منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية

منتديات دفاتر التربوية التعليمية المغربية (https://www.dafatir.net/vb/index.php)
-   دفاتر أخبار ومستجدات التربية الوطنية و التكوين المهني (https://www.dafatir.net/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   منشور للعثماني : مكلف بكل إدارة عمومية لتنزيل قانون الحق في الحصول على المعلومة (https://www.dafatir.net/vb/showthread.php?t=233668)

nasser 20-05-2019 19:12

منشور للعثماني : مكلف بكل إدارة عمومية لتنزيل قانون الحق في الحصول على المعلومة
 
أمزازي يؤكد الطي النهائي لملف الأساتذة الموظفين بالسلمين 7 و 8


الاثنين 20 مايو 2019
أكد السيد سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية بمعرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس النواب يوم الإثنين 20 ماي 2019 بشأن ملف الأساتذة الذين تم توظيفهم أول مرة بالسلمين 7 و 8 أن هذا الملف قد تم طيه نهائيا بمشاركة شركاء وزارة التربية الوطنية الإجتماعيين و أن المعنيين الذين يصل عددهم لحوالي 20 ألف سيتم ترقيتهم جميعا قبل إحالتهم على التقاعد موجها الشكر لهذه الفئة من الأساتذة على تضحياتها بأداء واجبها المهني

و تجدر الإشارة أن إجراءات وزارة التربية الوطنية لحل ملف الأساتذة ضحايا النظامين الأساسيين 1985 و 2003 تنبني على منح سنوات إعتبارية كأقدمية بالدرجة الثانية بمنح 4 سنوات -8 نقط إضافية- للموظفين بالسلم 7 و 3 سنوات -6 نقط إضافية- للموظفين بالسلم 8 و مراجعة لوائح التقيد بلوائح الترقية بالاختيار بناء على الإجراءات المذكورة إبتداء من سنة 2016 حيث ستمكن هذه التدابير من ترقية و تصحيح ترقية أساتذة متقاعدين برسم 2016 وبعدها بالإضافة لتحسين شروط ترقي أساتذة نشيطين بمراجعة ترقية أساتذة تمت ترقيتهم إلى السلم 11 إبتداء من 2016 و زيادة حظوظ الذين مازالوا بالسلم 10 بمفعول السنوات الإعتبارية بالدرجة حيث تفيد مصادر خاصة أنه سيتم طي هذا الملف نهائيا بأفق سنة 2023 بعد تمرير مرسوم السنوات الإعتبارية بالأمانة العامة للحكومة

https://2.bp.blogspot.com/-erGVCUASk...-m-504x300.jpg


تربية ماروك -
================================================== ============================


الساعة الآن 14:20

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات دفاتر © 1434- 2012 جميع المشاركات والمواضيع في منتدى دفاتر لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى بل تمثل وجهة نظر كاتبها