤشرات تخصصية فالجهة المصادقة على تقييمها لا تقل عنها عجزا، كما أنه إذا كانت كلمة الفصل للجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ فما هو دور الجهة المصادقة ، وهي لا تملك تغيير قرار الجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ حسب الدليل المرجعي ؟؟؟
إن التقييم أو التقويم يقوم أساسا على الاختصاص كما هو الشأن في القضاء إذ لا يعهد لمحكمة غير مختصة بالبث في غير اختصاصها. كما أن النصوص التنظيمية والتشريعية لا تخول في حال الإحالة على تأديب لمن يكون دون رتبة المؤدب ـ بفتح الهمزة ـ البث في شأنه، فكيف يستقيم تقييم أو تقويم من هو دون مرتبة من يقوم أو يقيم ـ بفتح الواو والياء ـ ؟؟؟ إن الدليل في أمس الحاجة إلى مراجعة شاملة بحيث يشمل تقويم كل أطر الوزارة من أدنى إطار إلى أعلاه كما هو الحال عند المجتمعات التي تفوقنا تطورا وتجربة من أجل صدقية ومصداقية مرجع التقييم والتقويم بحيث لا يعلو أحد على القانون ولا يفلت أحد من المحاسبة بعد تقييم أو تقويم دقيق. فالوزارة التي لا تقيم أو تقوم فيها فئات بعينها سيكون فيها من هو فوق القانون وفوق المحاسبة، وهذه هي معضلة وزارة التربية الوطنية. فالمراقبة على اختلاف تخصصاتها هي مراقبة الأداء والتدبير وليست مراقبة أشخاص، وعليه قد تعاين المراقبة بغض الطرف عن تخصصها أن خلل المنظومة التربوية مرده سوء أداء جهة أوكل إليها تقييم أو تقويم المراقبة نفسها ، فكيف يكون المقيم أو المقوم ـ بكسر الياء والواو ـ في نفس الوقت خصما وحكما ؟ وهل سيرضيه أن تحمله المراقبة مسؤولية اختلال المنظومة التربوية ؟؟ .إ
ان هذا الإشكال هو الذي حمل هيئة المراقبة على التشبث بمبدأ الاستقلالية على غرار استقلالية القضاء. وهو نفس الإشكال الذي حمل الوزارة على التنكر لمطلب الاستقلالية لأن الوزارة تخشى أن تواجه من طرف جهاز المراقبة المستقلة عندما يكون مرد الخلل إلى سوء تدبير تتحمل هي مسؤوليته ، لهذا طبخت شبكة تقييم جهاز المراقبة في دليل تقييم الأداء المهني لتكميم أفواه المراقبين على اختلاف فئاتهم من خلال جعل مصيرهم بيد من ينوب عنها في التدبير إحسانا وإساءة. وعندما تحرم المراقبة من استقلاليتها يصير أداؤها صفرا حقيقيا، وتصير نافلة يمكن الاستغناء عنها. وقد يقول قائل كيف يمكن أن تقوم أو تقيم هيئة المراقبة وجوابه أن ما ينسحب على القضاء ينسحب على المراقبة إذ يمكن تشكيل جهاز تقييم أو تقويم من هيئة المراقبة نفسها حسب الاختصاص ،تماما كما يكلف القضاة بمقاضاة بعضهم في حالة الإدانة . ولعل الأيام القليلة المقبلة ستكشف عن هفوات الدليل المرجعي لتقييم الأداء المهني في بعض جوانبه حينما يخضع للنقد الموضوعي والعلمي الدقيق ، أما إذا كانت بعض الجهات ستقف عند حد الشعور بنشوة تقييم أو تقويم هيئة المراقبة أو المصادقة على التقييم والتقويم فإن غشاوة هذه النشوة ستعمي أبصارها فلا ترى الشكل المعيب للدليل ،ولن تتحقق أهدافه وغاياته المصرح بها في المذكرة رقم 04 وهي عقلنة آليات تقييم المردودية المهنية للموارد البشرية العاملة بقطاع التعليم المدرسي في أفق إقرار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم . فإقرار النظام الناجع والشفاف لن يتحقق بالتقويم أو المصادقة الانطباعية غير المتخصصة أو غير القادرة على استيعاب كل التخصصات.










محمد شركي





http://www.oujdacity.net/nationale-a...-17870-fr.html (http://www.oujdacity.net/nationale-article-17870-fr.html)



كل موظفو التعليم....سيخضعون....لتقييم سنوي....محمد المقدم


كل موظفو التعليم....سيخضعون....لتقييم سنوي....



15/02/2009

http://www.oujdacity.net/i/data/ocv3/Image/logos/Attention.gif/179032008-25017903.jpg (http://www.oujdacity.net/img/700/data/ocv3/Image/logos/Attention.gif)

صدرت المذكرة 04 بتاريخ 12 يناير 2009 في موضوع:دليل تقييم الأداء المهني لموظفي قطاع التعليم المدرسي .وحسب ما نصت عليه هذه المذكرة للمساهمة في عقلنة آليات تقييم المردودية للمهنية للموارد البشرية في إطار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم التربوي ،وذلك باعتماد معايير دقيقة وموضوعية. تنفيذا لهذه المذكرة صدر دليل مرجعي يتضمن شبكات لتقييم الأداء المهني للأطر العاملة بالقطاع. وحسب التقديم الذي ورد في هذا الدليل ،كونه يعتبر التقييم المعمول به الى حدود سنة 2005 يتسم بالسلبيات والاختلالات،كاعتماد الأقدمية معيارا للترقية وغياب منهجية لضبط مواطن الضعف والقصور لدى الموظفين وغياب آليات تسمح بقياس المردودوية ،وتماشيا مع منشور الوزير الأول برقم 99/1 بتاريخ 07/01/1999 حول تقويم أداء الموظفين،حيث اعتبر أن " الإدارات العمومية تمنح جل موظفيها ،وبكل سخاء أعلى نقطة متاحة دون مراعاة المعايير المعتمدة في النصوص التنظيمية الجاري بها العمل . وبعد صدور المرسوم رقم 1365. 05. 2 بتاريخ 2 دجنبر 2005 بتحديد مسطرة تنقيط وتقييم موظفي الادارات العمومية ،مما تطلب من وزارة التربية الوطنية نهج نفس المسطرة والأسلوب .
انها فقرات من المذكرة 04 والدليل المصاحب لها ،والذي صنف الفئات الخاضعة للتقييم كما يلي : - هيأة التدريس. - هيأة التأطير والمراقبة التربوية. - مفتشو المصالح المادية والمالية. - المفتشون في التوجيه التربوي. - المفتشون في التخطيط التربوي. - المستشارون في التوجيه التربوي. - المستشارون في التخطيط التربوي. - الممونون والمقتصدون وملحقو الاقتصاد والإدارة. - أطر الدعم التربوي والاجتماعي. - الأطر المكلفة بمهام الادارة التربوية. - الأطر الإدارية المشتركة. هذه الفئات تخضع لتقييم يعتمد خمس "5" مؤشرات مشتركة وهي : 1
- انجاز الأعمال المرتبطة بالوظيفة. 2- المردودية.

3- السلوك المهني.
4- القدرة على التنظيم.
5- البحث والابتكار. وكل هذه المعايير تنقط وفق مؤشرات تختلف من فئة لأخرى حسب خصوصيتها وتنوع أنشطتها.كما وضعت هيكلة للتقييم كما يلي :

الجهة المسئولة عن المصادقة الجهة المسئولة عن التقييم الفئة المعنية بالتقييم النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية المفتش المختص
+مدير المؤسسة هيأة التدريس مدير الأكاديمية النائب الإقليمي |أ ومدير الأكاديمية أطر التفتيش والتأطير النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية رؤساء المصالح بالنيابة أطر الادارة التربوية النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية المفتش المختص +الرئيس المباشر المستشارون والممونون وملحقو الاقتصاد النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية الرئيس المباشر أطر الدعم التربوي والاجتماعي النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية الرئيس المباشر الأطر المشتركة قبل أن أعطي نماذج من المعايير والمؤشرات التي يغلب أحيانا عليها الغموض أو الخلط أو صعوبة التنفيذ لابد من تقديم الملاحظات التالية: 1
- عودتنا وزارتنا على عدم التشاور معنا مهما كانت قيمة القرار ولو كان سيؤدي الى الفرار ،من عدم استشارة جل موظفي التعليم ،رغم أن أحد أعضاء المجلس الأعلى للتعليم صرح بأنهم أجروا لقاءات مع عينات ،الا أنني أظن الدراسة لم تكن كافية ولا وافية رغم قوله بأن المعنيين باللقاء عبروا عن امتعاضهم من تقييم يوازي بين المثابر والمتكاسل وبين الحاضر والغائب ويعتمد أسلوبا وحيدا للترقية هو الأقدمية،الا أن العينة قد لا تكون ممثلة تمثيلا حقيقيا ولنفرض العكس الا أنها كانت مجرد عينة للتجربة وليست طرفا للتشاور،كما أنهم غيبوا ممثلي رجال التعليم عن طريق النقابات المستقلة المتعددة وأحضروا المركزيات النقابية والتي بدورها استدعيت بعد فوات الأوان واقتصر دورها على المصادقة والمباركة مع بعض الملاحظات التي لم تتعمق في الجوهر واكتفت بالمظهر.
2- أليست فئة المفتشين شريكا ضروريا للإعداد والبحث والتشاور وإبداء الرأي ؟ألا يملكون نقابة تمثلهم يمكن أن تساهم في تقديم الملاحظات التي قد تفيد وتجنب هذا الدليل أي خلل قد يقع ؟
3- ألم يكن من اللازم القيام بدراسة ميدانية حقيقية ورصد الآراء قبل التوجه الى التنفيذ؟
4- ألم يكن من اللازم عكس العملية وانطلاقها من المؤسسات والنيابات لتلقي الاقتراحات ثم بلورتها في شكل مشروع خطة عمل جهوية تجمع وطنيا وتلاقي إجماعا وواقعية في التنفيذ؟
5- فعلا تمت تجربة بعض الأكاديميات وهي مكناس – تافيلالت ودكالة - عبدة ،من خلال استجواب عينة من مختلف الفئات ،الا إن التجربة قد لا تكون تحمل من الدراسة ما يكفي للتعميم ومن الموضوعية ما يفي بالتقديم ومن الحقيقة ما يساعد على اعتماد الأمور الدقيقة ،كما أن اعتماد هذه الأكاديميات في كل التجارب من برنامج استعجالي وغيره له ما يبرره من سياسة التمرير والتركيز على المصفقين والمشجعين بدل المناوئين المنتقدين حسب مفهوم أصحاب هذه القرارات ،مما يؤدي الى عمل مبتور وجهد مغمور ونتائج غير واقعية وسياسة واهية . سأكتفي بهذه الدراسة والتي تريثت قبل نشرها حتى تعمم وسيتمكن منها جل فئات التعليم قريبا ،وأتمنى أن يدرسوها بكل تمعن ويفحصوها بكل تمكن لإعطاء وجهة نظر وجيهة واقتراحات كمينة بتبيان نقط الخلل ،على أنني في المقال القادم سأعمل إن شاء الله تعالى على دراسة بعض شبكات التقييم وإعطاء وجهة نظري حول اختلالاتها وما يمكن أن يساهم في بلورتها وتجنب أخطائها ونواقصها ،إن كان أصحاب الشأن فعلا يحبذون الاقتراح ويتتبعون كل من جاء وراح والله من وراء القصد.

محمد المقدم


http://www.oujdacity.net/nationale-a...-17903-fr.html (http://www.oujdacity.net/nationale-article-17903-fr.html)
http://www.************/vb/Blue/statusicon/user_online.gif http://www.************/vb/Blue/buttons/reputation.gif (http://www.************/vb/reputation.php?p=446236) http://www.************/vb/Blue/buttons/report.gif (http://www.************/vb/report.php?p=446236) http://www.************/vb/Blue/misc/progress.gif

أبونسرين
01-02-2009, 23:10
شكرا على المجهود
+14 نقطة تقييما لموضوعك
+تثبيت الموضوع

le concept
01-02-2009, 23:15
الرابطان الثاني و الثالث لا يعملان.

ابن خلدون
01-02-2009, 23:17
الرابطان الثاني و الثالث لا يعملان.
الروابط شغالة والملفات من نوع pdf

morabbi
01-02-2009, 23:28
شكرا أخي الكريم .
الروابط شغالة 100/100

simomas
02-02-2009, 00:07
شكرا أخي الكريم .
الروابط شغالة 100/100

حكيم111
02-02-2009, 10:34
مشكور أخي على التبليغ و جزاك الله عنَّا خيراً.

BIBICH
02-02-2009, 11:12
un grand merci 10 sur 10

M_Amine
02-02-2009, 11:15
الروابط شغالة 100 في100
شكرا أخي على هاته المستجدات

abousay
02-02-2009, 19:46
جزاك الله خيرا

صانع الاجيال2
02-02-2009, 20:45
مشكور أخي على التبليغ

الموضوعي
02-02-2009, 22:22
ألف شكر لك
تحياتي

samir
02-02-2009, 22:48
مشكور اخي على الروابط
وليستعد الجميع للمشاكل التي سيخلقها هذا التقييم الجديد لكون التملق سيصل إلى أوجه

moulay111
03-02-2009, 07:19
لك ألف شكــــــــر يا أخي .

lakrimi mostafa
03-02-2009, 07:26
موضوع يستحق التشجيع

watson
03-02-2009, 08:36
شكرا أخي الكريم

aterta70
03-02-2009, 20:37
شكرا اخي على هده المعلومات القيمةوجزاك الله خيرا

hafidma
04-02-2009, 12:02
جزاك الله خيرا:icon30::icon30::icon30:

skoop
04-02-2009, 12:37
شكرا على مجهودك

agrour
04-02-2009, 14:56
هذه المعايير المسمات دقيقة مجحفة في حق بعض الاطر كا الملحقين التربويين لانهم ينقطون على مؤشرات لاعلاقة لها بعملهم كما انهم لا يمكن الجمع بين عدة مؤشرات في نفس الوقت كا اعمال التحظير والمكتبة المدرسية والصحة المدرسية ومساعدة الاساتذة على انجاز الفروض و العناية بالتجهيزات المخبرية بينما الحراسة التربوية غائبة وليس لها مؤشر وكذالك الاعمال الادارية المرتبطة بالحراسة العامة كما انهم سوف ينقطون على مشاركتهم في مجالس المؤسسة بينما القانون لايسمح لهم بالثمتيلية وكدالك المشاركة في التكوين المستمر رغم ان النيابة هي التي تستدعي من يشارك في التكوين و..................

السيف الحاد
04-02-2009, 19:41
merci khoya

MANSOR
04-02-2009, 22:55
الملفات غير قابلة للفتح بالبرنامج pdf

ilot
04-02-2009, 23:03
un grand merci 10 sur 10

MANSOR
04-02-2009, 23:26
ارجوك يا ابن خلدون هل من طريقة لفتح الملفات هذه

ابن خلدون
04-02-2009, 23:31
ارجوك يا ابن خلدون هل من طريقة لفتح الملفات هذه

حاول فتح هذه الملفات بتحميل ادوب ريدير 8

samir
05-02-2009, 12:29
إقرؤوا الصفحة 13 من الدليل لقد حدفت الاقدمية العامة

amr
05-02-2009, 15:34
مشكورا أخي ،الروابط تشتغل ،لكن عندما أفتح الملف الأخير " دليل تقييم الأداء المهني "لا أجد شيئا فلا أدري لماذا ؟

تلعنين الاكرضاني
05-02-2009, 15:51
شكرا اخي على المجهود

nifertaris
05-02-2009, 19:15
كل الروابط شغالة شكرا 1 exel و 2+3 pdf

عدلي
07-02-2009, 17:55
شكرا جزيلا على هذا المجهود الجبار

karawane
10-02-2009, 23:07
الرابطان الثاني و الثالث لا يعملان

ابن خلدون
12-02-2009, 17:49
شكرا على المرور وهذه الملاحظات والردود

chohrore
12-02-2009, 19:01
بارك الله فيك ودمت يقظا لاخبارنا بكل المستجدات

maryass
12-02-2009, 20:03
الروابط شغالة اخي وجزاك الله كل خير

boudmoha
12-02-2009, 20:18
شكرا أخي على هذا المجهود المشكور

idaneb
13-02-2009, 07:50
مشكور أخي على التبليغ و جزاك الله عنَّا خيراً.

anas5
13-02-2009, 18:51
الشبكة حيف في حق الذين قضوا حياتهم بين الجدران.

ابن خلدون
13-02-2009, 19:37
قراءة في الدليل المرجعي لتقييم الأداء المهني 12/02/2009


http://www.oujdacity.net/i/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg/178702008-25017870.jpg (http://www.oujdacity.net/img/700/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg)

لقد سبق لوزارة التربية الوطنية أن طرحت مشروع تقييم الأداء المهني انطلاقا من الدليل المرجعي لوزارة تحديث القطاعات العامة الصادر في شتنبر 2006 تحت مسمى : " دليل تنقيط وتقييم موظفي الإدارات العمومية " وكنا قد سجلنا ملاحظاتنا حول المشروع خصوصا فيما يتعلق بالجهات المسؤولة عن التقييم والتثمين بالنسبة لبعض فئات أطر قطاع التعليم .
ومؤخرا صدرت للوزارة مذكرة رقم 04 بتاريخ 12/01/2009 في موضوع: "دليل تقييم الأداء المهني لموظفي قطاع التعليم" مصحوبة بدليل مرجعي وعملي كما وصفته المذكرة. ومما نصت عليه المذكرة أن دليل تقييم الأداء المهني جاء بناء على نصوص تشريعية وتنظيمية في مجال تقييم الأداء المهني في إشارة واضحة إلى دليل وزارة تحديث القطاعات العامة، وأن القصد هو بلوغ أفق إقرار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم من خلال اعتماد معايير دقيقة وموضوعية وفق مقتضيات الميثاق الوطني والبرنامج الاستعجالي . وتضمنت المذكرة وصفا لمحتويات الدليل الذي تضمن محوره الأول المبادئ والمرتكزات، وتضمن محوره الثاني النصوص التشريعية والتنظيمية، في حين تضمن محوره الثالث نماذج لشبكات التقويم الخاصة بكل فئة من فئات أطر قطاع التعليم. ونصت المذكرة على العمل بهذا الدليل ابتداء من تاريخ صدورها وهو12/01/2009.
وتضمن الدليل افتتاحية أو تقديما من توقيع كاتبة الدولة لدى وزير التربية الوطنية ذكرت فيه أن الدليل عبارة عن خلاصة لمجمل من الاستشارات منطلقها دراسة أولية أعدتها لجنة مشتركة بين مديرية الموارد البشرية ومديرية الشؤون القانونية والمنازعات في موسم 2005/2006 ، وأن هذه الدراسة الأولية توسعت بعد توسع دائرة الاستشارات بما في ذلك الشركاء النقابيين وقد ذكر كاتبة الدولة بعض النقابات التي اعتبرتها الأكثر تمثيلية في القطاع . وأشارت أيضا إلى دور جهة مكناس تافيلات ، وجهة دكالة عبدة في الدليل من خلال لقاءين دراسيين تجريبيين من إعداد مسؤولين جهويين وإقليميين ومفتشين وأطر إدارية ومدرسين وهيئات نقابية. لا أحد يختلف مع الوزارة في تجديد أساليب تقويم أو تقييم وتثمين الأداء المهني لأطرها ، ولكن لا يمكن أن يحصل إجماعا واتفاقا على كيفية هذا التجديد من خلال منتوج بدأ بين أروقة مديريتين هما مديرية الموارد البشرية ، ومديرية الشؤون القانونية والمنازعات ، ولم يجاوز جهتين هما جهة مكناس تافيلالت ، وجهة دكالة عبدة ، ولم يجاوز مشاركة تعد على رؤوس الأصابع باعتبار تقييم الأداء المهني قضية وطنية كبرى وذات أهمية قصوى. فإذا كان أول الغيث قطركما يقول المثل العربي، فأول النقد ملاحظات. وأول الملاحظات أن الدليل اقتصر على تقييم فئات معينة من أطر الوزارة وسكت عن تقييم بعض أطر الوزارة مما يجعل العيب القانوني والتنظيمي يلحق بدليل نعت بالمرجعي ، ذلك أن المرجعية تقتضي الشمولية ، وكل قانون يستثني طائفة أو فئة لا يصح أن يكون قانونا بله مرجعا. لقد أخضع الدليل للتقييم هيئة التدريس، وهيئة المراقبة بكل أنواعها، وهيئة المستشارين بمختلف تخصصاتها، وهيئة الإدارة التربوية بمختلف أطرها، وهيئة الأطر الإدارية والتقنية المشتركة وسكت عن أطر من هذه الفئات تقوم بمهام التدبير المركزي والجهوي والإقليمي . وقد جعل الدليل بعض المقومين ـ بكسر الواوـ في بعض شبكات التقويم عبارة عن مقومين ـ بفتح الواو ـ في شبكات أخرى من طرف فئات فوق طائلة التقويم ، والملاحظ ههنا أن الدليل تحدث عن مقومين ـ بكسر الواوـ فقط دون أن يشملهم التقييم علما بأن أطرهم قانونيا لا تختلف عن الأطر التي شملها التقييم . ففئة مديري المديريات، ومديري الأكاديميات ، ونواب الوزارة هي فئات لا تخرج أطرها عن هيئة تدريس أو مراقبة أو إدارة تربوية وبالتالي لا بد أن تخضع بدورها للتقييم باعتبار أطرها ، ولا تعفيها المهام المنوطة بها من التقييم إذا ما كان الأمر يتعلق حقيقة بإطار مرجعي ذي مصداقية له مبادئ ومرتكزات وترسانة تشريعية وتنظيمية. والدليل يواجه بعض الإشكالات من بينها الجهات المخول لها التقييم بالنسبة لبعض الفئات خصوصا عندما يكون المقوم ـ بكسر الواو ـ أو المقيم ـ بكسر الياء ـ خصما وحكما في نفس الوقت كما هو الشأن بالنسبة لتقويم هيئة المراقبة بمختلف تخصصاتها حيث يوكل بموجب مهام تقييم الأداء المهني لأطر المراقبة لنواب الوزارة ، وهو أمر لا يتأتى أولا لكون هذه الأطر مختلفة التخصصات ، ويشترط فيمن يوكل إليه تقييم أدائها أن يكون ملما بكل هذه التخصصات وهو أمر مستحيل خصوصا وأن الأمر يتعلق بمعايير حصرها دليل وزارة تحديث القطاعات العامة في إنجاز الأعمال المرتبطة بالوظيفة ، والمردودية ، والقدرة على التنظيم ، والسلوك المهني ، والبحث والابتكار، وعمدت وزارة التربية الوطنية إلى وضع مؤشرات لها حسب كل فئة ،وأحسب أن هذه المؤشرات غير متأتية دون مراعاة اختلاف التخصصات.
فنائب الوزارة مثلا سواء كان إطاره إطار مدرس أو إطار إداري أو إطار مفتش فلن يتمكن من تقويم هيئة المراقبة على اختلاف تخصصاتها التربوية وغير التربوية وفق مؤشرات تخصصية ، وإنما سيكون تقييمه أو تقويمه وفق انطباعات ليس غير، و ربما جعلته انطباعاته أحيانا يظن الشحم فيمن به ورم كما يقال ، إلا أن يتعلق الأمر بتخصصه ،ففي هذه الحال يمكن أن يعتد بتقييمه أو تقويمه. وهذا الأمر وحده كافيا ليكون دليل تقييم الأداء المهني بالنسبة لفئة المراقبة التربوية معيبا عيبا تشريعيا وتنظيميا. وإذا ما انتقلنا إلى الجهة المصادقة على تقييم الجهة المقومة ـ بكسر الواوـ نجد المصادقة محض عبث أو كما يقول المثل العامي حالب وماسك للمحلب. فإذا كانت الجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ عاجزة عن تقييم بمؤشرات تخصصية فالجهة المصادقة على تقييمها لا تقل عنها عجزا، كما أنه إذا كانت كلمة الفصل للجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ فما هو دور الجهة المصادقة ، وهي لا تملك تغيير قرار الجهة المقومة ـ بكسر الواو ـ حسب الدليل المرجعي ؟؟؟
إن التقييم أو التقويم يقوم أساسا على الاختصاص كما هو الشأن في القضاء إذ لا يعهد لمحكمة غير مختصة بالبث في غير اختصاصها. كما أن النصوص التنظيمية والتشريعية لا تخول في حال الإحالة على تأديب لمن يكون دون رتبة المؤدب ـ بفتح الهمزة ـ البث في شأنه، فكيف يستقيم تقييم أو تقويم من هو دون مرتبة من يقوم أو يقيم ـ بفتح الواو والياء ـ ؟؟؟ إن الدليل في أمس الحاجة إلى مراجعة شاملة بحيث يشمل تقويم كل أطر الوزارة من أدنى إطار إلى أعلاه كما هو الحال عند المجتمعات التي تفوقنا تطورا وتجربة من أجل صدقية ومصداقية مرجع التقييم والتقويم بحيث لا يعلو أحد على القانون ولا يفلت أحد من المحاسبة بعد تقييم أو تقويم دقيق. فالوزارة التي لا تقيم أو تقوم فيها فئات بعينها سيكون فيها من هو فوق القانون وفوق المحاسبة، وهذه هي معضلة وزارة التربية الوطنية. فالمراقبة على اختلاف تخصصاتها هي مراقبة الأداء والتدبير وليست مراقبة أشخاص، وعليه قد تعاين المراقبة بغض الطرف عن تخصصها أن خلل المنظومة التربوية مرده سوء أداء جهة أوكل إليها تقييم أو تقويم المراقبة نفسها ، فكيف يكون المقيم أو المقوم ـ بكسر الياء والواو ـ في نفس الوقت خصما وحكما ؟ وهل سيرضيه أن تحمله المراقبة مسؤولية اختلال المنظومة التربوية ؟؟ .إ
ان هذا الإشكال هو الذي حمل هيئة المراقبة على التشبث بمبدأ الاستقلالية على غرار استقلالية القضاء. وهو نفس الإشكال الذي حمل الوزارة على التنكر لمطلب الاستقلالية لأن الوزارة تخشى أن تواجه من طرف جهاز المراقبة المستقلة عندما يكون مرد الخلل إلى سوء تدبير تتحمل هي مسؤوليته ، لهذا طبخت شبكة تقييم جهاز المراقبة في دليل تقييم الأداء المهني لتكميم أفواه المراقبين على اختلاف فئاتهم من خلال جعل مصيرهم بيد من ينوب عنها في التدبير إحسانا وإساءة. وعندما تحرم المراقبة من استقلاليتها يصير أداؤها صفرا حقيقيا، وتصير نافلة يمكن الاستغناء عنها. وقد يقول قائل كيف يمكن أن تقوم أو تقيم هيئة المراقبة وجوابه أن ما ينسحب على القضاء ينسحب على المراقبة إذ يمكن تشكيل جهاز تقييم أو تقويم من هيئة المراقبة نفسها حسب الاختصاص ،تماما كما يكلف القضاة بمقاضاة بعضهم في حالة الإدانة . ولعل الأيام القليلة المقبلة ستكشف عن هفوات الدليل المرجعي لتقييم الأداء المهني في بعض جوانبه حينما يخضع للنقد الموضوعي والعلمي الدقيق ، أما إذا كانت بعض الجهات ستقف عند حد الشعور بنشوة تقييم أو تقويم هيئة المراقبة أو المصادقة على التقييم والتقويم فإن غشاوة هذه النشوة ستعمي أبصارها فلا ترى الشكل المعيب للدليل ،ولن تتحقق أهدافه وغاياته المصرح بها في المذكرة رقم 04 وهي عقلنة آليات تقييم المردودية المهنية للموارد البشرية العاملة بقطاع التعليم المدرسي في أفق إقرار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم . فإقرار النظام الناجع والشفاف لن يتحقق بالتقويم أو المصادقة الانطباعية غير المتخصصة أو غير القادرة على استيعاب كل التخصصات.

محمد شركي



http://www.oujdacity.net/nationale-article-17870-fr.html

بنت المدرسة
13-02-2009, 19:50
قراءة في الدليل المرجعي لتقييم الأداء المهني 12/02/2009


http://www.oujdacity.net/i/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg/178702008-25017870.jpg (http://www.oujdacity.net/img/700/data/ocv3/Image/correspondants/oujda-chergui.jpg)

لقد سبق لوزارة التربية الوطنية أن طرحت مشروع تقييم الأداء المهني انطلاقا من الدليل المرجعي لوزارة تحديث القطاعات العامة الصادر في شتنبر 2006 تحت مسمى : " دليل تنقيط وتقييم موظفي الإدارات العمومية " ................لأن الوزارة تخشى أن تواجه من طرفإقرار النظام الناجع والشفاف لن يتحقق بالتقويم أو المصادقة الانطباعية غير المتخصصة أو غير القادرة على استيعاب كل التخصصات.

محمد شركي



http://www.oujdacity.net/nationale-article-17870-fr.html
ان ما ذكرته يا اخي فيما يخص الشروع بالعمل بما جاء في الدليل فور صدوره ،هو كلام صحيح "لأن اليوم قد زارنا المفتش
وقام بتفتيش احدة المدرسات وكان ينقط في الشبكة المذكورة":dunno:

الشكري
13-02-2009, 22:57
Merci pour les renseignements

عبد المجيد56
13-02-2009, 23:12
مشكور على المعلومات اخي الكريم.

fati212345
13-02-2009, 23:41
Merci pour l' information

musto-jab
14-02-2009, 00:39
لو كانتوزارتنا شريكة لنا لتم توزيع هذا الدليل على رؤساء المؤسسات للنظر في مؤشرات الترقية ومناقشتها ضمن الفرق التربوية لتوحيد الرؤية وتجديد طرق التدريس .

hadi8
14-02-2009, 17:19
شكرا على هذه المعلومات التي تزيل الكثير من اللبس.

aahadi75
15-02-2009, 15:45
شكرا جزيلا اخي

kasba
15-02-2009, 21:15
اخي ابن خلدون لم تتكلم في تحليلك القيم عن المسار المهني الدي يضم الاقدمية العامة والاقدمية في المنصب كما جاءت علي لسان الاخ اها

kasba
15-02-2009, 21:30
اخي بنخلدون لم تتكلم عن المسار المهني الاقدمىه العامة +الاقدمية في المنصب كما جاء علي لسان الاخ اها في المنتدي وشكرا

zikodragon
15-02-2009, 23:00
مشكور على المشاركة المتميزة و لكن الرابط الثالث لا يعمل !!
أرجو أن تتأكد من الرابط المذكور و شكرا .

ابن خلدون
16-02-2009, 10:06
كل موظفو التعليم....سيخضعون....لتقييم سنوي....



15/02/2009

http://www.oujdacity.net/i/data/ocv3/Image/logos/Attention.gif/179032008-25017903.jpg (http://www.oujdacity.net/img/700/data/ocv3/Image/logos/Attention.gif)

صدرت المذكرة 04 بتاريخ 12 يناير 2009 في موضوع:دليل تقييم الأداء المهني لموظفي قطاع التعليم المدرسي .وحسب ما نصت عليه هذه المذكرة للمساهمة في عقلنة آليات تقييم المردودية للمهنية للموارد البشرية في إطار نظام ناجع وشفاف للحفز والتقويم التربوي ،وذلك باعتماد معايير دقيقة وموضوعية. تنفيذا لهذه المذكرة صدر دليل مرجعي يتضمن شبكات لتقييم الأداء المهني للأطر العاملة بالقطاع. وحسب التقديم الذي ورد في هذا الدليل ،كونه يعتبر التقييم المعمول به الى حدود سنة 2005 يتسم بالسلبيات والاختلالات،كاعتماد الأقدمية معيارا للترقية وغياب منهجية لضبط مواطن الضعف والقصور لدى الموظفين وغياب آليات تسمح بقياس المردودوية ،وتماشيا مع منشور الوزير الأول برقم 99/1 بتاريخ 07/01/1999 حول تقويم أداء الموظفين،حيث اعتبر أن " الإدارات العمومية تمنح جل موظفيها ،وبكل سخاء أعلى نقطة متاحة دون مراعاة المعايير المعتمدة في النصوص التنظيمية الجاري بها العمل . وبعد صدور المرسوم رقم 1365. 05. 2 بتاريخ 2 دجنبر 2005 بتحديد مسطرة تنقيط وتقييم موظفي الادارات العمومية ،مما تطلب من وزارة التربية الوطنية نهج نفس المسطرة والأسلوب .
انها فقرات من المذكرة 04 والدليل المصاحب لها ،والذي صنف الفئات الخاضعة للتقييم كما يلي : - هيأة التدريس. - هيأة التأطير والمراقبة التربوية. - مفتشو المصالح المادية والمالية. - المفتشون في التوجيه التربوي. - المفتشون في التخطيط التربوي. - المستشارون في التوجيه التربوي. - المستشارون في التخطيط التربوي. - الممونون والمقتصدون وملحقو الاقتصاد والإدارة. - أطر الدعم التربوي والاجتماعي. - الأطر المكلفة بمهام الادارة التربوية. - الأطر الإدارية المشتركة. هذه الفئات تخضع لتقييم يعتمد خمس "5" مؤشرات مشتركة وهي : 1
- انجاز الأعمال المرتبطة بالوظيفة. 2- المردودية.

3- السلوك المهني.
4- القدرة على التنظيم.
5- البحث والابتكار. وكل هذه المعايير تنقط وفق مؤشرات تختلف من فئة لأخرى حسب خصوصيتها وتنوع أنشطتها.كما وضعت هيكلة للتقييم كما يلي :

الجهة المسئولة عن المصادقة الجهة المسئولة عن التقييم الفئة المعنية بالتقييم النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية المفتش المختص
+مدير المؤسسة هيأة التدريس مدير الأكاديمية النائب الإقليمي |أ ومدير الأكاديمية أطر التفتيش والتأطير النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية رؤساء المصالح بالنيابة أطر الادارة التربوية النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية المفتش المختص +الرئيس المباشر المستشارون والممونون وملحقو الاقتصاد النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية الرئيس المباشر أطر الدعم التربوي والاجتماعي النائب الإقليمي
+مدير الأكاديمية الرئيس المباشر الأطر المشتركة قبل أن أعطي نماذج من المعايير والمؤشرات التي يغلب أحيانا عليها الغموض أو الخلط أو صعوبة التنفيذ لابد من تقديم الملاحظات التالية: 1
- عودتنا وزارتنا على عدم التشاور معنا مهما كانت قيمة القرار ولو كان سيؤدي الى الفرار ،من عدم استشارة جل موظفي التعليم ،رغم أن أحد أعضاء المجلس الأعلى للتعليم صرح بأنهم أجروا لقاءات مع عينات ،الا أنني أظن الدراسة لم تكن كافية ولا وافية رغم قوله بأن المعنيين باللقاء عبروا عن امتعاضهم من تقييم يوازي بين المثابر والمتكاسل وبين الحاضر والغائب ويعتمد أسلوبا وحيدا للترقية هو الأقدمية،الا أن العينة قد لا تكون ممثلة تمثيلا حقيقيا ولنفرض العكس الا أنها كانت مجرد عينة للتجربة وليست طرفا للتشاور،كما أنهم غيبوا ممثلي رجال التعليم عن طريق النقابات المستقلة المتعددة وأحضروا المركزيات النقابية والتي بدورها استدعيت بعد فوات الأوان واقتصر دورها على المصادقة والمباركة مع بعض الملاحظات التي لم تتعمق في الجوهر واكتفت بالمظهر.
2- أليست فئة المفتشين شريكا ضروريا للإعداد والبحث والتشاور وإبداء الرأي ؟ألا يملكون نقابة تمثلهم يمكن أن تساهم في تقديم الملاحظات التي قد تفيد وتجنب هذا الدليل أي خلل قد يقع ؟
3- ألم يكن من اللازم القيام بدراسة ميدانية حقيقية ورصد الآراء قبل التوجه الى التنفيذ؟
4- ألم يكن من اللازم عكس العملية وانطلاقها من المؤسسات والنيابات لتلقي الاقتراحات ثم بلورتها في شكل مشروع خطة عمل جهوية تجمع وطنيا وتلاقي إجماعا وواقعية في التنفيذ؟
5- فعلا تمت تجربة بعض الأكاديميات وهي مكناس – تافيلالت ودكالة - عبدة ،من خلال استجواب عينة من مختلف الفئات ،الا إن التجربة قد لا تكون تحمل من الدراسة ما يكفي للتعميم ومن الموضوعية ما يفي بالتقديم ومن الحقيقة ما يساعد على اعتماد الأمور الدقيقة ،كما أن اعتماد هذه الأكاديميات في كل التجارب من برنامج استعجالي وغيره له ما يبرره من سياسة التمرير والتركيز على المصفقين والمشجعين بدل المناوئين المنتقدين حسب مفهوم أصحاب هذه القرارات ،مما يؤدي الى عمل مبتور وجهد مغمور ونتائج غير واقعية وسياسة واهية . سأكتفي بهذه الدراسة والتي تريثت قبل نشرها حتى تعمم وسيتمكن منها جل فئات التعليم قريبا ،وأتمنى أن يدرسوها بكل تمعن ويفحصوها بكل تمكن لإعطاء وجهة نظر وجيهة واقتراحات كمينة بتبيان نقط الخلل ،على أنني في المقال القادم سأعمل إن شاء الله تعالى على دراسة بعض شبكات التقييم وإعطاء وجهة نظري حول اختلالاتها وما يمكن أن يساهم في بلورتها وتجنب أخطائها ونواقصها ،إن كان أصحاب الشأن فعلا يحبذون الاقتراح ويتتبعون كل من جاء وراح والله من وراء القصد.

محمد المقدم


http://www.oujdacity.net/nationale-article-17903-fr.html

lakrimi mostafa
16-02-2009, 10:22
ومن سيقيم هؤلاء المسؤولين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رشيد1
16-02-2009, 10:45
ومن سيقيم هؤلاء المسؤولين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من له الامر: الله الذي لا تخفى عليه خافية.

khalid amzil
16-02-2009, 10:54
on n'arrive pas à comprendre la politique adoptée par le ministère de tutelle.sur le plan théorique elle n'arrête pas de souligner qu'elle est prête d'ancrer la culture et la vertu indispensable du dialogue et de la concertation avec tous les acteurs pédagogiques et les cadres administratifs toutes tendances confondues en vue de les impliquer dans le processus des réformes préconisées.en définitive,le ministère est fortement convaincue que la réussite de ces décisions passe inévitablement par l'engagement et la participation efficiente de ces partenaires et son personnel,mais au niveau du terrain on se rend compte que tout ce discours n'est que de la poudre aux yeux et juste un leurre.pourquoi recourir à ce genre d'hypocrisie et d'ambivalence.on veut seulement un débat constructif sur les réformes entreprises qui repose sur l'écoute et l'interaction pour le bien-être des apprenants et partant de toute la société.

جنكيز خان
16-02-2009, 12:28
نتمنى أن تكون نية الوزارة الوصية سليمة في هذا الباب

فريدي
16-02-2009, 15:49
كان على الحكومة العباسية قبل العمل على تفعيل هذه المعايير .انصاف أولا المتضررين من الترقية والذين يقبعون في سلاليمهم منذ 2003...

elhabib
16-02-2009, 16:50
لنترك لهم الله يتول امرهم وامر نواياهم

haimeur
16-02-2009, 18:11
الله قادر على عباده

musto-jab
16-02-2009, 18:23
مشكور أخي ابن خلدون على الخبر .

abdou_li_fe
16-02-2009, 23:17
merci pour les informations

ابن خلدون
16-02-2009, 23:56
تنقيط وتقييم أداء الموظف قطاع التعليم المدرسي نموذجا
الملف من نوع PPT باوربوينب
61 شريحة
من هذا الرابط
http://www.2shared.com/file/4894601/c20c205b/____-____.html

أو من هذا

http://file14.9q9q.net/Download/82778225/ (http://file14.9q9q.net/Download/82778225/)
----------------------------.

ابن خلدون
17-02-2009, 00:16
للتحميل اضغط في أسفل الصفحة على
Save file to your PC: click here (**********:startDownload())

ابن خلدون
19-02-2009, 05:37
الروابط شغالة

ابن خلدون
20-02-2009, 23:57
من خلال ردود السادة الأساتذة والمفتشين والنقابات أن الجميع يرفض هذا التقييم والتنقيط الجديد

عدلي
24-02-2009, 08:43
جزاك الله خيرا على كل هذه التوضيحات

abou adham
24-02-2009, 12:36
اين كانت الوزارة منذ 1985 لتهتم بامر تقييم موظفيها ؟اليس هذا ظلم في حق العاملين باخلاص في هذا البلد؟ام ان الوزارة غرقت في مشاكلها المتراكمة منذ زمن بعيد والآن تريد حلولا ترقيعية على حساب الموظفين الشرفاء.

بو كناش
24-02-2009, 18:17
شكرا جزيلا على هذه الإفادة

zahr
24-02-2009, 19:23
بسم الله و السلام عليكم..
قام احد مديري مدرسة ابتدائية بمدينة بنسليمان جهة الشاوية ورديغة بنسخ شبكة التنقيط ووزعها على الجميع طالبا منهم احترام عناصر هذه الشبكة مما خلق جوا مشحونا ستكون اثاره سلبية على السير العادي للمدرسة. لقد طلب منهم تزيين الحجرات وتحضير الوثائق لانه سيراقبها وهم ممنوعون من التاخير و الغياب و وووووو........لان كل ذلك سيحرمهـــم من الذي يأتي والذي لا يأتي.

khati
27-02-2009, 21:51
شكرا جزيلا وجزاك الله خيرا لكن رابط شبكة التنقيط لا يعمل رغم ان لديpdf