وأخيرا سعيد عويطة أصبح مديرا تقنيا لدى جامعة ألعاب القوى المغربية
 

لا أعتقد أنه سيصلح شيئا ...ربما سيراهن على العشرية القادمة... أما الراهن فلا يحمل أدنى أمل ونتائج ألمبياد بيكين خير دليل...بالطبع نطمح للافضل

حظ سعيد لبطلنا المحبوب في المهمة الصعبة....

المغاربة كامونيين ما يعطيو الريحة حتى يتحاكو

صدقوني لن يقوم باي شيء يذكر

تجربته كمدير تقني سابقا سنة 1991 ابانت عن ضعفه الاداري

وابانت عن عدم قدرته لخلق عدائين بوطنية مشبعة

ومعروف عنه في وسط العاب القوى عصبيته المفرطة التي لا تحترم الاخرين

لسان سليط و حب للذات مفرط

معروف بنرجسيته المفرطة

لن يضيف اي شيء في العاب القوى

لن يزيد الا الطين بلة من خلال جعل الجميع كومبارس مرافق له دون ان يكون لهم القدرة الادلاء بدلوهم

ثم ان العاب القوى ليست مجرد عدو المسافات المتوسطة وانما بها 13 نوعا من الرياضات

و هو يتقن تدريب المسافات المتوسطة من خلال التجلربة وليس من خلال التجربة و التكوين معا

و الذي يصدق ان عويطة كان يدرب نفسه بنفسه فهو خاطيء

فقط كان من ورائه طاقم من المغاربة التقنيين الذين انكر دورهم
كما انكر دور المدرب الفرنسي gerard goriot الذي كان وراء انطلاقته العالمية

لن يفيد عويطة في شيء


كوننا نحبه لانه بطل سابق

لا يشفع لنا بان نحمله مسؤولية تقنية كبيرة الحجم والعلم عليه

ان المغرب يصدر بالتهريب الان الابطال و المدربين المصنفين من الخبراء دوليا

ان الامر يتعلق بمعايشة هؤلاء التقنيين الحقيقيين الذين تركوا المغرب بسبب الاسفاف الذي مورس على الاطر الوطنية
و الاسماء كثيرة


والايمان بان علم التدريب الرياضي قائم بذاته وليس مربوطا ببطولة معينة او شهرة

و اعتذر عن رايي الصريج فهو منطلق من واقع معاش عن قرب

و تحياتي الخالصة لكم