تاريخ مفعول الترقي بالاختيار 2012
ما هو التاريخ المحدد للترقي بالاختيار,2012 ماهي الافواج المستفيدة من هذه الترقية هل فعلا ستكون العتبة 114 كما يشاع- ما يخص الترقي من الدرجة 2 الى 1ابتدائي وشكرا |
وا حتى يزاد وعاد نسميوه
|
رد سخيف.
يمكن لك ان ترد ان كانت لك معطيات واتركنا من كلام الشارع. |
يا أخي حسب المعطيات التي يمكن استجماعها من لائحتي الترقية بالاختيار برسم سنة 2011 والترقية بالتسقيف 2012 ، فإن عدد المترشحين برسم سنة 2011 كان هو 15551 مترشح ومترشحة ، رقي منهم حوالي 9000 مترق . إذا أضفنا لذلك الواافدين الجددد برسم 2012 الذين لايتجاوز عددهم على أبعد تقدير 1000 مترشح -ة- جديد . فإن عدد المترشحين للترقية بالاختيار برسم سنة 2012 لن يتجاوز 7500 ممن لهم الحق في الترشيح للترقي برسم السنة المذكورة ، وعليه إذا قمنا بعملية حسابية سيكون عدد المترقين بالاختيار خلال سنة 2012 كالتالي :
7500 مضروب في 20 مقسوم على 100 = 1500 مترق بالاختيار برسم سنة 2012 . و عليه فإن العتبة لن تنزل على 117 والله أعلم .... إنها لعبة التسقيف التي لم يفطن لها النقابيون المزورون الذين يدافعون عن الظلم . وليكن في علمكم أن العتبة سترتفع بسرعة صاروخية في زمن قياسي ، كما أن عدد المترقين بالاختيار سيتقلص سنة عن سنة ... |
هل هناك حظوظ لفوج 1999 في هذه الترقية
|
الحظوظ جد وافرة لفوجي 1999و 2000
|
العتبة في ترقية 2012 الدرجة الاولى ابتدائي لن تنزل عن 116 نقطة والله اعلم
|
بالتوفيق ان شاء الله.
الحظوظ جد وافرة لفوجي 1999 و 2000. |
تحليل موفق الاخ أحمد سغرات أبرزت بكل دقة العمليات الحسابية الصحيحة الا أن أبرز ما يقلق رجل التعليم هو خيانة الامانة الذي وقعت فيه النقابات بقبولها التسقبف والتخلي عن الترقية الاستثنائية كمطلب أساس للشغيلة التعليمية
|
اقتباس:
تعليق كيف استنتجت اخي بان عدد المرشحين سيكون 7500 ونسيت ان فوج 1999 باكمله سيتم ترقيته عن طرق التسقيف . اما حصر العتبة في 117هذا غير منطقي بتاتا لان المستفدين من الترقية بالتسقيف لموسم 2011 جمعت مايعادل حصص المترقين لثلاث سنوات ،وعليه فان عتبة سنة 2012 لن تتجاوز 112 على ابعد تقدير:icon30: |
الساعة الآن 17:18 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها