منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية

منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية (https://www.dafatir.net/vb/index.php)
-   فيسبوك Facebook (https://www.dafatir.net/vb/forumdisplay.php?f=371)
-   -   الإستثناء بتدوينات شكر للعثماني يثير إستياء الشغيلة التعليمية (https://www.dafatir.net/vb/showthread.php?t=250631)

nasser 25-03-2020 19:13

الإستثناء بتدوينات شكر للعثماني يثير إستياء الشغيلة التعليمية
 
الإستثناء بتدوينات شكر للعثماني يثير إستياء الشغيلة التعليمية
https://1.bp.blogspot.com/-Dpwavb7KK...Q/s400/501.jpg
الأربعاء 25 مارس 2020

أثارت تدوينات لرئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني يشكر فيها موظفي بعض القطاعات على مجهوداتها لتجاوز أزمة أنتشار جائحة فيروس كورونا المستجد إستياء و غضب موظفي وزارة التربية الوطنية و التكوين المعني و التعليم العالي و البحث العلمي بسبب إسقاط شكر مجهوداتها بضمان الاستمرارية البيداغوجية بالمؤسسات التعليمية عبر التعليم عن بعد و الذي إنخرط فيه آلاف الأطر الإدارية و التربوية بكل الوسائل لضمان إستمرار التحصيل الدراسية لحوالي 10 مليون تلميذ و طالب مغربي منذ إعلان توقيف الدراسة بالمؤسسات التعليمية يوم 16 مارس 2020 و هو التاريخ الذي عرف تعبيرا واسعا لمختلف فئات موظفي التعليم للإنخراط بمجهود الاستمرارية لبيداغوجية بكل الوسائل
https://1.bp.blogspot.com/-50PSM5Sb0...25281%2529.png


و تجدر الإشارة أن هذه التدوينات على حائط السيد سعد الدين العثماني حملت شكرا و تحية لجميع السلطات و قوات الأمن و الدرك اللكي و القوات المساعدة و القوات المسلحة الملكية و الوقاية المدنية و لعمال النظافة و عمال المتاجر و كل مواطن يشتغل في هذا لظرف الصعب لسلامة وراحة الوطن و المواطنين حسب تعبير التدوينة

هذه التدوينات لقيت إستياء من الشغيلة التعليمية باعتبارها "نسيانا و تجاهلا " لمجهودات الأطر الإدارية و التربوية التابعة لوزارة التعليم لضمان إستمرار التحصيل الدراسي لفئة عريضة من المواطنين حسب تعبير تدوينات عديدة لهذه الفئات عبر مواقع التواصل الإجتماعي

=======================
tarbiyamaroc


الساعة الآن 12:06

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها