ahmida
02-02-2009, 14:41
إن فطرة الإنسان مبنية على حب كل ما هو جميل ولائق، لذا خلق الله الجنة والنار وأمر الخلق بعبادته لوحده ووعدهم بالجنة جزاء لهم، وتوعدهم بالنار إن هم خالفوه، فهذا يعني أن الإسلام دين تحفيز، كما أن السنة النبوية حفزتنا بمضاعفة الأجر عند كل عمل صالح.
يعد التحفيز التربوي للتلاميذ من أهم العوامل التي تساعد على تحسين مستوى التلميذ وتحقيق ما يصبو المشرف أو الأستاذ إليه كما أنه يختلف باختلاف جنس التلميذ ذكرا كان أو أنثى.
فالإناث يهتمن بالألوان والأشكال(خاصة صغار السن) والحلوى و الشكولاطة كانت خير محفز لهن.
وبما أن الفتاة تهتم كثير بالألوان و الورد فتكون معظم الأشياء التي تحفز بها من هذا النوع كما أن الغيرة هي من فطرة الفتاة.حيث بإمكان المشرف أن يخلق جوا مليئا بالمنافسة فقط بمجرد أن يمدح إحداهن فتستثار غيرتهن و أنا أعتبرها غيرة ايجابية لأنها تخلق جوا مكهربا مليئا بالمنافسة حيث تتحدى كل واحدة منهن الأخرى بأن تقوم بالاستظهار أو بالعمل المنزلي أو المشاركة في القسم بشكل جيد.
كما أنه من المهم تفهيم التلاميذ بقيمة التحفيز المعنوية و ليس بقيمتها المادية إذ تكون التحفيزات التي يحصلن عليها كلها بسيطة و تبدأ بالتدرج كلما زاد العمل تقدما.ومن المهم جدا تحفيز التلاميذ سواء ذكرا أم أنثى حتى ولو بذل مجهودا ضئيلا فإن هذا يؤثر إيجابيا عليه و يجعله يثابر من أجل التقدم نحو الأفضل.
أما بالنسبة للذكور فيمكن استعمال رغبتهم كمحفز لهم مثلا بكرة أو سيارة سباق أو بوعدهم بإجراء مقابلة كرة قدم بين التلاميذ إن هم أحسنوا التصرف أو ما شابه كما أنه يمكن تنظيم رحلات ترفيهية بعد كل فصل للمتفوقين .وكذا للتلاميذ الذين تحسن مستواهم.
بما أن التحفيز التربوي يجعل للتلميذ هدفا لتحقيق الأحسن.كما أن العقاب يساعد على تحسين بعض التصرفات و السلوكات إلا أنه يجب معاقبة التلميذ بطريقة ايجابية وقد يكون عقوبة نفسية كالصمت و التعامل بقليل من الجفاء معهم وخاصة صغار السن فهده الطريقة تؤثر عليهم فيسارعون بكل براءة في طلب الصفح. أما عند التمادي و تخطي الحدود يقف التلميذ بجانب مكتب المعلم لمدة 10 إلى 15د مع بيان سبب العقاب وأمام كل التلاميذ لكي لا يؤثر العقاب سلبا على نفسية التلميذ.
من خلال كل هذا قد يتمكن المشرف من إيجاد طرق أخرى لتحفيز التلاميذ من خلال الملاحظات اليومية وتكون وليدة التعامل معهم.
يعد التحفيز التربوي للتلاميذ من أهم العوامل التي تساعد على تحسين مستوى التلميذ وتحقيق ما يصبو المشرف أو الأستاذ إليه كما أنه يختلف باختلاف جنس التلميذ ذكرا كان أو أنثى.
فالإناث يهتمن بالألوان والأشكال(خاصة صغار السن) والحلوى و الشكولاطة كانت خير محفز لهن.
وبما أن الفتاة تهتم كثير بالألوان و الورد فتكون معظم الأشياء التي تحفز بها من هذا النوع كما أن الغيرة هي من فطرة الفتاة.حيث بإمكان المشرف أن يخلق جوا مليئا بالمنافسة فقط بمجرد أن يمدح إحداهن فتستثار غيرتهن و أنا أعتبرها غيرة ايجابية لأنها تخلق جوا مكهربا مليئا بالمنافسة حيث تتحدى كل واحدة منهن الأخرى بأن تقوم بالاستظهار أو بالعمل المنزلي أو المشاركة في القسم بشكل جيد.
كما أنه من المهم تفهيم التلاميذ بقيمة التحفيز المعنوية و ليس بقيمتها المادية إذ تكون التحفيزات التي يحصلن عليها كلها بسيطة و تبدأ بالتدرج كلما زاد العمل تقدما.ومن المهم جدا تحفيز التلاميذ سواء ذكرا أم أنثى حتى ولو بذل مجهودا ضئيلا فإن هذا يؤثر إيجابيا عليه و يجعله يثابر من أجل التقدم نحو الأفضل.
أما بالنسبة للذكور فيمكن استعمال رغبتهم كمحفز لهم مثلا بكرة أو سيارة سباق أو بوعدهم بإجراء مقابلة كرة قدم بين التلاميذ إن هم أحسنوا التصرف أو ما شابه كما أنه يمكن تنظيم رحلات ترفيهية بعد كل فصل للمتفوقين .وكذا للتلاميذ الذين تحسن مستواهم.
بما أن التحفيز التربوي يجعل للتلميذ هدفا لتحقيق الأحسن.كما أن العقاب يساعد على تحسين بعض التصرفات و السلوكات إلا أنه يجب معاقبة التلميذ بطريقة ايجابية وقد يكون عقوبة نفسية كالصمت و التعامل بقليل من الجفاء معهم وخاصة صغار السن فهده الطريقة تؤثر عليهم فيسارعون بكل براءة في طلب الصفح. أما عند التمادي و تخطي الحدود يقف التلميذ بجانب مكتب المعلم لمدة 10 إلى 15د مع بيان سبب العقاب وأمام كل التلاميذ لكي لا يؤثر العقاب سلبا على نفسية التلميذ.
من خلال كل هذا قد يتمكن المشرف من إيجاد طرق أخرى لتحفيز التلاميذ من خلال الملاحظات اليومية وتكون وليدة التعامل معهم.