السلام عليكن أعلم أن التربية الأسرية تدرس فقط للتلميذات فلما تدرس للتلاميذ الذكور ؟ فهل سيستفدوا أكثر من الإناث ؟ أظن أنها نسوية أكثر ذكورية والله الموفق |
اقتباس:
وعليك السلام ورحمة الله كانت التربية النسوية حكرا على الإناث...قبل أن تطرأ عليها مجموعة من التغييرات... جعلتها تصبح بحلة التربية الأسرية...حيث تقدم مواضيع تهم الأسرة قبل المرأة...أي كلا من الإناث و الذكورعلى حد سواء...في عدة مجالات... صحية...استهلاكية...بيئية...مجتمعية... فهل -ياأخي- يمكننا اعتبار مثل هذه المجالات نسوية محضة؟. |
اقتباس:
تحياتي مشكووووووورة dd1أنا لم أطلع على المقرر حاليا ولكن مواضيعه كما أسمع تهم المرأة أكثر أختي الكريمة |
فين هاد الغبور يا استادات؟؟؟؟
|
السلام عليكم
تحية تربوية لكل الاستادات اللواتي قمن باغناء هدا التجمع ببحوثهن وافكارهن المتميزة فبفضل تنوع محاور المادة اضافة الى التغييرات المتتالية اصبعت الاستادات مطلعات على اغلب العلوم. من خلال كل اللقاءات او الندوات والدورات التكوينية التي حضرتها يتم التاكيد دائما ان جوهر اعلب مشاكلنا في المغرب راجع الى غياب الدور الفعال والصحيح للاسرة باعتبارها نواة المجتمع . وكما اقول دائما فاقد الشيء لا يعطيه فلا يعقل ان ننتظر من الاب او الام ان يقومو بدورهم على احسن وجه في الوقت الدي لم يعلمهم احد ما هو هدا الدور ولا كيف يؤدونه فكم من اب او ام يحضر للمدرسة ويقول -هاد الولد ولا البنت معرفت مندير معاهم- في الوقت الدي يتضح جليا اننا بحاجة الى تربية اسرية والاسرة تتكون من الدور والانات نجد ان هده المادة تعتبر ثانوية وتدرس فقط في مستوى الاعدادي والان تم حصرها في التانية اعدادي. المفروض ان يتم تعميم المادة وخلق امتداد لها في الثانوي كما ان عليها ان تصاحب جميع التكوينات بعد الباكالوريا. هدا مايجب ان نسعى لتحقيقه كاستادات حاملات لمشعل هده المادة ،وسعينا لهدا ليست من اجل مصاحتنا كاستادات ولكن لمصلحة ابناء وبنات هدا الوطن الحبيب . والمفروض ان يكون هدا مطلب كل الفاعلين التربويين والجمعويين على راسهم جمعيا ت اباء واولياء امر التلاميد والفاعلين النقابييين والسياسين. وللحديث بقية:002::icon30: |
الساعة الآن 12:32 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها