مشروع جيني بين الواقع و التنظير
 

السلام عليكم .تم البدء مند السنة الدراسية الماضية في تجهيز عدد من المؤسسات التعليمية بمختلف ربوع البلاد بحواسب وتجهيزات اخرى لاباس بها ستساعد لامحالة في النهوض بجودة التعليم والرقي به ليساير الطفرة العالمية في مجال استعمال تقنيات جديدة في التربية والتكوين.وكانت الخطوات المبرمجة لاستعمال القاعات المجهزة هي نكوين اساتدة وفق معايير محددة.لكن ومع الاسف الشديد كلما فتحنا موقع بعض الاكاديميات نجد العديد من المعلومات تتحددث عن تكوينات لاعداد مهمة من الاساتدة،لكن الواقع شيئ آخر، فلا تكوينات ولا هم يحزنون، واصبحت تلك الحواسب مسدود عليها في قاعات يحاول المديرون بين الفينة والاخرى نتف الغبار عليها.

ليس هناك لا جيني و لا تكوين عندنا و 2008 على وشك الدخول mt2

نحن كدلك في نيابة الحاجب سنستفيد من التكوين في الاسبوع القادم ربما سياتي دوركم

مشروع جيني ماهو إلا زوبعة في فنجان تصب ملاييره في جيوب دوي النفود و المصالح . و لا زال بعض المدراء يقدسون الحاسوب و يعتبرونه كولي شريف يلفونه في غطاء من حرير و لابأس من نفض الغبار عنه أحيانا .وقلة هي الفئة التي تعلم قيمة هدا المنتوج .