عبدو63
18-05-2009, 16:15
عرفت نيابة إنزكان ايت ملول كغيرها من نيابات الوزارة على الصعيد الوطني تنظيم انتخابات ممثلي الموظفين في حظيرة اللجان الثنائية المتساوية الأعضاء حيث تم نشر اللوائح ابتداء من 3 ابريل 2009، وبعد تحيينها والبث في طلبات الموظفين قصد التصحيح والإضافة ، تم نشر اللوائح النهائية في الآجال المحددة بالنصوص المنظمة .
وسعيا إلى إنجاح هذه العملية، وإشراك الفعاليات النقابية المشاركة تم عقد اجتماع عام ، حضره الكتاب الإقليميون للنقابات، وتم تزويدهم بجميع الوثائق المتعلقة بالعملية، كما تمت المصادقة على إحداث مكاتب التصويت حسب كل جماعة، مع استحضار تقريبها من مقرات عمل الموظفين، وقد بلغ عددها 29 مكتبا.
هذا وبعد تعيين رؤساء المكاتب والأعضاء المساعدين، تم تنظيم يوم تكويني بتاريخ : 9/5/2009، حضره رؤساء المكاتب.
وابتداء من الساعة التاسعة صباحا من يوم الجمعة 15/05/2009، فتحت المكاتب أبوابها، حيث عرفت إقبالا كبيرا ويدل على ذلك نسبة التصويت التي بلغ معدلها العام 40%68. ، واستمرت العملية إلى غاية الساعة السادسة مساء، حيث تمت عملية الفرز بحضور ممثلي النقابات التي عينت وكلاءها بهذه المكاتب، وبعد الانتهاء من عملية الفرز، تم إيداع الملفات بالنيابة الإقليمية، التي سلمتها بدورها إلى الأكاديمية الجهوية، قصد إجراء الفرز النهائي وإحصاء الأصوات وقد سجل الجميع بارتياح كبير ، النجاح الذي عرفته هذه العملية ، حيث لم يسجل أي طعن، أو أي خلل من حيث التنظيم أو الأجواء التي مرت فيها.
وسعيا إلى إنجاح هذه العملية، وإشراك الفعاليات النقابية المشاركة تم عقد اجتماع عام ، حضره الكتاب الإقليميون للنقابات، وتم تزويدهم بجميع الوثائق المتعلقة بالعملية، كما تمت المصادقة على إحداث مكاتب التصويت حسب كل جماعة، مع استحضار تقريبها من مقرات عمل الموظفين، وقد بلغ عددها 29 مكتبا.
هذا وبعد تعيين رؤساء المكاتب والأعضاء المساعدين، تم تنظيم يوم تكويني بتاريخ : 9/5/2009، حضره رؤساء المكاتب.
وابتداء من الساعة التاسعة صباحا من يوم الجمعة 15/05/2009، فتحت المكاتب أبوابها، حيث عرفت إقبالا كبيرا ويدل على ذلك نسبة التصويت التي بلغ معدلها العام 40%68. ، واستمرت العملية إلى غاية الساعة السادسة مساء، حيث تمت عملية الفرز بحضور ممثلي النقابات التي عينت وكلاءها بهذه المكاتب، وبعد الانتهاء من عملية الفرز، تم إيداع الملفات بالنيابة الإقليمية، التي سلمتها بدورها إلى الأكاديمية الجهوية، قصد إجراء الفرز النهائي وإحصاء الأصوات وقد سجل الجميع بارتياح كبير ، النجاح الذي عرفته هذه العملية ، حيث لم يسجل أي طعن، أو أي خلل من حيث التنظيم أو الأجواء التي مرت فيها.